[ATTACH=CONFIG]58541[/ATTACH]
تمكن نادي الروسونيري ميلان من حسم نتيجة ديربي مدينة ميلانو لصالحة بنتيجة ثلاثة أهداف دون مقابل أمام جاره الانتر وسط حضور جماهيري كبير علي جنابات ملعب السانسيرو و اعطى رونقا و جمالا للمباراة العالمية.
شباك الحارس البرازيلي جوليو سيزار اهتزت مباشرة بعد إعطاء حكم المباراة صافرة البداية ، و ذلك عن طريق اللاعب البرازيلي الكسندر باتو الذي أنسى جماهير الروسونيري غياب السويدي زلاتان ايبراهيموفيتش.
كتيبة المدرب البرازيلي ليوناردو حاولت العودة في اللقاء لكن ذلك لم يكن بالأمر السهل ، في حين كان فان بوميل قريبا من توقيع الهدف الثاني لولا القائم الذي ناب عن سيزار في صد الكرة خلال الدقيقة السادسة و الثلاثون.
مشاكل انتر ميلان تفاقمت في الشوط الثاني و ذلك بعد طرد اللاعب تشيفو في الدقيقة الرابعة و الخمسون ، نقص عددي استغله جيدا فريق ميلان الذي وقع الهدف الثاني عن طري باتو في الدقيقة الثانية و الستون.
الآلة الهجومية لنادي الروسونيري لم تتوقف عند هذا الحد ، بل واصلت تقدمها نحو شباك الحارس سيزار ، اذ تمكن البديل كاسانو من اصطياد ضربة جزاء و نفذها بنفسه ليوقع الهدف الثالث و الأخير للميلان و يغادر اللقاء مباشرة بعد ذلك اثر حصوله على الورقة الحمراء ، لكن ذلك لم يأثر على متصدر الكالتشيو الذي أنهى اللقاء بفوز بثلاثة أهداف دون مقابل.
ميلان و بعد فوزه الكبير و المستحق ، وسع الفارق بينه و بين الانتر لخمس نقاط و حافظ على مساره الصحيح نحو نيل لقب السكوديتو ، في حين يتوجب على ليوناردو إعداد فريقه للقاء دوري الأبطال أمام نادي شالكة.
تمكن نادي الروسونيري ميلان من حسم نتيجة ديربي مدينة ميلانو لصالحة بنتيجة ثلاثة أهداف دون مقابل أمام جاره الانتر وسط حضور جماهيري كبير علي جنابات ملعب السانسيرو و اعطى رونقا و جمالا للمباراة العالمية.
شباك الحارس البرازيلي جوليو سيزار اهتزت مباشرة بعد إعطاء حكم المباراة صافرة البداية ، و ذلك عن طريق اللاعب البرازيلي الكسندر باتو الذي أنسى جماهير الروسونيري غياب السويدي زلاتان ايبراهيموفيتش.
كتيبة المدرب البرازيلي ليوناردو حاولت العودة في اللقاء لكن ذلك لم يكن بالأمر السهل ، في حين كان فان بوميل قريبا من توقيع الهدف الثاني لولا القائم الذي ناب عن سيزار في صد الكرة خلال الدقيقة السادسة و الثلاثون.
مشاكل انتر ميلان تفاقمت في الشوط الثاني و ذلك بعد طرد اللاعب تشيفو في الدقيقة الرابعة و الخمسون ، نقص عددي استغله جيدا فريق ميلان الذي وقع الهدف الثاني عن طري باتو في الدقيقة الثانية و الستون.
الآلة الهجومية لنادي الروسونيري لم تتوقف عند هذا الحد ، بل واصلت تقدمها نحو شباك الحارس سيزار ، اذ تمكن البديل كاسانو من اصطياد ضربة جزاء و نفذها بنفسه ليوقع الهدف الثالث و الأخير للميلان و يغادر اللقاء مباشرة بعد ذلك اثر حصوله على الورقة الحمراء ، لكن ذلك لم يأثر على متصدر الكالتشيو الذي أنهى اللقاء بفوز بثلاثة أهداف دون مقابل.
ميلان و بعد فوزه الكبير و المستحق ، وسع الفارق بينه و بين الانتر لخمس نقاط و حافظ على مساره الصحيح نحو نيل لقب السكوديتو ، في حين يتوجب على ليوناردو إعداد فريقه للقاء دوري الأبطال أمام نادي شالكة.
: 
: 
: