امر صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد آل سعيد المعظم حفظة الله ورعاة بضرورة معرفة الشعب العماني للمعلومات التالية وان لا يصبح هذا الخبر في طي الكتمان ،،،
الى كل مواطن عماني يحمل الجنسية العمانية
الى كل مواطن عماني يمتلك الوطنية والغيرة على وطنة
الى كل المواطنون العمانيون المسالمون الذين وقت الشده هم الاسود التى تقود قطعان الخراف
[FONT=Arial Black, Geneva, Arial, Sans-serif] [/FONT]
إقرأها للنهايه
(( التجسس الخليجي ))
مصادر خليجية : شبكة التجسس الامارتية جزء من مشروع اسرائيلي لضم سلطنة عمان الى دولة الامارات مابعد مرحلة قابوس
8th December
(( ترسانة الطائرات المقاتلة واحدث الاسلحة الهجومية والدفاعية لدى الامارات .. ليست موجهة فقط ضد ايران بل للتمهيد في مصادرة القرار السباسي والامني في سلطنة عمان!
8th December
(( ترسانة الطائرات المقاتلة واحدث الاسلحة الهجومية والدفاعية لدى الامارات .. ليست موجهة فقط ضد ايران بل للتمهيد في مصادرة القرار السباسي والامني في سلطنة عمان!






(( تجسس الامارات على جارتها سلطنة عُمان ))
تجسس الابناء على الاباء
عُــمـــــ الامارات ـــــــــان
لدى سلطنة عمان عمق سياسي وتاريخي في الامارات
تاريخ الامارت جزء من التاريخ العماني
فالامارات حكمها سلاطين عمان
يومها كان يطلق عليها ساحل عمان
يوم كانت جزء لا يتجزا من الامبراطورية العمانية
لذاتعد دولة الامارات الابنة الشرعية لسلطنة عمان الدولة العجوز
اكدت مصادر خليجية مطلعة لشبكة نهرين نت الاخبارية ، ان هناك اكثر من مجرد ازمة في العلاقات بين سلطنة عمان ودولة الامارات العربية المتحدة ، اثر نجاح المخابرات العمانية في تفكيك شبكة تجسس واسعة تقف وراءها اجهزة الاستخبارات العسكرية لدولة الامارات . وقالت هذه المصادر ان ضبط السلطات العمانية لشبكة التجسس الامارتية في الشهر الماضي ، كشف عن ان مهمة هذه الشبكة ، هي اكثر من جمع المعلومات العسكرية والامنية والسياسية والاقتصادية عن سلطنة عمان ، وانما هدفها كسب ولاءات ضباط وسياسيين عمانيين، لدولة الامارات لخدمة مشروع استراتيجي وهو التحضير لمرحلة مابعد السلطان قابوس من اجل احتواء سلطنة عمان والتمهيد لضمها لدولة الامارت في مشروع كونفدرالي .
السلطان قابوس
سلطان عمان
ثامن سلاطين ال سعيد




وحسب هذه المصادر " فان هذا المخطط الاماراتي ضد سلطنة عمان ، يستند الى خلفية امنية قديمة اسس لها رئيس دولة الامارات العربية المتحدة الشيخ زايد ال نهيان ، حيث امر في منتصف السبعينات ، بتشكيل خلايا في صفوف العمانيين من قبيلة " الشحوح " وكسب ولاءاتهم ، واستمالة بعضهم باغراءات كبيرة للتخلي عن الجنسية العمانية وحمل الجنسية الاماراتية ، وخاصة ابناء هذه قبيلة الشحوح المقيمين في المناطق المجاورة لامارة راس الخيمة ".
واشارت هذه المصادر الخليجية الى " ان حكام ابو ظبي يمثلون الصقور من بين حكام الامارت وهم الذين يقودون مشروعا امنيا وسياسيا خطيرا ضد نظام السلطان قابوس ، وابناء الشيخ زايد يتفقون في ضرورة احداث تغيير كبير في مرحلة مابعد السلطان قابوس ، لضمان
كسب شخصيات قيادية في سلطنة عمان يكونون واقعين تحت تاثير القرار السياسي في دولة الامارت ، تمهيدا لضم سلطنة عمان الى دولة الامارات في كيان كونفدرالي او فدرالي موحد."
واشارت هذه المصادر الخليجية الى " ان حكام ابو ظبي يمثلون الصقور من بين حكام الامارت وهم الذين يقودون مشروعا امنيا وسياسيا خطيرا ضد نظام السلطان قابوس ، وابناء الشيخ زايد يتفقون في ضرورة احداث تغيير كبير في مرحلة مابعد السلطان قابوس ، لضمان
كسب شخصيات قيادية في سلطنة عمان يكونون واقعين تحت تاثير القرار السياسي في دولة الامارت ، تمهيدا لضم سلطنة عمان الى دولة الامارات في كيان كونفدرالي او فدرالي موحد."
الحاكم الخليجي المتعلم والمثقف والمحنك عسكريا

واكدت هذه المصادر لشبكة نهرين نت الاخبارية " ان العمانيين يدركون ان ولي عهد حاكم ابو ظبي ونائب القائد العام للقوات المسلحة محمد بن زايد هو من يقف وراء المشروع الامني والسياسي المعد لسلطنة عمان لضمان مساحات نفوذ وتحكم بالقرار السياسي والامني في سلطنة عمان ما بعد مرحلة سلطنة عمان ، وهناك معلومات مازالت غير موثقة من قبل المسؤولين العمانيين ، بان المخطط الحقيقي الذي يسعى اليه مشروع شبكة التجسس الامارتية هو العمل للتمهيد في دفع شخصيات موالية لدولة الا مارات الى اعلى المناصب في سلطنة عمان ، تمهيدا لاستثمار نفوذهم ، للتاثير في صناعة قرار بانضمام سلطنة عمان الى اتحاد كونفدرالي مع الامارات ".ّ
السلطان قابوس
السلطان المهاب
الرجل الاقوى في المنطقة
صاحب الكلمة التي لا ترد
وتضيف هذه المصادر : " ان السلطان قابوس والمقربون منه يدركون ان التسلح الاماراتي بهذا الشكل الذي يصفه العمانيون " بجنون التسلح " يشكل تهديدا مباشرا لسلطنة عمان بالرغم من ان المسؤولين الاماراتيين ابلغوا العمانيين رسائل مطمئنة بان هذا التسلح ليس موجها الى سلطنة عمان ، وانما لمواجهة ايران ، ولكن السلطان قابوس يعلم بان ترسانة السلام المتطور لدى الامارت يشكل خطرا حقيقيا على بلاده مستقبلا مهما كانت العهود والمواثيق التي يقدمها الاماراتيون ، وهذه الترسانة ستسهل اغراء ابناء الشيخ زايد الذين يتحكمون بثروات ابو ظبي النفطية الهائلة ، الى ان يتصرفوا مع سلطنة عمان باعتبارها هدفا سهلا لاحتوائها او السيطرة عليها مستقبلا ".
السلطان قابوس
سلطان عمان
خبرة عسكرية في بريطانيا والامانيا
وجولة حول العالم قبل توليه الحكم

من جانب اخر ، اكدت هذه المصادر الخليجية : "ان الاسرائيليين الذين استطاعوا ان يوجدوا موطئ قدم في دولة الامارات من خلال مستشارين امنيين وعاملين في مشاريع امنية ، وجدوا ان الفرصة متاحة لتقديم تصورات استراتيجية لبعض الشخصيات المتنفذة في ابو ظبي فيما يتعلق بضما ن الامن الاستراتيجي لدولة الامارات ، بان انضمام سلطنة عمان الى دولة الامارات هو " المفتاح السري الاستراتيجي " كي تتحول الامارت الى كيان سياسي قوي لها منافذ على الخليج وعلى بحر العرب والمحيط الهادئ وصولا الى الحدود اليمنية ، وان هذا التغيير في الجغرافيا السياسية والديمغرافية من شانه ان يعزز فكرة خلق قوة امنية وسياسية في المنطقة لمواجهة ايران وخلق تحد حقيقي في مواجهتها ".
السلطان قابوس
صاحب الكلمة التي لا ترد ( كلمة الرجل )
الذي لم يتراجع عن كلمته التي اعطاها حاكم الامارات
وهي مد الدولة الجارة بالغاز رغم احتياج مسقط للغاز بشكل اكبر ..
ولكن حب الايثار والكرم وحسن الاخلاق هي من صفات هذا الحاكم العربي النبيل .

وكانت مصادر عمانية وصفت بانها واسعة الاطلاع ، قد اكدت أنه في الشهر الماضي اكتُشفت شبكة عُمانية، تمولها وترعاها شخصية إماراتية نافذة. وأضافت أن السلطات العمانية تكتمت على الأمر، ريثما تنهي كل التحقيقات. وكان من المقرر الإعلان عن القضية بعد انتهاء الاحتفالات بالذكرى الأربعين لـ"النهضة" (العيد الوطني)، التي صادفت في الثامن عشر من الشهر الماضي.
وكشفت المصادر أن العملية غير مسبوقة في العلاقات بين دول مجلس التعاون، حيث اختُرقت جميع الأجهزة الأمنية المرتبطة بالقصر، وخصوصاً الحرس السلطاني. وقالت المصادر إنه نُفِّذت عمليات اعتقال واسعة شملت العديد من مسؤولي الأجهزة الأمنية العمانية. وأوضحت أن الشبكة لم تصل إلى مسؤولي الصف الأول، واقتصرت على كوادر من الصف الثاني.
ويسود الاعتقاد بأن أهداف عملية اختراق الأجهزة العمانية تتجاوز الشؤون الثنائية إلى أبعاد إقليمية ودولية، تتعلق في صورة خاصة بالعلاقات العمانية الإيرانية، التي حافظت على توازن وتميز، افتقدتهما علاقات طهران مع بقية عواصم مجلس التعاون، وبالتحديد في ما يخص الملف النووي، والعقوبات المفروضة على إيران، وقضية أمن الخليج.
وتقول المصادر العمانية إن الأزمة الراهنة هي الثانية، بعدما شرعت إمارة أبو ظبي بخطوات لتنظيف الجيش والأجهزة في الإمارة من العناصر التي تنحدر من أصول عمانية.
وعاد الصراع على الواجهة الاستخبارية بشكل لم يسبق له مثيل بعد الكشف عن خلية التجسس الإماراتية في عُمان. ومع أنه لم تصدر بيانات حكومية رسمية من الجانبين إلا أن حرباً كلامية وتعبئة شعبية قد استعرت عبر وسائل الإعلام بدأها الجانب العماني بإدارة استخبارية، كما يؤكد المطلعون على شؤون البلدين الذين يرون في نفس الوقت بإن تصريحاً لأحد أعضاء مجلس الشورى العماني، وهو هيئة منتخبة من دون صلاحيات تشريعية ورقابية، يعتبر بياناً رسمياً من مسقط تؤكد فيه بشكل قاطع الاتهام العماني للإمارات بزرع خلية تجسس تكونت من مسؤولين مدنيين وقادة عسكريين وأمنيين كبار.
وكشفت المصادر أن العملية غير مسبوقة في العلاقات بين دول مجلس التعاون، حيث اختُرقت جميع الأجهزة الأمنية المرتبطة بالقصر، وخصوصاً الحرس السلطاني. وقالت المصادر إنه نُفِّذت عمليات اعتقال واسعة شملت العديد من مسؤولي الأجهزة الأمنية العمانية. وأوضحت أن الشبكة لم تصل إلى مسؤولي الصف الأول، واقتصرت على كوادر من الصف الثاني.
ويسود الاعتقاد بأن أهداف عملية اختراق الأجهزة العمانية تتجاوز الشؤون الثنائية إلى أبعاد إقليمية ودولية، تتعلق في صورة خاصة بالعلاقات العمانية الإيرانية، التي حافظت على توازن وتميز، افتقدتهما علاقات طهران مع بقية عواصم مجلس التعاون، وبالتحديد في ما يخص الملف النووي، والعقوبات المفروضة على إيران، وقضية أمن الخليج.
وتقول المصادر العمانية إن الأزمة الراهنة هي الثانية، بعدما شرعت إمارة أبو ظبي بخطوات لتنظيف الجيش والأجهزة في الإمارة من العناصر التي تنحدر من أصول عمانية.
وعاد الصراع على الواجهة الاستخبارية بشكل لم يسبق له مثيل بعد الكشف عن خلية التجسس الإماراتية في عُمان. ومع أنه لم تصدر بيانات حكومية رسمية من الجانبين إلا أن حرباً كلامية وتعبئة شعبية قد استعرت عبر وسائل الإعلام بدأها الجانب العماني بإدارة استخبارية، كما يؤكد المطلعون على شؤون البلدين الذين يرون في نفس الوقت بإن تصريحاً لأحد أعضاء مجلس الشورى العماني، وهو هيئة منتخبة من دون صلاحيات تشريعية ورقابية، يعتبر بياناً رسمياً من مسقط تؤكد فيه بشكل قاطع الاتهام العماني للإمارات بزرع خلية تجسس تكونت من مسؤولين مدنيين وقادة عسكريين وأمنيين كبار.
[B][U]السلطان قابوس
صاحب النفوذ القوي في دولة الامارات
المهاب من قبل شيوخها
المحسوب له الف حساب لدى حكامها
[/U][/B]

وكان عضو مجلس الشورى قد أكد على أن ضباطاً من المكتب السلطاني وهو أرفع جهاز أمني في سلطنة عمان قد اجتمعوا بأعضاء المجلس وأبلغوهم رسمياً بالقبض على خلية التجسس.
ولمح صحافيون في زواياهم في الصحافة العمانية إلى خلية التجسس، ثم تسابق مدونون عمانيون على تأكيد الخبر من مصادر خاصة وأشاروا إلى أن عدد المتهمين المعتقلين بالعشرات وأن بعضهم عسكريون في مواقع قريبة جداً من السلطان قابوس. وشن موقع إلكتروني وثيق الصلة بالحكومة العمانية حملة واسعة لإدانة دولة الإمارات لتصرفها غير الأخوي، والمطالبة بإعدام (الخونة) العمانيين.
وقبل أشهر من هذا الحدث قبض على مدير تحرير إحدى الصحف الناطقة بالإنكليزية من جنسية آسيوية، اتهم بالتجسس لصالح إمارة دبي وبيعها معلومات.
لكن الواقعة طويت ولم تأخذ المدى الذي أخذته خلية التجسس الإماراتية التي يتهم فيها العمانيون محمد بن زايد ولي عهد أبوظبي ونائب القائد الأعلى للقوات المسلحة في دولة الإمارات، ويبرؤون منها الشيخ خليفة بن زايد رئيس الدولة.
فما هي حقيقة هذا الاتهام وخلفياته الأمنية والسياسية بين البلدين؟ ولماذا تدار الأزمة بأساليب التعبئة الإعلامية الشعبية مع بقاء واجهة القنوات السياسية والدبلوماسية دون أي تغير ظاهري يمس بالعلاقات والمصالح بين البلدين؟
من الجدير ذكره، ان بين الشعبين في سلطنة عمان ودولة الإمارات العربية المتحدة قرون من التاريخ المشترك، ووشائج قربى وصلات اجتماعية وثيقة. وأربعة عقود من الخلافات والتصالحات السياسية. ومصالح اقتصادية وتجارية يومية. وتداخلات جغرافية حدودية شديدة الخصوصية أدت إلى وجود عدد كبير من المعابر الحدودية بين البلدين، كما أدت مراراً إلى أزمات صامتة وشبه صامتة، بالرغم من توقيع سلسلة من اتفاقيات الحدود في الاثنتي عشر سنة الأخيرة.
وكان آخر هذه الأزمات منتصف 2008 عندما أغلقت دولة الإمارات معبراً حدودياً حيوياً يصل بين مدينتي البريمي العمانية والعين الإماراتية. وأدى الإغلاق من الجانب الإماراتي بالرغم من التوسلات العمانية للتراجع عنه إلى سخط عماني شعبي مزدوج ضد الحكومتين ترجمته احتجاجات سلمية، وتحركات لشيوخ المناطق المتضررة من ذلك الإغلاق على الجانبين، فأعيد فتح المعبر بعد مرور وقت قصير.
ولمح صحافيون في زواياهم في الصحافة العمانية إلى خلية التجسس، ثم تسابق مدونون عمانيون على تأكيد الخبر من مصادر خاصة وأشاروا إلى أن عدد المتهمين المعتقلين بالعشرات وأن بعضهم عسكريون في مواقع قريبة جداً من السلطان قابوس. وشن موقع إلكتروني وثيق الصلة بالحكومة العمانية حملة واسعة لإدانة دولة الإمارات لتصرفها غير الأخوي، والمطالبة بإعدام (الخونة) العمانيين.
وقبل أشهر من هذا الحدث قبض على مدير تحرير إحدى الصحف الناطقة بالإنكليزية من جنسية آسيوية، اتهم بالتجسس لصالح إمارة دبي وبيعها معلومات.
لكن الواقعة طويت ولم تأخذ المدى الذي أخذته خلية التجسس الإماراتية التي يتهم فيها العمانيون محمد بن زايد ولي عهد أبوظبي ونائب القائد الأعلى للقوات المسلحة في دولة الإمارات، ويبرؤون منها الشيخ خليفة بن زايد رئيس الدولة.
فما هي حقيقة هذا الاتهام وخلفياته الأمنية والسياسية بين البلدين؟ ولماذا تدار الأزمة بأساليب التعبئة الإعلامية الشعبية مع بقاء واجهة القنوات السياسية والدبلوماسية دون أي تغير ظاهري يمس بالعلاقات والمصالح بين البلدين؟
من الجدير ذكره، ان بين الشعبين في سلطنة عمان ودولة الإمارات العربية المتحدة قرون من التاريخ المشترك، ووشائج قربى وصلات اجتماعية وثيقة. وأربعة عقود من الخلافات والتصالحات السياسية. ومصالح اقتصادية وتجارية يومية. وتداخلات جغرافية حدودية شديدة الخصوصية أدت إلى وجود عدد كبير من المعابر الحدودية بين البلدين، كما أدت مراراً إلى أزمات صامتة وشبه صامتة، بالرغم من توقيع سلسلة من اتفاقيات الحدود في الاثنتي عشر سنة الأخيرة.
وكان آخر هذه الأزمات منتصف 2008 عندما أغلقت دولة الإمارات معبراً حدودياً حيوياً يصل بين مدينتي البريمي العمانية والعين الإماراتية. وأدى الإغلاق من الجانب الإماراتي بالرغم من التوسلات العمانية للتراجع عنه إلى سخط عماني شعبي مزدوج ضد الحكومتين ترجمته احتجاجات سلمية، وتحركات لشيوخ المناطق المتضررة من ذلك الإغلاق على الجانبين، فأعيد فتح المعبر بعد مرور وقت قصير.

ويقول موقع الكتروني عماني انه لا يمكن فهم العلاقات بين البلدين على أساس كتلة واحدة بين إطارين سياسيين مختلفين. فدولة الإمارات تعاني من تركيبتها المتعددة بين إمارات سبع تكون اتحادها الفيدرالي. وتعاني إمارة أبوظبي صاحبة الثروة والسلطة على بقية الإمارات من تنافس داخلي أدى إلى توزع النفوذ ومراكز القرار بين شخصيات مختلفة من أبناء الشيخ زايد.
ويضيف الموقع ان التنافس اشتد خلال فترة مرض الشيخ زايد ووفاته في تشرين الثاني (نوفمبر) 2004. ونظراً لأهمية الإمارات بالنسبة لعمان فقد كان لقابوس موقف من ذلك التنافس فألقى بثقله واصطف إلى جانب خليفة الرئيس الحالي وساهم بفعالية في تثبيته وحسم الصراع لصالحه ضد إخوته غير الأشقاء (الفاطميون)، وأكبرهم محمد بن زايد ولي عهد أبوظبي ونائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وكانت قد جمعته صداقة شخصية مع قابوس الذي اقتطع له خلالها شاطئاً بحرياً شرق عمان، ليصبح اليوم متهماً بمسؤوليته عن التجسس ضد صديق الأمس.
ويمثل محمد بن زايد في نظر العمانيين شخصية "متطرفة"، ومن السهولة أن نفهم مدى الاستياء منه شخصياً وسهولة التعبئة ضده فهو المسؤول عن تسريح آلاف من العمانيين الذين كانوا يخدمون في السلك العسكري والشرطي في دولة الإمارات منتصف التسعينيات. واعتبر القرار متعسفاً ويلحق أضراراً اقتصادية واجتماعية فادحة بالمسرحين من الخدمة.
وبرر المسؤولون الاماراتيون ، قرار تسريح العمانيين إلى اكتشاف خلية تجسس عمانية داخل شرطة أبوظبي مكونة من أربعة ضباط لم يتم الإعلان عنها.
وترك ضبط شبكة التجسس الاماراتية في عمان ، ظلاله على مؤتمر دول مجلس التعاون الخليجي اذ لوحظ غياب وزير الخارجية العماني يوسف بن علوي عن الاجتماع الوزاري لمجلس التعاون، الذي عُقد في العاشر من الشهر الماضي في أبو ظبي، على مستوى وزراء الخارجية للإعداد للقمة الخليجية.
كذلك جرت محاولات خليجية لتطويق الأزمة وإقناع السلطان قابوس بحضور القمة، كانت آخرها من جانب الأمين العام لمجلس التعاون عبد الرحمن بن حمد العطية، الذي زار مسقط في الرابع من الشهر الجاري، والتقى السلطان قابوس ووزير خارجيته.
ويذهب المراقبون الى ان التحقيقات مع شبكة التجسس الامارتية في عمان ستكشف الكثير من اسرار المشروع الامارتي ضد سلطنة عمان ، وهناك توقع بان يتم الكشف عن اسرار شبكة التجسس الامارتية وابعادها الخطيرة في المرحلة المقبلة ، خاصة اذا ثبت للعمانيين ان الهدف الحقيقي لمشروع التجسس الاماراتي ضدهم هو السيطرة على القرار السياسي والامني في بلادهم وتطويق السلطان قابوس بشخصيات امنية وعسكرية وسياسية يدينون بالولاء لابناء زايد في ابو ظبي .
ويضيف الموقع ان التنافس اشتد خلال فترة مرض الشيخ زايد ووفاته في تشرين الثاني (نوفمبر) 2004. ونظراً لأهمية الإمارات بالنسبة لعمان فقد كان لقابوس موقف من ذلك التنافس فألقى بثقله واصطف إلى جانب خليفة الرئيس الحالي وساهم بفعالية في تثبيته وحسم الصراع لصالحه ضد إخوته غير الأشقاء (الفاطميون)، وأكبرهم محمد بن زايد ولي عهد أبوظبي ونائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وكانت قد جمعته صداقة شخصية مع قابوس الذي اقتطع له خلالها شاطئاً بحرياً شرق عمان، ليصبح اليوم متهماً بمسؤوليته عن التجسس ضد صديق الأمس.
ويمثل محمد بن زايد في نظر العمانيين شخصية "متطرفة"، ومن السهولة أن نفهم مدى الاستياء منه شخصياً وسهولة التعبئة ضده فهو المسؤول عن تسريح آلاف من العمانيين الذين كانوا يخدمون في السلك العسكري والشرطي في دولة الإمارات منتصف التسعينيات. واعتبر القرار متعسفاً ويلحق أضراراً اقتصادية واجتماعية فادحة بالمسرحين من الخدمة.
وبرر المسؤولون الاماراتيون ، قرار تسريح العمانيين إلى اكتشاف خلية تجسس عمانية داخل شرطة أبوظبي مكونة من أربعة ضباط لم يتم الإعلان عنها.
وترك ضبط شبكة التجسس الاماراتية في عمان ، ظلاله على مؤتمر دول مجلس التعاون الخليجي اذ لوحظ غياب وزير الخارجية العماني يوسف بن علوي عن الاجتماع الوزاري لمجلس التعاون، الذي عُقد في العاشر من الشهر الماضي في أبو ظبي، على مستوى وزراء الخارجية للإعداد للقمة الخليجية.
كذلك جرت محاولات خليجية لتطويق الأزمة وإقناع السلطان قابوس بحضور القمة، كانت آخرها من جانب الأمين العام لمجلس التعاون عبد الرحمن بن حمد العطية، الذي زار مسقط في الرابع من الشهر الجاري، والتقى السلطان قابوس ووزير خارجيته.
ويذهب المراقبون الى ان التحقيقات مع شبكة التجسس الامارتية في عمان ستكشف الكثير من اسرار المشروع الامارتي ضد سلطنة عمان ، وهناك توقع بان يتم الكشف عن اسرار شبكة التجسس الامارتية وابعادها الخطيرة في المرحلة المقبلة ، خاصة اذا ثبت للعمانيين ان الهدف الحقيقي لمشروع التجسس الاماراتي ضدهم هو السيطرة على القرار السياسي والامني في بلادهم وتطويق السلطان قابوس بشخصيات امنية وعسكرية وسياسية يدينون بالولاء لابناء زايد في ابو ظبي .
الاولاد مارسوا مع السلطان عقوق الاباء ..
ليستغلوا الثقة الزائدة و التقارب الكبير والانفتاح الواضح بين الدولتين ..
ليتجسسوا عليه

السلطان قابوس
الحكم العادل بين ابناء زايد يوم تحتدم الخلافات بينهم
دائما تجده القاضي المنصف والحكم الشريف بينهم
دائما يلجأ اليه ابناء زايد ليشتكوا اليه ليفض خلافاتهم
وكانه وكيلا عليهم بعد وفاة ابيهم رحمه الله
حاول الرؤساء الخليجيون ... إقناع صاحب الجلالة بالترخي عن إتخاذ أي قرار ضد دولة الإمارات العربية المتحدة لكن مولانا أعزه الله رفض كل تلك الوساطات ... ومنها وساطة أمير قطر .. وساطة أمير الكويت .. وساطة ملك البحرين...
وتم اللجوء للرئيس اليمني .. إلا أنه لم تنجح المحاولة ..
وعندما جاء الرئيس المصري محمد حسني مبارك إلى الإمارات .. كان يريد أن يزور السلطنة .. إلا أن صاحب الجلالة إعتذر عن مقابلته ...
الإمارات حاولة جاهدة ... بالسعي لإنهاء المشكلة بطريقة ودية مع السلطنة عن طريق الزيارات المكوكية لخليفة بن زايد ... و5 زيارات لمحمد بن راشد ال مكتوم .. وزيارة لفاطمة بنت ميارك .. إلا ان جلالته رفض مقابلتها ...
وكذلك حاول صاحب خلية التجسس محمد بن زايد مقابلة جلالته غلا أن جلالته رفض مقابلته ...
كل تلك الزيارات كان هدفها هو حل المشكلة نهائيا ... إلا أن جلالته أصر بان يكون هناك رد فعل رسمي من السلطنة ، إتجاه دولة الإمارات العربية المتحدة ... وحكومة أبوظبي خاصة ...
وتم اللجوء للرئيس اليمني .. إلا أنه لم تنجح المحاولة ..
وعندما جاء الرئيس المصري محمد حسني مبارك إلى الإمارات .. كان يريد أن يزور السلطنة .. إلا أن صاحب الجلالة إعتذر عن مقابلته ...
الإمارات حاولة جاهدة ... بالسعي لإنهاء المشكلة بطريقة ودية مع السلطنة عن طريق الزيارات المكوكية لخليفة بن زايد ... و5 زيارات لمحمد بن راشد ال مكتوم .. وزيارة لفاطمة بنت ميارك .. إلا ان جلالته رفض مقابلتها ...
وكذلك حاول صاحب خلية التجسس محمد بن زايد مقابلة جلالته غلا أن جلالته رفض مقابلته ...
كل تلك الزيارات كان هدفها هو حل المشكلة نهائيا ... إلا أن جلالته أصر بان يكون هناك رد فعل رسمي من السلطنة ، إتجاه دولة الإمارات العربية المتحدة ... وحكومة أبوظبي خاصة ...



زيارة خليفة بن زايد إلى السيد فهد بن محمد ال سعيد إبان القمة الخليجة التي عقدت مؤخرا في أبوظبي تدل على أن هناك تخوف إماراتي من الموقف الذي سوف تتخذه السلطنة إتجاه هذه القضية ..
أضف إلى ذلك زيارة الشيوخ طحنون بن حمد أل نهيان ، وسرور بن محمد أل نهيان ( خوال الشيخ خليفة بن زايد ) ، وكذلك اشقاء خليفة ( منصور وحمدان ) ...
إلا أن كل تلك المحاولات لم تأتي بأية نتيجة ... وأن صاحب الجلالة متمسك برأيه بإتخاذ موقف رسمي ضد دولة الإمارات العربية المتحدة .. التي قد تصل الأمور برفع دعوى رسيمة ضد الجارة الإماراتية في محكمة العدل الدولية ( هذا كلام من الأشخاص المطلعين على سير القضية ) ، وأنه حكم الإعدام سيطال الأشخاص العسكرين المتورطين ف القضية ...و الحكم المؤبد للأشخاص المدنيين ( كلام من نفس الشخص المذكور أعلاه) ...............
السبب في حكم الإعدام .... لأن الغرض من خلية التجسس هو إخلال فوضى في السلطنة من خلال شغور منصب الحاكم أو السلطان ... أعتقد فاهمين قصدي (لأن ماتهون علي الكلمة أكتبها في حق مولاي أعزه الله وأبقاه) ..
وبعدها يتم التحكم في السلطنة من خلال الجارة الإماراتية ... و يتم طرح مسألة إنضمام السلطنة إلى لواء الجارة ....
صاحب الجلالة .. أستشاط غضبا من هذه الفعلة الشنيعة ومن هذا المخطط المدمر للسلطنة ...ومن من ...؟؟؟ من الذي كان صديقا له بالأمس ...من الشخص الذي أرجعه صاحب الجلالة إلى كنف والده ، بعدما طرده والده الشيخ زايد . رحمه الله .. بسبب المخطط الذي أعده محمد بن زايد لقلب النظام على والده بمساعدة أمه فاطمة بنت مبارك الكتبية ... إلا أن والده طرده من كنفه ... وتم اللجوء لصاحب الجلاة سلطان البلاد المفدى ليرجعه إلى دولة الإمارات العربية المتحدة ...
أضف إلى ذلك زيارة الشيوخ طحنون بن حمد أل نهيان ، وسرور بن محمد أل نهيان ( خوال الشيخ خليفة بن زايد ) ، وكذلك اشقاء خليفة ( منصور وحمدان ) ...
إلا أن كل تلك المحاولات لم تأتي بأية نتيجة ... وأن صاحب الجلالة متمسك برأيه بإتخاذ موقف رسمي ضد دولة الإمارات العربية المتحدة .. التي قد تصل الأمور برفع دعوى رسيمة ضد الجارة الإماراتية في محكمة العدل الدولية ( هذا كلام من الأشخاص المطلعين على سير القضية ) ، وأنه حكم الإعدام سيطال الأشخاص العسكرين المتورطين ف القضية ...و الحكم المؤبد للأشخاص المدنيين ( كلام من نفس الشخص المذكور أعلاه) ...............
السبب في حكم الإعدام .... لأن الغرض من خلية التجسس هو إخلال فوضى في السلطنة من خلال شغور منصب الحاكم أو السلطان ... أعتقد فاهمين قصدي (لأن ماتهون علي الكلمة أكتبها في حق مولاي أعزه الله وأبقاه) ..
وبعدها يتم التحكم في السلطنة من خلال الجارة الإماراتية ... و يتم طرح مسألة إنضمام السلطنة إلى لواء الجارة ....
صاحب الجلالة .. أستشاط غضبا من هذه الفعلة الشنيعة ومن هذا المخطط المدمر للسلطنة ...ومن من ...؟؟؟ من الذي كان صديقا له بالأمس ...من الشخص الذي أرجعه صاحب الجلالة إلى كنف والده ، بعدما طرده والده الشيخ زايد . رحمه الله .. بسبب المخطط الذي أعده محمد بن زايد لقلب النظام على والده بمساعدة أمه فاطمة بنت مبارك الكتبية ... إلا أن والده طرده من كنفه ... وتم اللجوء لصاحب الجلاة سلطان البلاد المفدى ليرجعه إلى دولة الإمارات العربية المتحدة ...
