كاتب الرسالة الأصلية : أمل الحياة

[TABLE='width:70%;'][CELL='filter:;'][B]

والان سوف اطوي لحاف الموت فوق جسدي
سوف اطوي لحاف العار من حكامنا وانام
سوف اطوي ذاك اللحاف
حتى لا أشاهد ذاك الضوء البعيد

دندنه .. جاءت دندنتك مجروحه هذه المرة ..
وتعمقت بعمق الجرح ... ويبقى النزيف هو الدائم لتلك الجروح ...
أهلا .. بهذه العودة ألينا .. ولو كانت مجروحه ..
تحياتي لك أخي العزيز ..

[/CELL][/TABLE]

[/B]

كاتب الرسالة الأصلية : غضب الأمواج

[TABLE='width:70%;background-color:white;background-image:url(backgrounds/18.gif);border:10 groove green;'][CELL='filter:;']

اخي ..دندنه على سن القلم

هل جميعهم طوا صفحتك العراق!؟ ..

هل وافقوا على اغتيالك يابغداد؟! ..

منذ عشرات السنين ..

واطفالك كل يوم تموت ..

كل يوم يحملوهم الى المدائن ..

ولهم ندفن دموعنا..

حزناً وألماً بفراقهم..

هناك يا بغداد المتسببون لك لا يلقون بالا ً ! .

لا تصرخي..

لا تستنتجدي..

لا تذرفي الدموع..

جميع العرب يائسون يا عراق..

نائمون..

خائفون..

ولم يبقى منا مثل ..

خالد ابن الوليد..

وصلاح الدين..

اوعمر المختار..

وغيرهم من الأمجاد..

الآن يا دجلة والفرات..

يقتل الباغون منك ملا يين الأطفال ثم يمضوا..

لم يعد فينا نبياً أو حكيماً عاقلاً !؟..

نحن ننظر إليك و انت تدمين..

وصمتنا على جراحك..

بحسرتنا ..وألمنا ..وحزننا ..

وقبلنا بأن نضحي للموت بطفل البرئ..

[/CELL][/TABLE]

كاتب الرسالة الأصلية : دوار
[B]
دندنتي
فتحت صمامات قلوبنا بكلماتك
أخي دندنة ما اجمل ان اراك هنا
في الادبية تدندن بأعلى صوت
بعد طول غياب

شكرا لك..ودمت لنا... خصبا..عاشقا..ثائرا




....دوار [/B]

كاتب الرسالة الأصلية : صغيرة

[TABLE='width:70%;'][CELL='filter: glow(color=seagreen,strength=5);']

أخي دندنة على سن القلم

لن تستطيع النوم
وسوف تسمع الحكم
ولكن ليس حكما بالاعدام
بل هو البراءة
من دم العشق الذي قتلته هي
قتلته بيديها وصبت دمه عليك
قم وقااوم ولا تنم
سوف تبقى شامخا بريئا ولن تستلم اعلم ذلك

لك تحياتي دندنة

أختك : صغيرة

[/CELL][/TABLE]

كاتب الرسالة الأصلية : ضد الحب
[poet font='Simplified Arabic,4,darkred,normal,normal' bkcolor='transparent' bkimage='backgrounds/17.gif' border='none,4,gray' type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char='' num='0,black' filter='']
بكت طفلتي شهد ، وبكيت أنا
طفل صغير في المهد يرضع حرب
طفل صغير يئن بصوته الخافت أبى أمي
ينادي لجثتين هامدتين ، ينادي بلا صوت

***************

بصراحة جميلة جدا ومؤثرة للغاية ، كلماتها عجيبة ، سيدي سجل اعاجبي بما خطته أناملك الذهبية .
[/poet]

كاتب الرسالة الأصلية : هبة الحياة

هنا جرح وهنا جرح
جرحان بعمق الزمن
بل ندبتان بجبين الصمت
خنادق تحفر
ومصاحف تنشر
ونحن صامتون
والجرح ينزف
ولانسيطع ايقافه
إلى متى
فقط قولوا لنا إلى متى
أخي دندنة :
رائعة حروفك
حزينة أنغامها
سلمت يدك
تحياتي هبة الحياة:sad :sad

كاتب الرسالة الأصلية : بسمه الايام

صرخات تصدرها القلوب
وامنيات تتمنى ان تحققها تلك القلوب
ولكن تبقى الايدي مكتوفه
و كلا يعيش مع كلماته
يطلق مشاعره بكلماته
وبدون ان يكون هناك احساس من الغير
كلمات المجد....... كلمات العز ...... كلمات تدعو للحريه
متى تعيش امتى لحظات الحريه؟؟؟؟؟؟؟
ومتى تصبح الاقلام لها معنى ؟؟؟؟
تساؤلات تطرحها القلوب فهل من مجيب ؟؟؟؟
اخى الفاضل: دندنه على سن القلم
كلمات نثرتها بمعانى جميله
اتمنى لك دوام التقدم
تحياتى اليك:بسمه الايام