مولاي أطال الله في عمركم أعواما مديدة :
إننا نأسف لما يحدث في وطننا الغالي من أحداث في هذه الأيام ، ونحن على يقين من أن جلالتكم ما هو إلا أحد أفراد هذا الوطن ومما لا شك فيه أن مصلحة المواطن من أولى اهتمامكم وتوفير المعيشة الممتازة له ، ومن هذا المنبر نناشد جميع الغيورين على هذا الوطن بعدم الانجراف في الأحداث الحالية وتحكيم العقل والتنبه لكيد الماكرين والإشاعات المغرضة وتقديم المصلحة العليا للوطن وربي يحفظ الوطن وجلالة السلطان وجميع من يعيش على هذا الوطن الغالي .
مولاي حفظكم الله :
الفئة العظمى من المطالبين هم فئة الباحثين عن العمل والعاملين بالقطاع الخاص ، فالباحث عن العمل غلقت الأبواب في وجهه من أجل الحصول على وظيفة العيش بهناء في جو أسري وتحقيق آماله ، والعامل في القطاع الخاص أصبح يعاني الأمرين من هذا القطاع سواء بالراتب أو بالمعاملة ( فلا نلومه في كل ما يفعلونه لأنهم طرقوا الأبواب وكتبوا الشكاوي ولا مجيب ) وعليه يا مولانا ورأفتا بعماننا الغالي يرجو الشعب أن تحلوا هذه الأمور بحكمتكم المعهودة وبما يعود بالرضا للمواطن الكريم .
مولاي حفظكم الله :
الباحث عن العمل تحطمت أحلامه وأوصدت كل الأبواب في وجهه مما دعا البعض منهم لتوجه إلى برنامج سند لفتح باب رزق له من هذا القرض المقدم له من الحكومة ولها جزيل الشكر على ذلك ، ولكن نفاجأ أن من أستحق قرض من برنامج سند لا يحق له الحصول على وظيفة إلا بعد سداد الدين ولا يستحق المنحة التي منحتموها للباحثين عن العمل مع العلم أن الكثيرين من هذه الفئة دخلهم من المشاريع التي فتحوها بسيط جدا والدين أثقل كاهلهم ، وهذه الفئة هم من يستحقون العفو عن هذا القرض أكثر من غيرهم .
مولاي أدامك الله تاجا على رؤوسنا :
نطلب منك يا مولاي أن تعين هذه الفئة فهم يناشدونك كأب لهم أن تنظر في حالهم وأن يشملهم عفوك عن القروض التي اقترضوها لمثل هذه البرامج .
إننا نأسف لما يحدث في وطننا الغالي من أحداث في هذه الأيام ، ونحن على يقين من أن جلالتكم ما هو إلا أحد أفراد هذا الوطن ومما لا شك فيه أن مصلحة المواطن من أولى اهتمامكم وتوفير المعيشة الممتازة له ، ومن هذا المنبر نناشد جميع الغيورين على هذا الوطن بعدم الانجراف في الأحداث الحالية وتحكيم العقل والتنبه لكيد الماكرين والإشاعات المغرضة وتقديم المصلحة العليا للوطن وربي يحفظ الوطن وجلالة السلطان وجميع من يعيش على هذا الوطن الغالي .
مولاي حفظكم الله :
الفئة العظمى من المطالبين هم فئة الباحثين عن العمل والعاملين بالقطاع الخاص ، فالباحث عن العمل غلقت الأبواب في وجهه من أجل الحصول على وظيفة العيش بهناء في جو أسري وتحقيق آماله ، والعامل في القطاع الخاص أصبح يعاني الأمرين من هذا القطاع سواء بالراتب أو بالمعاملة ( فلا نلومه في كل ما يفعلونه لأنهم طرقوا الأبواب وكتبوا الشكاوي ولا مجيب ) وعليه يا مولانا ورأفتا بعماننا الغالي يرجو الشعب أن تحلوا هذه الأمور بحكمتكم المعهودة وبما يعود بالرضا للمواطن الكريم .
مولاي حفظكم الله :
الباحث عن العمل تحطمت أحلامه وأوصدت كل الأبواب في وجهه مما دعا البعض منهم لتوجه إلى برنامج سند لفتح باب رزق له من هذا القرض المقدم له من الحكومة ولها جزيل الشكر على ذلك ، ولكن نفاجأ أن من أستحق قرض من برنامج سند لا يحق له الحصول على وظيفة إلا بعد سداد الدين ولا يستحق المنحة التي منحتموها للباحثين عن العمل مع العلم أن الكثيرين من هذه الفئة دخلهم من المشاريع التي فتحوها بسيط جدا والدين أثقل كاهلهم ، وهذه الفئة هم من يستحقون العفو عن هذا القرض أكثر من غيرهم .
مولاي أدامك الله تاجا على رؤوسنا :
نطلب منك يا مولاي أن تعين هذه الفئة فهم يناشدونك كأب لهم أن تنظر في حالهم وأن يشملهم عفوك عن القروض التي اقترضوها لمثل هذه البرامج .
ختاما مولاي ... حفظ الله عمان وحفظكم لعمان وأطال في عمركم أعواما مديدة ، ودمتم نبراسا لعماننا الحبيبة