لتنزعقول اهل ذلك الزمان((زماننا يعنى))

    • لتنزعقول اهل ذلك الزمان((زماننا يعنى))

      رب اغفر لي ولوالدي، رب ارحمهما كما ربياني صغيرا

      [FONT=&quot]عَنْ أَبي مُوسى الأَشْعَرِيِّ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: "إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ الْهَرْجَ". قَالُوا: وَمَا الْهَرْجُ؟ قَالَ: "الْقَتْلُ". قَالُوا: أَكْثَرُ مِمَّا نَقْتُلُ؟! إِنَّا لَنَقْتُلُ كُلَّ عَامٍ أَكْثَرَ مِنْ سَبْعِينَ أَلْفًا. قَالَ: "إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمُ الْمُشْرِكِينَ، وَلَكِنْ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا". قَالُوا: وَمَعَنَا عُقُولُنَا يَوْمَئِذٍ؟! قَالَ: "إِنَّهُ لَتُنْزَعُ عُقُولُ أَهْلِ ذَلِكَ الزَّمَانِ، وَيُخَلَّفُ لَهُ هَبَاءٌ مِنَ النَّاسِ، يَحْسِبُ أَكْثَرُهُمْ أَنَّهُمْ عَلَى شَيْءٍ، وَلَيْسُوا عَلَى شَيْءٍ". قَالَ أَبُو مُوسَى: وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، مَا أَجِدُ لِي وَلَكُمْ مِنْهَا مَخْرَجًاً - إِنْ أَدْرَكَتْنِي وَإِيَّاكُمْ- إِلا أَنْ نَخْرُجَ مِنْهَا كَمَا دَخَلْنَا فِيهَا؛ لَمْ نُصِبْ مِنْهَا دَمًاً، وَلا مَالاً. [/FONT][FONT=&quot]أخرجه أحمدُ(19492) ، وابنُ ماجه (3959) ، وابنُ حِبّان (1870) وغيرهم ، وصحّحه الألبانيُّ (سلسلة الأحاديث الصحيحة ، 1682). [/FONT][FONT=&quot]قوله: "بِالْمُدِّ": أَيْ مِنْ أُجْرَة الْعَمَل.[/FONT]
      المطر*أخاف أن تمطر الدنيا ، ولست معي*فمنذ رحت . . وعندي عقدة المطر* والآن أجلس . . والأمطار تجلدني *على ذراعي .على وجهي . على ظهري فمن يدافع عني . . يا مسافرة*مثل اليمامة ، بين العين والبصر وكيف أمحوك من أوراق ذاكرتي *وأنت في القلب مثل النقش في الحجر