أرجوا من وزارة الصحة إذا كانت مصرة على إستمرار إنتهاج سياسة نشر المراكز الصحية .. على الأقل أن تسمح بفتح المراكز 24 ساعة
نداء إلى وزارة الصحة
-
-
هالشي صحيح يعني المراكز الصحيه نحصلها ع الساعه 9 عاد مقفلين الباب بقفل ..
-
اضم صوتي الى صوتك
-
أخي العزيز المشكلة ليست في أن يضل المركزالصحي مفتوح24ساعة المشكلة الحقيقية هي جودة التشخيص وأيضا ًجودة الأدوية هذة هي المشكلة والمعضلة الحقيقية .
لما لا نتطرق لموضوع جودة العلاج وجودة الأدوية وزارة الصحة مغرقة المراكز الصحية والمستشفيات بالأطباء قليلي الخبرة وبالأدوية الرخيصة التي لافائدة منها .تسألون كيف تأتي الخبرة بالنسبة للأطباء حديثي التخرج؟؟؟
الجواب بسيط جدا ً,مثل مافعلت دولة ليست ببعيدة عنا ترسل خريجي الدفعات الجديدة الى كندا وأمريكا وبريطانيا ...الخ وتوظفهم في المستشفيات التي لها صيت بتلك الدولة لكي يكتسبوا الخبرة وللعلم الدولة هي التي تدفع رواتب هؤلاء وليست الدولة المستضيفة ,وهكذا لم لا نحذوا حذو الأخرين لما نكون دائما ًمتأخرين عن الغير ؟؟؟؟؟
يجب أن ننظر للكيف وليس الكم ,الكم بدون خبرات وأدوية ذات جودة لامعنى لكم مركز صحي بنُي اولما لا يكون مفتوح على مدار الساعة .
يجب أن تكون هناك أولويات .المستشفيات والمراكز الصحية تغص بالكادر الطبي ولكن بدون كوادر خبرة او لما نلجأ للعلاج بالخارج ,وكذالك المعاملة ألا أنسانية من بعض هذة الكوادر وأحكي لكم القصة في يوم من الأيام أبني الصغير لدية حالة ربو وأخذتة الى أقرب مركز صحي بالمنطقة وكان باقي من الوقت عشرين دقيقة فوجدت قد أغلقوا الأبواب فذهبت به من الباب الخلفي وأذا بالكادر يخرج من الباب ,قالوا لي خلاص مبندين قلت:كيف مبندين وباقي من الوقت عشرين دقيقة ,قالت أحدى الطبيبات بنبرت أستنكار :مبندين للتعقيم وليش ماجيت قبل هذا الوقت .قلت لها يأختي العزيزة هذة حاله طارئة كيف أنا أعرف متى يمرض الواحد .قالت:ماأقدر أفيدك الوقت أنتهاء قلت لها خافي ربك مهنة الطب مهنة أنسانية قبل أن تكون مهنة راتب آخر الشهر ,انزين أعطوه أكسوجين على الأقل .لاحياة لمن تنادي ركبوا سياراتهم وراحوا .فأخذتة لعيادة خاصة وأنتهاء الأمر وبي حسرة ومرارة على هذا الموقف .
وأقول من جديد المشكلة ليست بالوقت. أيضا ًبجودة الأدوية والكادر الطبي نحن لا ننكر جهود وزارة الصحة في توفير المراكز الصحية والمستشفيات ولكن نتطلع للأفضل دائما ً للمصلحة العامة.
ودمتم على الخير إصحاء . -
والله يا أخي الغيلم صحيح , وأنا أضم صوتي لك العيادة قبل التاسعة أغلقت أبوابها ,
عشرات الحوادث في المنطقة , وعشرات الموتى , ويقولون اذهب للمستشفى أو عيادة خاصة التي تبعد 45 دقيقة عنا ..
نحن نعيش في قرية ليس بها سوى هذا المركز الصحي , والله شباب في عمر الزهور نودعهم بألم وقلة حيلة حسرة في قلوبنا
لا مستشفيات بأطباء ذي ذمة ولا خدمات صحية سريعة يجب أن نذهب من قبل أن تفتح العيادة أبوابها , يعني الناس مخيميين ,
ماذا أقول ؟؟ إنا لله وإنا إليه لراجعون .....
وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ -
كلام جميل بس يا اخوان ل تعميموا اصابعكم ما وحده وهذا الكلام صدقوني يألم و الذمه موجوده والامانه موجوده
والكادر الطبي بشر نفس الشي اذا ماحصل حافز او دعم كيف بيعطي وانا اتكلم عن اكثر من 20 سنه وهو يخدم
ومافي حافز ونعم الكل يكدح ويكد ويغدم ويسهر عشان يحصل على الراتب اخر الشهر لاكن بأمانه وما اعتقد في
احد يدرس ويتعب ويسهر ويتغرب ويجيب الشهايد العليا عشان يشتغل ببلاش ولا يحط في نفس الوظع لمده طويله
جدا مابطول انتوا اصلا عارفين وضع الدرجات والترقيات فالبلد وعارفين انه الكادر يحاول يعطي مافي طاقته لاكن في النهايه
بشر ويخدموا المريض على حسب امكانيات المركز او المستشفى ( ولو سمحتوا مافي داعي نتكلم عن الذمه والظمير والامانه والراتب )
لا انتوا تعرفوا هذي الناس ولا هم يعرفوكم وشكرا والحدلله على كل حال ناس مامحصله علاج وناس ترمي بالادويه فالزباله
واسف اذا غلط على احد ومنكم السموحه.
#e -
شكرا على ما تفضلت بذكره بارك الله فيك
معك حق فيما ذكرته وأؤيد هذا التوجه بأن تفتح المراكز الصحية على مدار 24 ساعة ، أما الوضع الحالي أن تفتح إلى الساعة الحادية عشر وبعدها ينتقل المراجعين إلى قسم الطواري حسب ما هو موجود لدينا في مشفى سمائل فهذا الوضع غير مناسب وخاصة مع تواجد في أغلب الأحيان طبيب واحد ناهيك إذا حصل حادث سير يترك المرضى ويتجه الطبيب المناوب وكل الطاقم الموجود للعناية بالمصابين .
-
الحادية عشر !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
نحن من التاسعة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
لماذا الفرق ؟؟؟؟؟؟؟وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ -
والله صحيح لازم يفتحون على الاقل ساعات متاخرة من الليل
-
أنا معكم في هذا الموضوع ونطلب من وزارة الكحة أقصد الصحة النظر في هذه المشكلة.......
$$fسبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم$$f -
حكم القوي ع الضعيف
بس للاسف مايعرفو من صار الضعيف اللحينيا قارئ خطي لا تبكي على موتي فاليوم أنا معك وغداً في التراب فإن عشت فإني معك وإن مت فاللذكرى! ويا ماراً على قبري لا تعجب من أمري بالأمس كنت معك وغداً أنت معي أمـــوت و يـبـقـى كـل مـا كـتـبـتـــه ذكــرى فيـا ليت كـل من قـرأ خطـي دعا لي ::حنين الذكرى:::$$e -
بالفعل المراكز الصحية صارت مثل السوبر ماركت .. تفتح وقت محدد
لازم تكون مفتوحه 24 ساعه -
إن وزارة الصحة قامت بفتح المراكز الصحية في القرى والمدن والأحياء السكنية ذلك حتى تخفف الزحام على المستشفيات المرجعية منتهجة بذلك سياسة توصيل الخدمات إلى المواطن حتى تكون بالقرب من بيته من جهة وتوفير أطباء العموم اللذين يقدمون خدمات العلاجية العامة ، وكذالك توزيع التخصصات فقامت بفتح مجمعات صحية ( ولكن للأسف الشديد هذه المجمعات لا تستقبل المرضى إلا بعد تحويل المريض من المركز الصحي أو عيادة خاصة ) وهذا النظام قصد به توجيه المواطن إلى الطبيب العام الذي يحدد الحالة ويصف الدواء ويحول المريض إلى المجمع الصحي إلى العيادة التخصصية في حالة حاجة المريض إلى عرضه على الطبيب الإستشاري ... حقيقة أن الذي لاحظته في أكثر من مركز صحي زرته أنها والحمد لله غير مزدحمة لانه الوضع الصحي بالسلطنة والحمدلله في أحسن حال وأن المراكز الصحية تكاد تخلو من المرضى إلا مريض أو أثنين حيث ينتظرون المريض الموجود عند الطبيب منذ نصف ساعة حتي يخرج ويدخل أحدهم من أتى بعده أو من أتى قبله وهو جالس ينتظر المريض الذي سبقه وهذا الوزير أقصد الطبيب لا تستطيع مقابلته إلا بعد أن تمر على الممرضة التي تقيس الحرارة والضغط والوزن وتعطيك بسكويتة أو علكة حتى تقلل من إنزعاجك وهذه الممرضة التي هي كذلك أصبحت لا تستقبل المريض إلا بعد أن يمر على المضمدة التى راتبها لا يجاوز 200 ريال والتي تحمل الشهادة الجامعية الحديثة بعد التعيين والتي ترفض وزارة الصحة تعديل وضعها وإبقائها في وظيفتها الأساسية التي قامت وزارة الصحة بتعينها عليها بالشهادة الثانوية العامة في هذه الوظيفة التي هي أقل من طموحها ومن حقوقها فهذه الوظيفة كانت في السابق يعين عليها من لا يحسن القراءة أو الكتابة أو من حملة الؤهلات الإبتدائية وبسبب حاجتها إلى العمل قبلت بهذه الوظيفة وقامت بتطوير إمكانياتها متغلبة على كل الصعوبات التي إعترضت طريقها حتى حصولها على الشهادة الجامعية ، فتمر على تلك المضمدة وتعطيها بطاقة العلاج التي أعطاك إياها موظف السجلات حتى تضعها المضمدة في الصف الذي أمامها وحتى يستطيع المريض مراقبتها بعينيه وهو يعاني من الألم والحسرة من الإنتظار حتى تختفي البطاقات السابقة ويحين دوره . ..... وقامت كذلك وزارة الصحة بإنشاء مجمعات صحية في مراكز الولايات والمناطق ، كما قامت أيضاً بوضع نظام تحديد مواعيد مراجعة العيادات التخصصية بتلك المجمعات التي تصل إلى مدد يكون المريض بعدها إن لم يمن الله عليه بالشفاء السريع الذي لا يعلم سببه إلا الله وحده ومن له علاقة بهذا المريض أو من يعرفه كيف أنعم الله عليه وأتم له الشفاء من المرض وما هو العلاج الذي تناوله أو أن يكون قد أصبح معتاد على الألم والمرض ورضي بقضاء الله ويحمده ويشكره على ذلك . ..... وقامت كذلك وزارة الصحة الموقرة بإنشاء مستشفيات مرجعية في مراكز الولايات والمناطق لمن يتسلزم حالته المراقبة الطبية المتخصصة والتي والحمد لله تقضي فترة العلاج وكأنها في فندق خمسة نجوم بحرية ورفاهية فلا توجد أي قيود والرعاية والأهتمام من الكادر الطبي على أحسن وجه . ..... وقامت وزارة الصحة بتحول المستشفى الذي يعتبر من أوائل المستشفيات بالسلطنة إلى مركز الطوارى بعد أن جملته وأضفت عليه حلة غاية في الإبداع وذلك بإنشاء قاعة الدخول إلى العيادات والتي أنفقت عليها الوزارة مبلغ ضخم لتكون واجه تعكس تطور الخدمات الصحية فهذا المستشفى لا يستقبل إلا الحالات الطارئة فقط التي بين الحياة والموت حيث تعاني الوزارة من قلة المرضى الذين لا يسارعون إلى التردد على المراكز الصحية والمستشفيات كلما أصابتهم نوبة من الرشح أو الزكام مثبتتاً بذلك سيطرة الوزارة وتمكنها من إستتباب الوضع الصحي والقضاء على الأمراض المستعصية وغير المستعصية وهذا المستشفى التي تأتية الحالات من جميع المدن التابعة لمحافظة مسقط وكذلك يستقبل المرضى القادمين من مناطق السلطنة للعلاج من أمراض الأنف والأذن والحنجرة والأمراض الجلدية وأمراض العيون وأمراض الأسنان . وعندما تذهب إليه بعد سيناريو الإستقبال تقول لك الممرضة بأنك ما فيك حمه أو أن المريض اللي جايبنه حالته غير طارئة أذهب به غداً إلى المركز الصحي وعندما تعجز عن إقناعك تلون حالتك باللون البرتقالي وتقول لك إنتظر الطبيب الحين عند حاله طارئة فتنتظر لمدة ثلاث أو ست ساعات حتى يؤذن الفجر أو تضطر قبل ذلك للمغادرة للسحور إذا كنت تنوي الصيام . ..... ولما رأت وزارة الصحة أن المراكز الصحية بدأت تكتض بالمراجعين قامت بتطبيق نظام تحديد المواعيد عن طريق الإتصال الهاتفي لمراجعة المراكز الصحية لتطبيق نفس الآلية التي رأت أنها مجدية في تطفيش المرضى .
لكن في النهاية وحتى الآن وزارة الصحة عاجزة حتى عن فتح المراكز الصحة لمدة 24 ساعة .......... أنا في رأيي السبب الأهم هو .............. أن العيادات الخاصة والمستشفيات العالمية والمحلية التي فتحت أبوابها في ظل إنتهاج سياسة تشجيع القطاع الخاص والتي تدار من قبل أصحاب الأموال العمانيين والأجانب لكي تستقطب الكثير من المرضى العمانيين الذين يبحثون عن العلاج الأحسن ممن أمتلأت جيوبهم حتى فاضت ولا يستطيعون حمل الأموال فهم يجب أن ينفقونها في السياحة مستغلين تلك الفترة وذلك المال على العلاج خارج السلطنة أو على تلك العيادات التي تعمل داخل السلطنة والتي تعاملهم معاملة حسنة من المؤسسات الحكومية برغم أن الطبيب الهندي متواجد بالجانبين وأن هذا الطبيب يتمنى العمل في المؤسسات الحكومية ويبحث عن ذلك ووزارة الصحة لا تستطيع إستيعاب خدماته لانها لا تجد المخصصات المالية التي تساعد على ذلك أو أنها ليست في حاجة إلى خدماته . ..... وأن الدواء الذي توفره وزارة الصحة تقل فية المادة الفعالة في علاج المرض حتى توفر كميات كبيرة منه بأرخص الأسعار ولا مانع لدى هذه الوزارة من إعطائه بجرعات قليلة أو كبيرة في مرات متعددة وبأكثر من حبة أو مضاعفة الكميات ومن يريد غير هذا الدواء سيجده يباع في الصيدليات الخاصة وأن وزارة الصحة لا توفرة إلا لمن هم من أصحاب النفوذ والسلطة أو قد تجده في مكان آخر يتوفر فيه فقد تجده في عيادة الديوان . -
كل بو قلتوه شي
والمواعيد با يعطونها حال المريض شي ثاني
تو من شهر 9 سنة 2010 ماعطينا موعد لمستشفى بمسقط وهذا الموعد با يجي شهر 7 من 2011 !!!!!
انا باعرف الواحد كيف يتحمل الم 10 اشهر انا حد يخبرني بذا الموضوع
بو عندو سار الخاص ودفعهن الفلوس والي ماعندو غاب وانتظر وصبر
الله يشفي جميع مرضى المسلمين