عمان ليست بمنأ عن الأحداث في الشرق الأوسط

    • عمان ليست بمنأ عن الأحداث في الشرق الأوسط


      أن سلطنة عمان بحكم إرتباطها الإقليمي بدول الجوار وبحكم وحدة الدين والعقيدة تجعلها كما كانت منذ قديم التاريخ تتأثر وتأثر في الأحداث ، وأن الثورات التي جرت في الوطن العربي وما أحدثته من آثار نفسية ، وبسبب عدم القيام بنشر الوقائع والتحقيقات مفصله حول الإعلان عن إكتشاف الخلية التجسسية التابع لجهاز أمن دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة من قبل الجهات المختصة في السلطنة التي تأكد صحة هذه الإشعاعات أو تنفيها ، كما أن الأعتصامات وأعمال الشغب التي أعقبتها أحدثت أثرها في عملية التغيير السريعة والكبيرة التي قام بها حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس - حفظه الله ورعاه - إستجابه لرأي الشعب وأن إستمرار هذه الإعتصامات رغم الإستجابة السريعة والشاملة وتحقيق نسبة لا بأس بها من مطالب المعتصمين يفتح المجال للتحليلات محاولة تفسير الإحداث وربطها بالمؤثرات الخارجية من حولنا والجميع يعلم الدور الإيراني وحول ما يروجه الكثيرين من سعيها لتصدير الثورة الشيعية للخليج العربي ، ومن خلال إلتفافها حول العناصر العربية في كلا من العرق من خلال العناصر الشيعية التي وصلت إلى دفة الحكم في العراق وسوريا وفلسطين عن طريق حركة المقاومة الإسلامية ولبنان من خلال حزب الله واليمن من خلال الحراك الجنوبي والحوثيين والبحرين من خلال الشيعة والجميع يعلم دور معسكرات التدريب العسكرية والإستخبراتية التي ترعاها الحكومة الإيرانية سراً وعلانية وماتصدرة من مخرجات مدربة على القتال وأعمال الشغب بجحة الجهاد لنصرة الحق وإسترداد فلسطين ومحاربة الفساد الديمقراطي في الوطن العربي والوقوف مع الشعوب المستضعفة ، كما أن خلية التجسس المكتشفة في إعتقادي قد يكون لها ذيول في محاولتها الضغط على الحكومة من خلال الضغط للإفراج عن عناصرها الموقوفين على ذمة التحقيق من خلال القيام بأعمال الشغب وإتلاف الممتلكات العامة والخاصة ، كما أن فتح ملف وزراء الفساد وما يشاع عنهم من محاولة الإنتقام والتأثير في مجريات الأحداث في السلطنة بقوة الأموال التي إستطاعوا إكتسابها ، إن التاريخ العماني يحكي أحداث إنجرار العمانيين وراء الطائفية المذهبية والقبلية المدمرة وبرغم ذلك إستطاعت عمان تجاوز الأحداث السابقة وما أعقبه من آثار ، أن القيادة الحكيمة لمولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس حفظه الله ورعاه وإلتفاف الشعب العماني حول جلالته يجعل عمان قادرة على تجاوز هذه المحنة والإستفادة منها .
    • عمان ليست بمنأ عن الأحداث في الشرق الأوسط

      [INDENT]
      أن سلطنة عمان بحكم إرتباطها الإقليمي بدول الجوار وبحكم وحدة الدين والعقيدة تجعلها كما كانت منذ قديم التاريخ تتأثر وتأثر في الأحداث ، وأن الثورات التي جرت في الوطن العربي وما أحدثته من آثار نفسية ، وبسبب عدم القيام بنشر الوقائع والتحقيقات مفصله حول الإعلان عن إكتشاف الخلية التجسسية التابع لجهاز أمن دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة من قبل الجهات المختصة في السلطنة التي تأكد صحة هذه الإشعاعات أو تنفيها ، كما أن الأعتصامات وأعمال الشغب التي أعقبتها أحدثت أثرها في عملية التغيير السريعة والكبيرة التي قام بها حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس - حفظه الله ورعاه - إستجابه لرأي الشعب وأن إستمرار هذه الإعتصامات رغم الإستجابة السريعة والشاملة وتحقيق نسبة لا بأس بها من مطالب المعتصمين يفتح المجال للتحليلات محاولة تفسير الإحداث وربطها بالمؤثرات الخارجية من حولنا والجميع يعلم الدور الإيراني وحول ما يروجه الكثيرين من سعيها لتصدير الثورة الشيعية للخليج العربي ، ومن خلال إلتفافها حول العناصر العربية في كلا من العرق من خلال العناصر الشيعية التي وصلت إلى دفة الحكم في العراق وسوريا وفلسطين عن طريق حركة المقاومة الإسلامية ولبنان من خلال حزب الله واليمن من خلال الحراك الجنوبي والحوثيين والبحرين من خلال الشيعة والجميع يعلم دور معسكرات التدريب العسكرية والإستخبراتية التي ترعاها الحكومة الإيرانية سراً وعلانية وماتصدرة من مخرجات مدربة على القتال وأعمال الشغب بجحة الجهاد لنصرة الحق وإسترداد فلسطين ومحاربة الفساد الديمقراطي في الوطن العربي والوقوف مع الشعوب المستضعفة ، كما أن خلية التجسس المكتشفة في إعتقادي قد يكون لها ذيول في محاولتها الضغط على الحكومة من خلال الضغط للإفراج عن عناصرها الموقوفين على ذمة التحقيق من خلال القيام بأعمال الشغب وإتلاف الممتلكات العامة والخاصة ، كما أن فتح ملف وزراء الفساد وما يشاع عنهم من محاولة الإنتقام والتأثير في مجريات الأحداث في السلطنة بقوة الأموال التي إستطاعوا إكتسابها ، إن التاريخ العماني يحكي أحداث إنجرار العمانيين وراء الطائفية المذهبية والقبلية المدمرة وبرغم ذلك إستطاعت عمان تجاوز الأحداث السابقة وما أعقبه من آثار ، أن القيادة الحكيمة لمولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس حفظه الله ورعاه وإلتفاف الشعب العماني حول جلالته يجعل عمان قادرة على تجاوز هذه المحنة والإستفادة أستنتاج لربما يكون في مجمله صحيح ولكن أقولك بكل أختصار مادمنا تحت القيادة الرشيدة لـ مولانا صاحب الجلاله السلطان قابوس حفضه الله ورعاة سنتجاوز كل المحن أنشاء الله تعالى.عماننا بخير والشعب بخير والله يدوم علينا الخير...آمين تحياتي لك [/INDENT]
    • نعم عماننا الغالية ليست بمنىء عن ما يحدث من حولنا في كافة بقاع المعمورة لكون أن العالم أصبح كرة واحدة ، نعم نتأثر بما يدور حولنا لكن يجب علينا أن نراعي مصلحة الوطن فوق كل إعتبار مهما عسفت بنا ظروف الدهر ومشاكله يجب علينا أن نحكم عقولنا لمعالجة بعض المسارات الخاطئة بأسلوب الحوار الهادف والبناء لكي نحقق بذلك مصلحة للوطن والمواطن بعيدا عن التخريب والعبث بمكتسبات هذا الوطن العزيز ، وما أفضل للإنسان أن يحكم عقله في أي أمر يقدم إليه ويحسب للعاقبة آلف حساب .لتبقى الملحمة الوطنية كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضا .
    • الله يحفظ عمان وشعبهاااا ان شاء الله

      بارك الله فييك
      قـِلً : لـ آليديـِنَ اللي تبي " لمسّ يمناڪَ "
      [ أيديڪَ ] نآمـِتً فـِيً يدينـِيّ وً ذآبت ..’!