حملة

السَلامَ عَلِيكُم ورَحمةُ الله وبرَكاتُة
---
بَاتَتَ عُيوَننآَ / تَشَتكِيِ وَ تَشَتكِيِ وَ تَشَتكِيِ
مِمَآ نَرَآهُ ، هُنأإ
صِورَ / غَيَر لآئقَة بنَا كَوننّا مُسَلمُونَ ،
تَواقِيعَ - صُورَ رَمزيَة - والَكَثيرَ مِن الصور
لإحضآنَ وَ ... ، ... وفَتياَـتَ ، عَاريَاتَ إلَى آخِرهَ
حِملَة / عَيِنَي تَشِكيِ ..
شِعَار إتَخذتَة فتَاة سُعوديَـة لِمنعَ
تلِكَ الَصُورَ ، وتَمآديَهاَ أيضاً بِسببَ كِثُرتهاَ بَينناَ
،. كُثَرتَ هُنا أيَضاً .. دُونَ أيَ ضَميرَ بِوجوَد مُراهِقين ، و أطَفالَ
دُونَ أيَ ضَميرَ بإننِا مُسلُمونَ ،،.
~{ سأتُرك الحَرفَ كَيّ لَا يِنفَجرُ وأعُرفكُمَ ع الحِمَلةّ
...
شِعاَر الحَملَةِ
{ .. عَيِنَي تَشِكيِ .. }
--
الَهدَفَ
{ أن تُستبَدل الُصَور النِسآئِية ،
بصُور أخُرى كـ ( الإطَفالَ ، الطَبِيِعةَ ، شئٌ مِنَ الحَيآة
، جَمادَ ، حَيوَاناِتَ جَمِيلةَ ) أيَ صوُرَة مُرضَيَة
للِه عَزّ وجّلَ ، ولَا تَجلبُ غَضبُة وسُخطَة
فَ عَُيونَنآَ بآتتَ تَبكي وتَشتكيِ مِنَ تلكَ
الصَورِ التَي تجلُبُ الذُنوبَ }
--
تَفّكرَ
مِنَ صُوركَ الغَيرَ لآئقَـة كمَ سَتجنيِ ذنوبَ
- ذُنوبَ مِن رآئَهاَ ، ( قدَ يكونَ الملايَِين الملايَِين الملايَِين ..
- ذُنوبَ الإطَفَالِ والمَراهقِينَ
- ذُنوبَ مِنَ نَقُلهاَ ونُقلتَ ونُقلتَ جَمِيعَ تِلَك الذُنُوبَ سَتَضعُ لَكَ
وتُستَمر ، نحَنَ موبَ نآقصِين ذُنوبَ عشَآن تزيِد
لنَا حَتى مِن بَعد الممَات
تَخيلَ تُموتَ وأنَت بَعَدكَ حاطَ الُصورهَ وشَ راحَ تسَتفيِد
وأنتَ ب القَبر !!
قال تعالى :- (وَلَيَحْمِلُن أَثْقَالَهُم وَأَثْقَالا مَّع أَثْقَالِهِم
وَلَيُسْأَلُن يَوْم الْقِيَامَة عَمَّا كَانُوْا يَفْتَرُوْن) ,
/
\
تَدويَيَن نَقيِ ورآئعَ ، بِمعنىَ الكِلمةَ
وَصلَ لِلقُلَوبَ
،.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
عندما أكون في التحديثات الجديدة وأرى بعض الصور ،
أشعر أن الصورة فيها تؤذيني / تؤذي عيني ،
أشعر أننا لانملك حدودا عندما نقوم بنشر هذه الصور ،
وإعادة نشرها مرة أخرى !
أشعر أنها صفعة رسائل ربانية حينما يتوفى أحدهم ..
ويكون له حضور كبير بيننا ،
لطمة لتخبرنا ماذا سنترك من أثر إن جاء دورنا !!
ماذا سيتبقى للجميع حينما ننام تحت الأرض ؟
مالذي سيعبر عنا إن نحن رحلنا عن هذه الدنيا ؟
لا أريد أن يكون أثري في هذه الدنيا
مجرد صور لإمرأة نصف عارية أو عارية تماما ،
لا أريد أن يكون مايتذكرني به الناس
صورة لامرأة تحضن رجل ويحضنها بطريقة مقززة ،
لا أريد عندما يقولون أني مت أن آخر صورة
وضعتها تعبر عن ثقافة ومبادئ وأخلاق لم أؤمر بها !
لا أريد أن أحيا أصلا وأنا أنشر مثل هذه الوضعيات الغير مناسبة !
لا أريد أن أحيا وأملأ عيني و عين غيري بصورة فتاة لا تلبس شيئاً !
أو بصورة رجل يقبل أخرى ،
لا أفهم إطلاقا تورطنا في مثل هذه الصور ،
لا أفهم كيف نقوم بنشرها ؟
وهي ليست لنا على الإطلاق !!
هي لم تأت في فلم تستطيع أن تمرر المشهد ،
أو تأتي فجأة !
هي صورة تضعها أنت بكامل وعيك وبكامل اختيارك وإرادتك ..
تكون هذه الصورة تعبر عنك ، وعن ماتراه ،
تكون هذه الصورة قد وصلت لغيرك منك .
في هذه اللحظة لم تعد مجبرا بل مختارا
لنشرها وإيذاء أعيننا وعينك التي لا تدري ،
لن تمر هذه الأشياء بسهولة يوم نرى صحائفنا !
ستكون ظلمت نفسك !
وشاركت في ظلم الناس !
لأنفسهم عندما يرونها وتحمل وزرك و وزرهم !
لن تجدها منسية !
بل هي في كتاب لايضل ربي ولا ينسى .
كل مانفعله ،
مانقوله ،
ما نعيد نشره ،
هنا ! أو في أي مكان !
يعبر عنا ويوضح للأخرين من نحن بصورة أو بأخرى ..
نعم !
نعم خذ الموضوع بجدية كبيرة ،
واعتذر لعينك ولروحك ،
وتوقف عن وضع مثل هذه الصور ،
قرر أنك عندما تموت لن تترك إلا شيئا حسنا ..
شيئ يعبر عنكَ كما أنت ()
أو اعتبرها آخر صورة تضعها ،
لا تعلم ماذا سيحدث لك بعدها !
لنستدعي بقية الحياء الفطري فينا ،
لنتعفف عن مثل هذه الصور العارية
واللمسات المخجلة ..
ودعونا نقول : فيه حياء وحشيمة ،
بدل أن نقول عندما نشاهد مثل هذه الصور : لا حياء ولا حشيمة !*
.
.
.
— ( قال تعالى : ( وليحملن أثقالهم وأثقالا مع أثقالهم وليسألن يوم القيامة عما كانوا يفترون
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
بَنَر الحِملَة

لِكلَ شخَص أتَمنى المُساهمَة ووضَعة ب التوقِيع
ونِشرة ب المُنتدَياتَ ، وأنَ يُنشرَ ويُنشَر
لِكي نُبعَد تِلكَ الصور الخَليعَة الغير لآئقَة بِنا
ونَكون يداً وَاحِدة
والآنَ :- أستتَغيرونَ أم لنَ تبآلوا بِما ذُكر هُنا
أتَمنَى أن تُسَتبدِل الصُور النسآئيَة والغِير
لائقَة بأخِرى جميلة نقية كِطهر قلُوبكَم
أثبتَوا أنكِم مسُلمون ب الفِعلَ
ف ي عيِبٌ أن نكُون كذَلك
ونكون سبَب لذنُوب غيَرناَ
قآل رسُولِي ( صَلىَ الله عِليَة وسَلمَ )
( مَن تَركَ شَيئا لله عُوضِة الله خَيرا مُنَهُ )
إتخِذوَه ، مَنبراً لُكُم وثبَتوُه أمَام أعُينِكمُ
-- أتمَنىَ أنَ تسُآنوِدنِي أنا وَصاَحبَة الحِملةَ بنِشَرهاا ، وأتمَنىَ
كُل عضَو يحُط الَبنر فِ توَقيعِة + نصيِحة مَن عِندة
=)
بَآركَ الله فيِكمَ ووَفقكَم للمِعآليَ
حفَظكَم البآِريَ
وثَبتكِمُ ع ديِنةَ
آميَيَـن