فتات الخبز ملقى على حافة الرصيف
وأقدام تمشي الهوينا
تتقدم تارة
وتتقهر تارة أخرى
والحلم ملقى كذاك الفتات المبعثر
على حافة الرصيف
وعدها أن يتقدم خطوة
لا
بل خطوات ليثبت رجولته
ولكن
تراجع
لأجل
رجولته!!!
وما زالت هي
كذاك الفتات الملقى
على حافة الرصيف
تبعثر أوراقها
بل يُبعثِرُها لها رجُلها
كما شاء
وينثُره
أمامها كذاك الفتات الملقى
على حافة الرصيف
وأقدام تمشي الهوينا
تتقدم تارة
وتتقهر تارة أخرى
والحلم ملقى كذاك الفتات المبعثر
على حافة الرصيف
وعدها أن يتقدم خطوة
لا
بل خطوات ليثبت رجولته
ولكن
تراجع
لأجل
رجولته!!!
وما زالت هي
كذاك الفتات الملقى
على حافة الرصيف
تبعثر أوراقها
بل يُبعثِرُها لها رجُلها
كما شاء
وينثُره
أمامها كذاك الفتات الملقى
على حافة الرصيف
