متـــى تصبح صديقـــــاً .. ومتــى تصبح حبيبـــــاً

    • متـــى تصبح صديقـــــاً .. ومتــى تصبح حبيبـــــاً

      الصداقة لاتنتهي ! فصديق اليوم قد يبقى صديق الغد



      أما الحب فإنه عندما يرحل ! لا يعود



      والذي نحبه مرة ثم ننساه ..لانحبه مرة أخرى



      هكذا هي الصداقة ! شجرة صلبة



      تمر بجميع الفصول وتبقى صامدة !



      طالما هناك من يرويها



      وهكذا هو الحب ! وردة محاطة بالأشواء



      وردة لاتشرب إلا من الكأسين معاً



      الصداقة يمكن أن تصبح حباً .. بل هي غالبا ما تبدأ كذلك



      لكن الحب لايمكن أن يتحول إالى صداقة !



      ولا يمكن أن يصبح الحبيب مجرد صديق



      ومن نحبه ! نريده لنا وحدنا !


      ولا اشرايكم ولالالالالالالالالا في كلام ثاني





      أما الصديق ! فهو للجميع



      الصداقة درجات ! تبدأ من القاعدة وتنتهي عند القمة



      تبدأ من الرقم ( 1 ) وتنتهي حيث اللانهاية


      فقد تجد صديقا مقرباً ! وآخر اقل قرباً ! وثالثاً بالكاد تذكره

      والقريب اليوم قد يصبح بعيداً في الغد ! أو العكس



      هذه الفرضيات لاتوجد في معادلة الحب



      فالحب لايتجزأ ! ولادرجات فيه



      هو درجـة واحدة فقط



      ولايقبل التحليق إلا عالياً



      أو يرفض الإبحار



      ولا يمكن ان تحـب انسانا ثم يقل حبك له



      الحب لايقبل أنصاف الحلول



      إما ان يكون قوياًً



      أو ينتهي ..

      **********

      اتمنى ان ينال على اعجابكم
      ضحكت فقالوا ألا تحتشم ***بكيت فقالوا ألاتبتسم بسمت فقالوا يرائي بها ***عبست فقالوا أبدا ماكتم صمت فقالوا كليل اللسان ***نطقت فقالوا كثير الكلام حلمت فقالوا صنيع الجبان***ولو كان مقتدرا لنتقم يقولون شذ إذا قلت لا ***وأمعة حين وافقتهم (رضاء الناس غايه لاتدرك)
    • موضوع جميل ،،،، وكلام اجمل
      /
      فعلا الصديق هو مربط الفرس في جميل الاحوال
      /
      صديق صدووق
      /
      صديق يتحول الى حبيب
      /
      الى الامام لكن من المستحيل الرجوع للخلف
      /

      الصداقة يمكن أن تصبح حباً .. بل هي غالبا ما تبدأ كذلك
      لكن الحب لايمكن أن يتحول إالى صداقة !
      /
      شكرا على الطرح
      :)
    • لا أدري لم عندما يذكر الحب يتبادر دائما أنه بين رجل و امرأة
      الحب شعور سام و هو أساس كل علاقة طيبة بين شخصين سواء كانت العلاقة علاقة أبوة أو أخوة أو صداقة أو زواج

      لا يصادق الإنسان إلا إذا أحب من يصادق و إلا فإنها علاقة زمالة و حسب

      و يبقى أسمى الحب و أصدقه الحب في الله

      جعلني الله و إياكم من المتحابين فيه الذين يظلهم بظله يوم لا ظل إلا ظله
    • آآآآآآآآآمين
      ضحكت فقالوا ألا تحتشم ***بكيت فقالوا ألاتبتسم بسمت فقالوا يرائي بها ***عبست فقالوا أبدا ماكتم صمت فقالوا كليل اللسان ***نطقت فقالوا كثير الكلام حلمت فقالوا صنيع الجبان***ولو كان مقتدرا لنتقم يقولون شذ إذا قلت لا ***وأمعة حين وافقتهم (رضاء الناس غايه لاتدرك)
    • تحول الصداقة إلى حب ..!!~!@q
      الصداقة في عرفي هي التي تجمع نفس الجنس
      وبالتالي كيف لها ان تتحول إلا حب ؟!!
      /
      ينقل لساحة قضايا الشباب
      ودمتم
      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته..
      موضوع جميل وأكثر ..لقد مررتُ على هكذا موضوع ربما مشابها للفكرة ..!!
      هكذا هي الحياة البشريه تصاحبنا القلوب بالقلوب النقيه .. تنظر العين لهذة الشخصية بانها اقرب للاخوة تسود بينهم الموده .. عندما نشعر بالارتياح من شخص كهذا يفتح النفس وينعش وريد البال فقد نشتاق لحضوره وان كان ثواني فقط..!! فلوجوده اثر طيب على القلوب .. الصداقة كنز ثمين يتمسك به البعض ليصبح بالقلب له ارقى مكان لا يصل له اي شخص بل باسلوبه وتعامله واخلاصه يشعر القلب اللطيف بهذه العاطفه التي ربما لم يحصل عليها من قبل فكم من قصة قرائتها تحكي حكاية كمثل هذا الموضوع صداقة وبعدها يتحول الى حكاية ترسم بينهم الحب بل الحب الصادق كمثل الطموح للمستقبل.. ولكن الحبيب من المستحيل ان يتحول الى صديق وصاحب بل ينزعج القلب ان وصل الى هذة المرتبه بعد ما كان يتجول بالقلب وينقش حرف الحب باكمله فكيف يتحول الى شخص عادي لا ثمن له ..!! ايعقل..؟؟

      لك الود والتقدير ..
      أخوووكم مفتاااااااح الذهب..
      #e
      خلك وسيع البآل ولآ تميل للحثآلة ترا هرج النوآعم حده يوم ويموت .,!!
      بقلمـــــــــــــــ.,’ Gold Key :)
    • انا والحزن كتب:

      تحول الصداقة إلى حب ..!!~!@q
      الصداقة في عرفي هي التي تجمع نفس الجنس
      وبالتالي كيف لها ان تتحول إلا حب ؟!!
      /
      ينقل لساحة قضايا الشباب
      ودمتم


      سؤال جميل ..
      دعينا اخبرك كيف لها ان تتحول .. فهل تسمحين..!!؟؟؟
      ساطرح لك فكرة لنصل الى مضمون فكرتي لجوابي لسؤالك هذا .. ف اطار عمل ما مختلط ذو جنسين .. قبل التاقلم يسمى غريب..!! وبعدها يتحول الى زميل عمل اسمعتي بهكذا مسمى ..!! عندما تشعرين بان هذا الزميل يضايقك ويترك عمله وياتي للحديث معك هل تشعرين بالارتياح ام سيضيق بك البال..؟؟ صورة اخرى زميل عمل يواضب على العمل ومخلصا في ادائه واسلوبه شاذ ليس كمثله مثيل مندمجا بعمله ربما يستطيع ان يلقي لك التحية عند القدوم والتحية عندما يباشرك العمل ذاهبا الى منزله .. الا تجذبك شخصيه كهذة..؟؟ بعد مرور اشهر او ربما سنوات اثرت شخصيته على قلبك ف اصبح له مكان ارقى من ما كان عليه اصبح ليس زميل عمل بل اخ عزيز ..!! مقربا منك اكثر من زملائه وكما نعلم بان المرءه تغلب العاطفه قلبها في بعض المواقف كهذة ..!! في رايك هل سيتحول هذا الزميل العزيز الى حبيب تتمني ان يكون قلبك له وقلبه لكِ..!!!

      دمتي في حفظ الرحمن..
      أخوك مفتاح الذهب..
      #e
      خلك وسيع البآل ولآ تميل للحثآلة ترا هرج النوآعم حده يوم ويموت .,!!
      بقلمـــــــــــــــ.,’ Gold Key :)
    • الصدااقه ....والحب.....

      الكلمه الاولى لا تنفي الاخرى والعكس صحيح.....
      تواجدهماا معا امر لابد منه .....ومن يكون مؤشر للاخرى
      يعتمد على حسب الحدث والموقع............
      ليس هناك قاعده ثابته تحكم ايهما تكون نقطه البدايه.............

      لكن على حسب نوع الحب الذي تتطرقتما اليه ارى ان
      الحبيب يجمع صفات الصديق لانه يهمه امرك بلا شك
      ويكون لك حبيب وصديق...........ولكن هنااا نوع الحب يختلف....

      والصديق بلا شك انه يحبك ويهمه امرك ولكن ماهيه الحب
      هو نقطه الاختلااااااااااااااااااف.................

      هذا ما اعتقده صوابا من وجه نظري

      كل الود ع الطرح : بيست
    • مفتاح الذهب كتب:



      سؤال جميل ..
      دعينا اخبرك كيف لها ان تتحول .. فهل تسمحين..!!؟؟؟
      ساطرح لك فكرة لنصل الى مضمون فكرتي لجوابي لسؤالك هذا .. ف اطار عمل ما مختلط ذو جنسين .. قبل التاقلم يسمى غريب..!! وبعدها يتحول الى زميل عمل اسمعتي بهكذا مسمى ..!! عندما تشعرين بان هذا الزميل يضايقك ويترك عمله وياتي للحديث معك هل تشعرين بالارتياح ام سيضيق بك البال..؟؟ صورة اخرى زميل عمل يواضب على العمل ومخلصا في ادائه واسلوبه شاذ ليس كمثله مثيل مندمجا بعمله ربما يستطيع ان يلقي لك التحية عند القدوم والتحية عندما يباشرك العمل ذاهبا الى منزله .. الا تجذبك شخصيه كهذة..؟؟ بعد مرور اشهر او ربما سنوات اثرت شخصيته على قلبك ف اصبح له مكان ارقى من ما كان عليه اصبح ليس زميل عمل بل اخ عزيز ..!! مقربا منك اكثر من زملائه وكما نعلم بان المرءه تغلب العاطفه قلبها في بعض المواقف كهذة ..!! في رايك هل سيتحول هذا الزميل العزيز الى حبيب تتمني ان يكون قلبك له وقلبه لكِ..!!!


      دمتي في حفظ الرحمن..
      أخوك مفتاح الذهب..

      #e




      حياك ياخوي
      /
      المثال الذي ذكرته لا يعتبر صداقة بل هي علاقة عمل ليس إلا
      وقد تتحول هذه العلاقة إلى شيء أخر بعد ذلك !
      ولكن الصداقة يعني أن تندمج مع إنسان أخر بحيث يشاركك في كل جزيئات حياتك...يكون بمثابة مرآة لك !
      وهذا لا يتأتى إلا لشخصين من نفس الجنس!
      /

      أما العلاقات التي تنشأ في محيط العمل فهي تكون علاقات بهدف مصلحة العمل ليس إلا
      فقد ألجأ لموظف من اجل مساعدتي في قضية أو مشكلة في العمل ولكني لن ألجأ لموظف لمناقشته في قضية شخصية!!
      أحياناً وبحكم العمل المتواصل قد ترتاح لشخص ما وتستشيره في بعض الأمور ولكن يكون من باب الأخوة وليس الصداقة
      ففي عرفي العلاقة بين الرجل والمرأة لابد لها من إطار معترف به مجتمعياً
      وهذا الإطار هو اما اخوة أو زواج !!
      أما الذين ينادون بصداقات بين الرجل والمرأة فهم يغالطون انفسهم ويحاولون أن يبررون لها الخطأ الذي يقترفونه!
      أن انعت الرجل الذي اتعامل معه بانه اخي فهذا يحدد علاقتي معه أما أن انعته بأنه صديقي فهذا يجعل علاقتي معه مرفوضة لأنها قد تتطور لأشياء مرفوضة شرعاً وعرفاً !
      كن أخي ....ولا تكن صديقي !
      فأنا اعترف بأخوتك التي يستحال أن تتحول إلى شيء آخر غير الأخوة
      وأرفض ان تكون صديقي لانها قد تقودني لمتاهات انا في غنى عنها!!
      الصداقة المزعومة بين الجنسين ...لا تتحول إلا حب !!
      إلا إذا كانت منذ البداية حب وتم تغطيتها بغطاء الصداقة المزعوم!!
      ودمتم

      ودمتم
      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • الصداقة .... كما هي جميلة عندما تجد أن هنالك قلوب تحبك
      وتكون مرآة لك
      الحب ذو معاني سامية وكل واحد يترجمه حسب ما يراه
      نشكرك على الطرح الجميل
      موفقين
    • انا والحزن كتب:

      حياك ياخوي




      /

      المثال الذي ذكرته لا يعتبر صداقة بل هي علاقة عمل ليس إلا
      وقد تتحول هذه العلاقة إلى شيء أخر بعد ذلك !
      ولكن الصداقة يعني أن تندمج مع إنسان أخر بحيث يشاركك في كل جزيئات حياتك...يكون بمثابة مرآة لك !
      وهذا لا يتأتى إلا لشخصين من نفس الجنس!
      /







      أما العلاقات التي تنشأ في محيط العمل فهي تكون علاقات بهدف مصلحة العمل ليس إلا

      فقد ألجأ لموظف من اجل مساعدتي في قضية أو مشكلة في العمل ولكني لن ألجأ لموظف لمناقشته في قضية شخصية!!
      أحياناً وبحكم العمل المتواصل قد ترتاح لشخص ما وتستشيره في بعض الأمور ولكن يكون من باب الأخوة وليس الصداقة
      ففي عرفي العلاقة بين الرجل والمرأة لابد لها من إطار معترف به مجتمعياً
      وهذا الإطار هو اما اخوة أو زواج !!
      أما الذين ينادون بصداقات بين الرجل والمرأة فهم يغالطون انفسهم ويحاولون أن يبررون لها الخطأ الذي يقترفونه!
      أن انعت الرجل الذي اتعامل معه بانه اخي فهذا يحدد علاقتي معه أما أن انعته بأنه صديقي فهذا يجعل علاقتي معه مرفوضة لأنها قد تتطور لأشياء مرفوضة شرعاً وعرفاً !
      كن أخي ....ولا تكن صديقي !
      فأنا اعترف بأخوتك التي يستحال أن تتحول إلى شيء آخر غير الأخوة
      وأرفض ان تكون صديقي لانها قد تقودني لمتاهات انا في غنى عنها!!
      الصداقة المزعومة بين الجنسين ...لا تتحول إلا حب !!
      إلا إذا كانت منذ البداية حب وتم تغطيتها بغطاء الصداقة المزعوم!!
      ودمتم







      ودمتم





      أرحب بك ..
      ربما لم تصلك مضمون فكرتي ..!!! ف اذا كان الغرض بالمثال السابق أعلاه لا يعتبر صداقة ..!! فكيف نعلم الصداقة من الصديق..!! وماذا يعني لنا زميل عمل وماذا يعني لنا اخ عمل..!!؟؟ ايهما تفضلين وتقربين ولماذا..!! اذا كانت الصداقه في محكم جنسين يدعيه شخصك بالمرفوض فنحن لم نسلك الطريق الذي تشير لها اناملك ..!! ف نحن مجتمع متمسك بعادات وتقاليد ينبغي تداولها جيل بعد جيل .. ولكن اليوم صار ما نقول بانه شي ليس من مجتمعاتنا وانه ليس في اطار تقاليدنا فانه مجرد برواز في حياتنا نشير لها بالجواب السليم ونقول هذا عيب وهذا لا يجوز وانما هو مجرد كلام يقال امام المنظور ولا يطبق في واقع الحياه ..!! ما سردته اعلاه كمثل النجم الساطع يبهر نوره ولم اجعل كلماتي ما خلف الستار..!! انا لا اتحدث عن اربعين عاماً مضى بل انا في واقع واضح نحكي عن هذا اليوم الذي نعيشه الا يوجد تجانس بين طرفين في اطار واحد الطرف الابيض والاسود..!! فكيف ينبغي التاقلم مع الوضع هل يكون بيوم وليلة صديق لك..!! لم اذكرها قطاً ولكن نظرتي هي لزميل عمل كما ذكرته اعلاه وكيف يتحول الزميل الى شخصيه محببه لديك هنا المضمون الذي لم يتضح لك اختي الفاضله .. فكلما شعرنا بالارتياح من شخصيه ترهف القلوب نبتسم حينما يحضر بل واحيانا نرنو بشغفنا لرؤيته اليس كذالك..؟؟!! عودي الى اسطري السابقه وتمعني النظر في اواخرها فهناك اجابه قاطعه مقنعه ربما لك.. ذكرت بان تكون رؤيتك له نظره مستقبليه بعيده لم اذكر بان تكون علاقة مزيفه تقودنا الى دوائر سوداء هالكه ولا ينبغي لي ولي شخصيتي ان تعقب بهكذا مضمون فانا اضم قلمي ومبداء اخلاقي لما تعلمنا من ماضي اجدادنا وليوم نحافظ عليه لجيل مستقبلي واعد..ربما اقول بانك غير مقتنعه بهذا الموضوع فهكذا اتت ردت فعل مجهوله ..!! فينبغي لنا انا ننظر الى الحياة من جميع الزوايا وليس من زاوية محدودة المنظور حتى لا يكون الجواب كما اتى هنا.. ف سبحان الله..
      اختي الفاضل مداخلتك راقت لي كثيرا وسعدت بنقاشك ولي عودة لتعقيب اخر..
      لك اجمل تحية ..ومسائك جميل..
      أخووك مفتاح الذهب..
      #e
      خلك وسيع البآل ولآ تميل للحثآلة ترا هرج النوآعم حده يوم ويموت .,!!
      بقلمـــــــــــــــ.,’ Gold Key :)
    • يبــــــدو لـــي بــأن في ــآلأمــر شك.........~!@q
      لآ أدري كيف أستطيع التعقيب ع الموضووووووع...
      الحيــرةةةةةةة رآآآآآودتني عندمــآ قرأءة الردود والموووضوووع ذــآته.........

      متــــــــــــــــــــــآآآبعه.............ولــــــي عــــــــــــــــودةةةة ــإن شـــــــآء الله........

      مــــــــــــــــــــــــــودتــــــــــــــــــــــــي............
      . . . لاشيء يتغير, الأحداث باردة وغرف القلب باردة و العالم كومة صقيع...,, . . .
    • مفتاح الذهب كتب:

      أرحب بك ..
      أهلا بك ..



      ربما لم تصلك مضمون فكرتي ..!!! ف اذا كان الغرض بالمثال السابق أعلاه لا يعتبر صداقة ..!! فكيف نعلم الصداقة من الصديق..!! وماذا يعني لنا زميل عمل وماذا يعني لنا اخ عمل..!!؟؟ ايهما تفضلين وتقربين ولماذا..!!
      ما ذكرته ليس صداقة وإنما زمالة وعلاقة عمل ليس إلا ومن الطبيعي في مكان يكون فيه إختلاط ان يحدث تجاذب بين طرفين ينتهي بعد ذلك بالزواج ولكن العلاقة التي كانت تربطهم في البداية هي علاقة زمالة ليس إلا !!
      الزمالة يمكن أن تنطبق على جميع من نتعامل معهم ولكن الاخوة تكون حكراً لمن يثبت لنا ذلك!!


      اذا كانت الصداقه في محكم جنسين يدعيه شخصك بالمرفوض فنحن لم نسلك الطريق الذي تشير لها اناملك ..!!
      إذن نحن نلتقي في رفض فكرة الصداقة بين الجنسين !!


      ف نحن مجتمع متمسك بعادات وتقاليد ينبغي تداولها جيل بعد جيل .. ولكن اليوم صار ما نقول بانه شي ليس من مجتمعاتنا وانه ليس في اطار تقاليدنا فانه مجرد برواز في حياتنا نشير لها بالجواب السليم ونقول هذا عيب وهذا لا يجوز وانما هو مجرد كلام يقال امام المنظور ولا يطبق في واقع الحياه ..!!


      لست أدعي خلاف ما انا عليه ولا ألتف حول الحقائق أو أزخرفها من أجل أن تكون مقبولة من قبل المجتمع وإنما هي محاولة بسيطة مني لوضع النقاط ع الحروف!


      ما سردته اعلاه كمثل النجم الساطع يبهر نوره ولم اجعل كلماتي ما خلف الستار..!!


      وكان ردي في ضوء هذا الفهم الساطع الذي كانت تنطق به كلماااااااتك !!


      انا لا اتحدث عن اربعين عاماً مضى بل انا في واقع واضح نحكي عن هذا اليوم الذي نعيشه الا يوجد تجانس بين طرفين في اطار واحد الطرف الابيض والاسود..!!


      لم أعي التجانس الذي تشير إليه !!
      هل التجانس يعني الصداقة المزعومة بين الجنسين !!
      ~!@q


      فكيف ينبغي التاقلم مع الوضع هل يكون بيوم وليلة صديق لك..!! لم اذكرها قطاً ولكن نظرتي هي لزميل عمل كما ذكرته اعلاه وكيف يتحول الزميل الى شخصيه محببه لديك هنا المضمون الذي لم يتضح لك اختي الفاضله .. فكلما شعرنا بالارتياح من شخصيه ترهف القلوب نبتسم حينما يحضر بل واحيانا نرنو بشغفنا لرؤيته اليس كذالك..؟؟!!


      وكان ردي في ضوء ذلك عندما قلت بأن العلاقات التي تنشأ في محيط العمل بين الجنسين هي علاقات زمالة وقد تتحول لشيء أخر وليست علاقات صداقة !!


      عودي الى اسطري السابقه وتمعني النظر في اواخرها فهناك اجابه قاطعه مقنعه ربما لك..
      ذكرت بان تكون رؤيتك له نظره مستقبليه بعيده لم اذكر بان تكون علاقة مزيفه تقودنا الى دوائر سوداء هالكه ولا ينبغي لي ولي شخصيتي ان تعقب بهكذا مضمون فانا اضم قلمي ومبداء اخلاقي لما تعلمنا من ماضي اجدادنا وليوم نحافظ عليه لجيل مستقبلي واعد..


      قراءتي لأسطرك لم تكن بهذا الشكل ...وأرى أن فهمك قد تعثر على عتبات ما كتبت من ردود...فأنا لم أشير إلا ما وصل لفهمك..!!



      ربما اقول بانك غير مقتنعه بهذا الموضوع فهكذا اتت ردت فعل مجهوله ..!! فينبغي لنا انا ننظر الى الحياة من جميع الزوايا وليس من زاوية محدودة المنظور حتى لا يكون الجواب كما اتى هنا.. ف سبحان الله..


      لا ادعي الفهم هنا ولا أبرر ما كتبت ولكنها قناعات راسخة لا يمكنني التنازل عنها ..قناعات تدفعني للنظر للامور من جميع الزوايا وليس من زاوية ضيقة لا تظهر إلا وجه واحد!!




      الموضوع يتحدث عن تحول الصداقة بين الجنسين إلى حب ..وليس عن تحول الزمالة إلا حب
      وشتان بين الأمرين !!
      /
      ودمتم
      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • مرحبا.....

      اثناء اطلاعي على الموضوع لم تتضح لي الصورة

      فهنا طرح بين الصداقة والحب ؟

      وهما شقيين يلتقيان بنفس المصب

      الذي تنتهي عنده الانهار غالبا .

      ان كانت بين الجنسيين فالامر مختلف

      اما ان كانت بين الجنس الواحد فالهدف

      يوضح النوع... أب - أم - اخ - قريب- زميل ...الخ
      "أمل الشوق نارٌ لا تُرى، تُحرق القلب بصمت، وتُذيب الأيام انتظارًا للقاء"
    • الصداقه من المستحيل ان تفنى اذا كانت بالفعل صادقه
      ضحكت فقالوا ألا تحتشم ***بكيت فقالوا ألاتبتسم بسمت فقالوا يرائي بها ***عبست فقالوا أبدا ماكتم صمت فقالوا كليل اللسان ***نطقت فقالوا كثير الكلام حلمت فقالوا صنيع الجبان***ولو كان مقتدرا لنتقم يقولون شذ إذا قلت لا ***وأمعة حين وافقتهم (رضاء الناس غايه لاتدرك)
    • شكرا على الموضوع بارك الله فيك
      الصديق وضعه مختلف ولا يمكن أن يحل مكانة الحبيب ، فمثلا الزوجة مثابة الحبيب لأن العلاقة بين طريفين يربطها الود والاحترام والألفة والمحبة ، أما الصديق هو علاقة شخصية بين شخص بعيد عنك وربما من خارج إطار العائلة تتبادل معه بعض المسائل والقضايا لكن ليست كل الأمور التي تبيح بها للصديق تساوي ما يمكن أن تبيح بها للحبيب الذي تربطك بها علاقة شرعية موثقة .
      أما حبيب ما قبل الزواج فهذا يكون مثل الصديق ولا يمكن أن تبيح له بكافة الأسرار التي يخفيها قلبك هذا من وجهة نظري المتواضعة يا أختاه .
    • :P
      ضحكت فقالوا ألا تحتشم ***بكيت فقالوا ألاتبتسم بسمت فقالوا يرائي بها ***عبست فقالوا أبدا ماكتم صمت فقالوا كليل اللسان ***نطقت فقالوا كثير الكلام حلمت فقالوا صنيع الجبان***ولو كان مقتدرا لنتقم يقولون شذ إذا قلت لا ***وأمعة حين وافقتهم (رضاء الناس غايه لاتدرك)
    • انا والحزن كتب:

      الموضوع يتحدث عن تحول الصداقة بين الجنسين إلى حب ..وليس عن تحول الزمالة إلا حب
      وشتان بين الأمرين !!
      /
      ودمتم



      مرحبا .. وصباحك جميل...
      أختي الفاضلة // أنا لا أتجة الى المسار المعكاس ولا أدعي أني على كرسي لبرنامج ""الاتجاة المعاكس"" ولكن فكرتي تعبر عن صرح الموضوع وما اردته هو ايصال مضمون الفكرة وليس تغير المضمون.. وفهمها على كيفما شخصي يود ذالك وتحويلها الى جدار به علامات الصداقة والزماله.. بل هنا وجهة النظر على عتبة بها زاوية الى كيفية التحول .. دعيني أطرح لك سؤالاً هنا"" ماذا تعني لك الصداقة والصديق والصدوق..؟؟"" هل تختلف المعاني ام هي متشابهه ولكن بصيغه اخرى في محور الكلام ..!! سؤال أخر ""أشار شخصك بان ينطبق عليك كلمة "أخ"ولا تناديني بالصديق لانها ستحولك الى طريق لا يرغبه الفكر الواعي ولا يتقبله المجتمع وكذالك شخصك فهي دوامة تمررنا في رفوف لا يحبذها الضمير النفسي اليس كذال..؟؟ ف سؤالي هو ما الفرق في وجهة نظرك بين الاخ.. و الزميل .. والصديق..؟؟ وايها تفضلين ولماذا..؟؟ وبعد جوابك معذرتاً لشخصك ولكن هل ينطبق عليه الحب..!! الذي تتحدثين عنه يا أختي الفاضلة..!! فما أود التوصل له هو التقارب بالقلوب هو المثال الذي يقربنا من حقيقة الفكرة من سرد هذا الموضوع الا توافقيني الراي ..؟؟ ف منها يسرك كل منهما مسلك المستقبل ان صح القووول ""طرف الحب"" ..
      مع خالص تحيتي لشخصك الطيب..
      أخوك مفتاح الذهب..

      #e
      خلك وسيع البآل ولآ تميل للحثآلة ترا هرج النوآعم حده يوم ويموت .,!!
      بقلمـــــــــــــــ.,’ Gold Key :)
    • سلمت خوي مفتاح الذهب..
      ضحكت فقالوا ألا تحتشم ***بكيت فقالوا ألاتبتسم بسمت فقالوا يرائي بها ***عبست فقالوا أبدا ماكتم صمت فقالوا كليل اللسان ***نطقت فقالوا كثير الكلام حلمت فقالوا صنيع الجبان***ولو كان مقتدرا لنتقم يقولون شذ إذا قلت لا ***وأمعة حين وافقتهم (رضاء الناس غايه لاتدرك)
    • الصديق كنز ما يزول
      والحبيب في اي لحضه يخونك
      الصديق تشوفه في اي لحضه
      والحبيب دايم مختفي عنك


      موضوعك حلو ومشكوووره
      المؤمن كالورقة الخضراء لا يسقط مهما هبت عليه العواصف .
    • الشكر لكم
      ضحكت فقالوا ألا تحتشم ***بكيت فقالوا ألاتبتسم بسمت فقالوا يرائي بها ***عبست فقالوا أبدا ماكتم صمت فقالوا كليل اللسان ***نطقت فقالوا كثير الكلام حلمت فقالوا صنيع الجبان***ولو كان مقتدرا لنتقم يقولون شذ إذا قلت لا ***وأمعة حين وافقتهم (رضاء الناس غايه لاتدرك)
    • يقول أحد الشعراء : من حب حد ما ينتسي ولو وسط طيات الأكفان .

      أبدأ مداخلتي بالحب أخواني وأخواتي الكرام رأيي يقول بأن الحب أسمى من الصداقة أكيد ستقولون كيف ؟

      أدلكم... الحب هوه مولد التقارب العاطفي والحسي بين قلوب البشر وعالم الحيوان فلولا أنك ما حبيت ذلك الشخص ما وصلت معه لدرجة الصداقة إلا من خلال بيت الحب الذي أدخلته معاك فقبل الصداقة يتكون الحب ومن التوليد العاطفي ذلك يتفرع مبدأ الصداقة او المعزة او الأخوة حسب تدرك الحاله ونسبة العاطفه وميلانها بظرفها الجنسي والحسي واحيانا تتطور المسألة من صداقة الى معزة حنونه وإعجاب عاطفي فتولد الحب العاطفي الأكبر سواء كان من الذكر أو من الأنثى والقصص والمشاهد كثيرة على هذه التجارب وهذه الحالات ونحسها أحيانا في أنفسنا وحياتنا الأجتماعية ...


      اما من ناحية اننا نقدر ننسى الحب ولا ننسى الصداقة فاختلف في الرأي فبحكم طارح الموضوع أنثى فتجي الإجابه بالعكس فلأنثى حين تحب لأول مرة وتظل في علاقة حب مع شاب وفجأة تتغير العلاقة وتتلاشى لأي سبب كان وتكون علاقة مع آخر أو أنها تتزوج فسرعان ما تنسى من أحبته وما يكون نسيان كلي ولكن يمكن أن يكون تجاهل وعدم اللألتفات ألى ما سبق أما من صادقته فيكون معها أقرب وأمد في حياتها الأجتماعية أما الذكر فيشمل الأثنين تقريبا فمن أحبه لا ينساه ولو تزوج أربع ولو مرت عليه ألف بنت فستكون الأولى أحضى أو من أحبها أبقى له ومهما كانت من نسبه فلا يترك تلك النسبه في الخواء بعد مرور الزمن بل يمكن يحن لها ويحاول يسترجع ماضيها ونرى هذا الواقع يترجم في القصص والأفلام والواقع حين يعصب من زوجته يرجع لعشيقته القديمه عكس المرأة تبقى في دوامة العشرة الزوجية بدون الرجوع للماضي السابق ، أما من ناحية الصداقة مع الذكر فتكون نسبتها أقل من الحب فتأتي أطيف في المناسبات وتملية وقت الفارغ وتكون الصداقة عنده ضيف يعاوده بين الحين والآخر واحيانا يغيب الضيف فترات طويلة .