ياحبيـبي ماعـدت قاوي على التجريح
يـما تنصـفني بحبـك ولابيـديك تقتـلني
تكفا جاوبني ابي من سؤالي استريح
تكفى لاتهـمل مطلبي بـك او تهمـلني
حاولت المح لك بس مافادك التلميح
احترت وشلون بوصـلك وانت تجهلني
كلما جيـتك بجـد القـاك لآهـي بريـح
وانا عظـامي وربـي ماعـادت تشلني
عجـزت انآجـيك بـين النـوح والصـيح
لي متا هالحال ارجوك بـس عجلني
يما تعترف لي بحبك او تتركني ذبـيح
ميت من الصوبين وطبعك ذا قـاتلني