هو الألم
يعتصرني بين كلِ حينٍ وحينْ
أيُ أرضٍ أهربُ منهُ إليها
أيُ وطنْ
أسافرُ إليه
بِلا زادٍ وبِلا روحْ
إلى متى
تختنقُ أنفاسيُ بأشياءَ كثيرة
يُحاصرها الألمُ والحزنُ من جهاتها الأربع
لاملاذ
لاملاذ لي
من كل جرحٍ قديم
ويدُ الأيامُ كريمة
تجودُ بالعطاءِ على قلبي المتعبْ
جراحاً تتلوها جراح
إلى متى
تسافرُ بي الدمعةُ في صمتٍ رهيب
أغمض عيني
متجاهلةٍ إياها
فتنسكبُ وتنسكبُ
وكأنها سحابة قد سيقت لإسقاءِ أرضٍ جدبى
لترتوي بها
كذلك مشاعري
ترتوي بها ومنها
حزناً وألما
وأملاً تخنقهُ يدُ الأيام بلا رحمه
كم هي لحظاتٍ موجعة
تداهمني على غفلةٍ مني
أبحثُ عني فجأة
فلا أجدُ إبتسامتي تلك
همسي
فرحي
صدق نبضي وجماله
لاشئ
لاشئ
دمعةٌ فقط تحجب الرؤية عن كل شئ
ولا شئ يبقى
غير
بقايا من أثر ألمٍ وجرحٍ لايندمل
إلا بمفارقة الروح الجسد ,,!!
يعتصرني بين كلِ حينٍ وحينْ
أيُ أرضٍ أهربُ منهُ إليها
أيُ وطنْ
أسافرُ إليه
بِلا زادٍ وبِلا روحْ
إلى متى
تختنقُ أنفاسيُ بأشياءَ كثيرة
يُحاصرها الألمُ والحزنُ من جهاتها الأربع
لاملاذ
لاملاذ لي
من كل جرحٍ قديم
ويدُ الأيامُ كريمة
تجودُ بالعطاءِ على قلبي المتعبْ
جراحاً تتلوها جراح
إلى متى
تسافرُ بي الدمعةُ في صمتٍ رهيب
أغمض عيني
متجاهلةٍ إياها
فتنسكبُ وتنسكبُ
وكأنها سحابة قد سيقت لإسقاءِ أرضٍ جدبى
لترتوي بها
كذلك مشاعري
ترتوي بها ومنها
حزناً وألما
وأملاً تخنقهُ يدُ الأيام بلا رحمه
كم هي لحظاتٍ موجعة
تداهمني على غفلةٍ مني
أبحثُ عني فجأة
فلا أجدُ إبتسامتي تلك
همسي
فرحي
صدق نبضي وجماله
لاشئ
لاشئ
دمعةٌ فقط تحجب الرؤية عن كل شئ
ولا شئ يبقى
غير
بقايا من أثر ألمٍ وجرحٍ لايندمل
إلا بمفارقة الروح الجسد ,,!!