قريبا سيصبح محمد اليحيائي باحثا عن عمل بعد قرار اوباما إغلاق قناة الحرة‎

    • قريبا سيصبح محمد اليحيائي باحثا عن عمل بعد قرار اوباما إغلاق قناة الحرة‎

      أفاد مصدر مطلع في البيت الأبيض لـالجريدة»، بأن الرئيس باراك أوباما أوعز

      لمساعديه العمل على إغلاق قناة الحرة»

      الناطقة باللغة العربية، والتي تموّل من قبل الكونغرس الأميركي.

      وتأتي هذه الخطوة في أعقاب تقرير رفع إلى الرئيس أوباما، جاء فيه أن القناة لم تنجح في استقطاب العرب لمتابعتها كما أنها

      فشلت في تغطية أحداث الثورات في العالم العربي، ولم تقم بالتغطية الملائمة ولم تستطع منافسة الجزيرة التي انفردت

      بالصدارة والانتشار».

      وذكر المصدر أن الرئيس اعتبر أن استمرار عمل القناة هو مضيعة للأموال العامة، وحري إنفاق الأموال الطائلة على ما هو

      في مصلحة الأميركيين».

      واقترح بعض أعضاء الكونغرس وقف التمويل الحكومي للقناة بعد أن قامت لجنة المراقبة التابعة للجنة العلاقات الخارجية في

      الكونغرس بإجراء تحقيق واسع حول القناة وإدارتها، بسبب شكاوى كثيرة عن سوء إدارة وشبهات باختلاس مئات الآلاف من

      الدولارات سنويا على يد بعض الإداريين في القناة، وخاصة في إدارة أحد البرامج، والذين يحظون بميزانيات كبيرة وينفقون

      الأموال بصورة مبذرة».

      ويشتبه في أن بعض الإداريين في هذا البرنامج يختلسون بطرق مبتكرة»، كما تقول المصادر. وكانت قناة الحرة» افتتحت في

      عهد الرئيس السابق جورج بوش لشرح الفكرة الأميركية بعد حرب العراق، إلا أن آخر تقرير طلبه أعضاء في الكونغرس يقول

      إن نسبة المشاهدة للقناة في العالم العربي لا تتعدى 2 في المئة، مع العلم بأن الادارة الأميركية انفقت نحو مليار دولار عليها.



      وبالتالي ستنتهي حكاية برنامج عين على الديموقراطية المثير للجدل
    • هههههههههههههههههههههههههه

      وانا بعطيه من 150 مالي عشر ريال ما وايييييد تعرفوا احتاجهن
      ][تـًَـفـ ـضـٍِـلْ مـّـٍِـنْ غـًَـ,ـيـٍِـرٌُ مًَـطْـرودًَ قًَـلبـٍِـيًَ مٌُـغْـلـٍِـقًَ للًَـصْـيــٍِانـًَـهْ][
    • توجه حكيم من الرئيس الأمريكي لأن حال بعض القنوات الفضائية أصبح للأسف لأثارة الفتن بين الشعوب
      أما المذيع العماني الذي إستضاف الأقلام العمانية الشابة التي بحت بأصواتها من منبر هذه القناة كما يدعون من إجل الإصلاح والتغيير في هذا الوطن ، فكلمة الإصلاح بعيدة عن ما يتفوهون به ، فمن أراد الإصلاح لوطنه لا يغرد بكلمة الإصلاح خارج حضن الوطن يجب أن يبقيها في حضنه . فمن الأفضل لأمثاله أن يحكموا العقل ويراعوا مصلحة بلادهم فوق كل إعتبار لأن الوطنية لا تقدر بثمن .