يا قارئ خطي لا تبكي على موتي
فاليوم أنا معك وغداً في التراب
فإن عشت فإني معك
وإن مت فاللذكرى!
ويا ماراً على قبري لا تعجب
من أمري بالأمس كنت معك
وغداً أنت معي أمـــوت
و يـبـقـى كـل مـا كـتـبـتـــه
ذكــرى فيـا ليت كـل من قـرأ خطـي دعا لي
::حنين الذكرى:::$$e
ممتاز معلومات مهمه كثير منا ما يعرفها تسلمي أخيتي بدويه..
مع بزوغ فجر النهضة في بلادي خطت عمان خطوه مهمة نحو التقدم وتوفير العيش الرغيد لهذا الشعب الذي صمد ولا يزال صامد في وجه الجهل وإن المتغيرات التي طرأت على السلطنه من:
((تعليم، وإتصالات، وتقنية للكهرباء، وطرق حديثة))، إنما هو دليل على تذليل الصعاب في ظل التحديات التي تواجه الحكومه والسلطان فليشهد التاريخ وليكتب على جدرانه، بارك الله لعمان وحاكمها وشعبها هذا التقدم والتطور وإلى الأمام يا عمان بقيادة إبنها البار حضرة صاحب الجلاله السلطان قابوس بن سعيد المعظم، سنظل نقف جنبا إلى جنب مع الحكومة والسلطان لبناء التقدم لبلدنا المعطاء.
جميل اختي بدوية عز وفخر فيما كتبتي واشرتي .... فالقبلة ترتاح لها النفس بمقدار لا يعلمها إلا من يجربها وفي إيطاليا يعشقون التذويب القبلي أكثر حاجه ويتفننون فيه أكثر لما له فوائد عظيمة . ولكن لا بد أن نفرق بين القبلة والبوسة فالبوسة ليست لها فوائد مثل ما أشرتي اختي انما تعبير لمدى فرحة الشئ كبوس الطفل والأب والأم والأخوة فتكون تعبير فرحي مؤقت لثواني وهوه اسعاد للقلب وراحة للفؤاد . انما القبلة الي هي ترتكز بالشفايف واللسان فهيه المقصودة التي تعم بكل تلك الفوائد وهيه لا تكون في مقدار الثواني ربما تمتد لدقيقة أو أكثر حسب الخبرة والتحكم والشوق والأحساس المتواجد لكلا الطرفين خاصة قبل العملية الجنسية تكون بمثابة بل الريق بالعسل قبل الأكل الدسم .