اسم المسلسل: "كيف نترقى"
الحلقة الأولى
موضوع المسلسل في هذه الحلقة : ترقية الدكتور سعيد الربيعي مدير عام كليات العلوم التطبيقية
أبطال القصة
1- الدكتورة راوية البوسعيدية وزيرة التعليم العالي
2- الدكتور عبدالله الصارمي وكيل وزارة التعليم العالي
3- الدكتور سعيد الربيعي مدير عام كليات العلوم التطبيقية
4- الدكتور ذياب العبري مدير عام التخطيط "تقنية المعلومات"
5- الدكتور عبدالله التوبي عميد كلية العلوم التطبيقية بنزوى
6- أحمد الزكواني مدير الموارد البشرية
أحداث قصتنا
المطلوب ترقية الدكتور سعيد الربيعي إلى درجة أعلى من درجته الحالية ولكن المشكلة انه لايستحق هذه الترقية وهو في منصبه الآن كمدير عام للكليات ، فما هو الحل لترقية الدكتور المحترم وبصورة قانونية طبعا حتى لايتمكن أي فرد من الطعن في هذه الترقية ،،،
الحل يكمن في الآتي:
أولا: إصدار قرار من بطولة المسلسل الدكتورة رواية البوسعيدية بتعين الدكتور سعيد الربيعي كمستشار لمعاليها
ثانية: تعديل وضع الدكتور سعيد الربيعي وترقيته إلى الدرجة أ
ثالثا: عدم تعين القرار لكافة المديريات والدوائر في وزارة التعليم العالي ،، هذا دور الممثل القدير احمد الزكوني مدير الموارد البشرية
رابعا: إصدار قرار تكليف الدكتور عبدالله التوبي للتسيير أعمال المديرية العامة لكليات العلوم التطبيقية وإبقاء القرار في درج الممثل احمد الزكوني
خامسا: وبعد حصول المدير العام لكليات العلوم التطبيقية للدرجة المطلوبة يتم إصدار قرار ثاني بتعينه مدير عام للكليات مرة ثانية.
النهاية السعيدة يحصل الدكتور سعيد الربيعي على الترقية وفي نفس الوقت يبقى في منصبه
أذا ماهي المشكلة في هذه العملية أو هذه الطريقة للترقية وأين باقي الممثلين سعادة الدكتور الصارمي والدكتور العبري من هذه القصة الجملية
المشكلة هي أن هذه الطريقة تثير حفيظة الموظفين وتجعلهم يشعرون بنوع من الاستخفاف والاهانة وعدم الرضى ،، والسبب إن معظم موظفين وزارة التعليم العالي يستحقون الترقية فلماذا يرقى فلان بهذه الطريقة ويترك أخرى يموت كمدا وغيظا لكونها ليس من حاشية الوزيرة...
وما هو دور الممثل المشهور الدكتور عبدالله الصارمي وكيل الوزرة الدكتور ذياب العبري ، هي نفس قصة الدكتور سعيد الربيعي.
الدكتور ذياب العبري كان يعمل كمدير في وزارة الخدمة المدنية قبل أن يصبح دكتور ،، سافر إلى الخارج وأكمل دراسته وحصل على الدكتوراه ، بعدها رجع إلى وزارة الخدمة المدنية ولكن لم يحصل على المنصب الذي يريده والدرجة طبعا ، فماذا كان الحل:
أولا: تم نقله إلى وزارة التعليم العالي كمدرس في إحدى الكليات وصدرا القرار بذلك
ثانيا: تم تعديل الدرجة المالية للدكتور ذياب العبري
ثالثا: مباشرة وبعد أسبوعين من صدور القرار رجع الدكتور العبري إلى الوزارة
رابع: بعد حصوله على الدرجة بدأت عملية البحث لتعيننه كمدير عام وتم دمج المديرية العامة للتخطيط مع قسم تقنية المعلومات في الوزارة وتعين الدكتور ذياب العبري مدير عام للمدير الجديدة
وما علاقة الدكتور الصارمي بالموضوع : ترتيبات الترقية وتعين ذياب العبري كانت عن طريق الدكتور الصارمي لان الدكتور ذياب صديقة وهو الذي أتى به وسهل نقله من وزارة الخدمة المدنية ،،،، وطبعا الدكتور سعيد الربيعي أيضا من أصدقائه وحاشيته
اعرف ماذا سوف تقولون: سوف تقولون إنها تمثيله قديمة وقد شاهدتموها من قبل عدة مرات ،،،،،،،،،
الله يساعد صاحب الجلالة
عين شيوخ القبائل في المناصب العاليا في الدولة تضاربوا وشلوا بو يقدروا عليه واستعبدوا العباد
عين كبار التجار في المناصب العاليا في الدولة ما خلوا مشروع إلا شلوه حال أعمارهم وسوى لوبيات وتجمعات لسرقة أموال الدولة
عين الدكاترة المحترمين في المناصب العاليا في الدولة تحايلوا على القانون وسرقوا بالقانون
الحلقة الأولى
موضوع المسلسل في هذه الحلقة : ترقية الدكتور سعيد الربيعي مدير عام كليات العلوم التطبيقية
أبطال القصة
1- الدكتورة راوية البوسعيدية وزيرة التعليم العالي
2- الدكتور عبدالله الصارمي وكيل وزارة التعليم العالي
3- الدكتور سعيد الربيعي مدير عام كليات العلوم التطبيقية
4- الدكتور ذياب العبري مدير عام التخطيط "تقنية المعلومات"
5- الدكتور عبدالله التوبي عميد كلية العلوم التطبيقية بنزوى
6- أحمد الزكواني مدير الموارد البشرية
أحداث قصتنا
المطلوب ترقية الدكتور سعيد الربيعي إلى درجة أعلى من درجته الحالية ولكن المشكلة انه لايستحق هذه الترقية وهو في منصبه الآن كمدير عام للكليات ، فما هو الحل لترقية الدكتور المحترم وبصورة قانونية طبعا حتى لايتمكن أي فرد من الطعن في هذه الترقية ،،،
الحل يكمن في الآتي:
أولا: إصدار قرار من بطولة المسلسل الدكتورة رواية البوسعيدية بتعين الدكتور سعيد الربيعي كمستشار لمعاليها
ثانية: تعديل وضع الدكتور سعيد الربيعي وترقيته إلى الدرجة أ
ثالثا: عدم تعين القرار لكافة المديريات والدوائر في وزارة التعليم العالي ،، هذا دور الممثل القدير احمد الزكوني مدير الموارد البشرية
رابعا: إصدار قرار تكليف الدكتور عبدالله التوبي للتسيير أعمال المديرية العامة لكليات العلوم التطبيقية وإبقاء القرار في درج الممثل احمد الزكوني
خامسا: وبعد حصول المدير العام لكليات العلوم التطبيقية للدرجة المطلوبة يتم إصدار قرار ثاني بتعينه مدير عام للكليات مرة ثانية.
النهاية السعيدة يحصل الدكتور سعيد الربيعي على الترقية وفي نفس الوقت يبقى في منصبه
أذا ماهي المشكلة في هذه العملية أو هذه الطريقة للترقية وأين باقي الممثلين سعادة الدكتور الصارمي والدكتور العبري من هذه القصة الجملية
المشكلة هي أن هذه الطريقة تثير حفيظة الموظفين وتجعلهم يشعرون بنوع من الاستخفاف والاهانة وعدم الرضى ،، والسبب إن معظم موظفين وزارة التعليم العالي يستحقون الترقية فلماذا يرقى فلان بهذه الطريقة ويترك أخرى يموت كمدا وغيظا لكونها ليس من حاشية الوزيرة...
وما هو دور الممثل المشهور الدكتور عبدالله الصارمي وكيل الوزرة الدكتور ذياب العبري ، هي نفس قصة الدكتور سعيد الربيعي.
الدكتور ذياب العبري كان يعمل كمدير في وزارة الخدمة المدنية قبل أن يصبح دكتور ،، سافر إلى الخارج وأكمل دراسته وحصل على الدكتوراه ، بعدها رجع إلى وزارة الخدمة المدنية ولكن لم يحصل على المنصب الذي يريده والدرجة طبعا ، فماذا كان الحل:
أولا: تم نقله إلى وزارة التعليم العالي كمدرس في إحدى الكليات وصدرا القرار بذلك
ثانيا: تم تعديل الدرجة المالية للدكتور ذياب العبري
ثالثا: مباشرة وبعد أسبوعين من صدور القرار رجع الدكتور العبري إلى الوزارة
رابع: بعد حصوله على الدرجة بدأت عملية البحث لتعيننه كمدير عام وتم دمج المديرية العامة للتخطيط مع قسم تقنية المعلومات في الوزارة وتعين الدكتور ذياب العبري مدير عام للمدير الجديدة
وما علاقة الدكتور الصارمي بالموضوع : ترتيبات الترقية وتعين ذياب العبري كانت عن طريق الدكتور الصارمي لان الدكتور ذياب صديقة وهو الذي أتى به وسهل نقله من وزارة الخدمة المدنية ،،،، وطبعا الدكتور سعيد الربيعي أيضا من أصدقائه وحاشيته
اعرف ماذا سوف تقولون: سوف تقولون إنها تمثيله قديمة وقد شاهدتموها من قبل عدة مرات ،،،،،،،،،
الله يساعد صاحب الجلالة
عين شيوخ القبائل في المناصب العاليا في الدولة تضاربوا وشلوا بو يقدروا عليه واستعبدوا العباد
عين كبار التجار في المناصب العاليا في الدولة ما خلوا مشروع إلا شلوه حال أعمارهم وسوى لوبيات وتجمعات لسرقة أموال الدولة
عين الدكاترة المحترمين في المناصب العاليا في الدولة تحايلوا على القانون وسرقوا بالقانون