نبدء على بركة الإله فهو مرشدنا لصواب وإذا أصبنا فمن الله ....وإذا أخطأنا فذاك بضعف عقلي أمام نفسي والشيطان...
التسامح بين الدينات لهو مدلول رضا بين الدينات السماويه....أي أن الاسلام هل يرضا بدينات السماويه المحرفه؟...
وطبعآ لا الله ورسوله عليه السلام ولا المؤمنين يرضو بذالك.
وأن كان كما يدعي البعض هداهم الله لخير السبيل بأن الأسلام جاء (بتسامح بين الدينات) فأذآ كيف نشر الاسلام
وهو راضي عن الديانات الاخرى ولما جاء الأسلام أذآ؟.....
أو أنهم خانهم التعبير أم جهلو مساوي هذه العبارة لدين الاسلامي في الأمد البعيد وأذكرهم بقصة بدايه عبادة الأصنام
(ودآ و سواعآو يغوث و يعوق ونسرآ)....
ولأن التسامح هو رضا فهل الأسلام يرضا بفكر ضار فيه الشرك بلله؟
وهل جاء الرسول العظيم بتسامح أو جاء ليجمع الشعوب في قوله سبحانه وتعالى{يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر
وأنثى وجعلناكم شعوبآ وقبائل لتعارفو إن أكرمكم عند الله أتقاكم}من سورة الحجرات.
ولهذا يجب أبدال التسامح بين الديانات السماويه إلى (التسامح بين الشعوب) لأنه ليس له مساوي في المعنى في
حق الأسلام.....لأن التسامح بين الشعوب ينتج منه عذوبته في التعامل مع جميع الناس.
والاسلام هو المعالج للأفكار الضارة لدى الدينات المحرفه الأخرى ويجب فصل بين الأنسان ومعتقده الضار ويجب
النظر إليه كأنه أنسان قد أصابه مرض وعلاجه هو بحسن المعامله مثل قصة النبي العظم محمد عليه أفضل السلام
وجاره اليهودي.
...........عناد
التسامح بين الدينات لهو مدلول رضا بين الدينات السماويه....أي أن الاسلام هل يرضا بدينات السماويه المحرفه؟...
وطبعآ لا الله ورسوله عليه السلام ولا المؤمنين يرضو بذالك.
وأن كان كما يدعي البعض هداهم الله لخير السبيل بأن الأسلام جاء (بتسامح بين الدينات) فأذآ كيف نشر الاسلام
وهو راضي عن الديانات الاخرى ولما جاء الأسلام أذآ؟.....
أو أنهم خانهم التعبير أم جهلو مساوي هذه العبارة لدين الاسلامي في الأمد البعيد وأذكرهم بقصة بدايه عبادة الأصنام
(ودآ و سواعآو يغوث و يعوق ونسرآ)....
ولأن التسامح هو رضا فهل الأسلام يرضا بفكر ضار فيه الشرك بلله؟
وهل جاء الرسول العظيم بتسامح أو جاء ليجمع الشعوب في قوله سبحانه وتعالى{يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر
وأنثى وجعلناكم شعوبآ وقبائل لتعارفو إن أكرمكم عند الله أتقاكم}من سورة الحجرات.
ولهذا يجب أبدال التسامح بين الديانات السماويه إلى (التسامح بين الشعوب) لأنه ليس له مساوي في المعنى في
حق الأسلام.....لأن التسامح بين الشعوب ينتج منه عذوبته في التعامل مع جميع الناس.
والاسلام هو المعالج للأفكار الضارة لدى الدينات المحرفه الأخرى ويجب فصل بين الأنسان ومعتقده الضار ويجب
النظر إليه كأنه أنسان قد أصابه مرض وعلاجه هو بحسن المعامله مثل قصة النبي العظم محمد عليه أفضل السلام
وجاره اليهودي.
...........عناد
{حزب الله هم الغالبون}
تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة عناد55 ().