عامر بن سليمان بن خلفان بن سعيد الشعيبي المعروف بمطوع ينتمى الى ولاية وادي بني خالد احدى ولايات المنطقة الشرقية ، غاب الكثير من شعره حاله حال الكثير من شعراء الشعر الشعبي
وماجمع في ديوانه فهو من ألسن الرواة والحفاظ ،
مطوع : شعرا يتذوقه ابناء ولايته ، ونبراساً للشعر الشعبي وحكيماً كتبه شعرا مالم يقله غيره من الشعراء ...
ولقد دخلت على أحد المواقع التي تتحدث عن الشاعر عامر بن سليمان الشعيبي وقد وجدت الكثير من الأخطاء من الاقوال المنقوله عنه .
كان المطوع قد سافر الى زنجبار منطقة كشكش وظل يعمل في دكان لكسب المعيشة وضل في زنجبار لمدة 20سنة وطلبة منه الحكومة السعيدية أن يتولى القضاء في زنجبار لأنه كان عالما شهير في النحو وعلم الرياضة وكان يحظ التعديد من تفاسير القرآن وكان معروفن بين أهله وجماعة بعلمة الوفير وكان له صاحب يطلق عليه سعيد فقد كان ينقل الرسائل من زنجبار الى عمان وقد أبلغ أهله وجماعته بأنه قد وافته المنيه (الموت ) فقام أهله بواجب العزاء وقد أدت زوجته الفرض الذي عليها من الترك وبعد مرور أربع سنوات تقدم سعيد لطلب الزواج من مخلفة المطوع (زوجته السابقة ) وكان المطوع ينعم بالصحة والعافية وقد نقل عنه خبر غير صحيح بوفاته وقد وصله الخبر عن زواج زوجته ووصل للولاية في ليلة الزفاف وقد نزل متخفين عن قومه وقد مع خادم يطلق عليه شباص وهو ينتمي الى قبيلة بني سيف وعندما بدأت فنون الفرح طلب الشيخ عامر بن سليمان من شباص أن ينقل هذه الكلمات الى الفن :
* عزم يسد الجامع ويزيد شكله
* قتله مقامي داخل ليش تردني
* قاله مقامك عن حجرنا حوله
* حسيبك الله مشيء ذكرت من الجميل الي سلف
* فرحتي بالعلوم الفايعه ودستي على الاروض بخف
هذه القصة التي حدثت مع الوالد عامر بن سليمان الشعيبي
وماجمع في ديوانه فهو من ألسن الرواة والحفاظ ،
مطوع : شعرا يتذوقه ابناء ولايته ، ونبراساً للشعر الشعبي وحكيماً كتبه شعرا مالم يقله غيره من الشعراء ...
ولقد دخلت على أحد المواقع التي تتحدث عن الشاعر عامر بن سليمان الشعيبي وقد وجدت الكثير من الأخطاء من الاقوال المنقوله عنه .
كان المطوع قد سافر الى زنجبار منطقة كشكش وظل يعمل في دكان لكسب المعيشة وضل في زنجبار لمدة 20سنة وطلبة منه الحكومة السعيدية أن يتولى القضاء في زنجبار لأنه كان عالما شهير في النحو وعلم الرياضة وكان يحظ التعديد من تفاسير القرآن وكان معروفن بين أهله وجماعة بعلمة الوفير وكان له صاحب يطلق عليه سعيد فقد كان ينقل الرسائل من زنجبار الى عمان وقد أبلغ أهله وجماعته بأنه قد وافته المنيه (الموت ) فقام أهله بواجب العزاء وقد أدت زوجته الفرض الذي عليها من الترك وبعد مرور أربع سنوات تقدم سعيد لطلب الزواج من مخلفة المطوع (زوجته السابقة ) وكان المطوع ينعم بالصحة والعافية وقد نقل عنه خبر غير صحيح بوفاته وقد وصله الخبر عن زواج زوجته ووصل للولاية في ليلة الزفاف وقد نزل متخفين عن قومه وقد مع خادم يطلق عليه شباص وهو ينتمي الى قبيلة بني سيف وعندما بدأت فنون الفرح طلب الشيخ عامر بن سليمان من شباص أن ينقل هذه الكلمات الى الفن :
* عزم يسد الجامع ويزيد شكله
* قتله مقامي داخل ليش تردني
* قاله مقامك عن حجرنا حوله
* حسيبك الله مشيء ذكرت من الجميل الي سلف
* فرحتي بالعلوم الفايعه ودستي على الاروض بخف
هذه القصة التي حدثت مع الوالد عامر بن سليمان الشعيبي
