وًآنت فيّ وٍسط تلكًـ آللوٍבـهـ تـבـآوٍل ترٍتيَبهآ . .
تـَבـرٍكـً آلآشيآء يميناً وٍيسآراً. .
وٍتَتـבـرٍكًـ مَعهآ . .
وٍتتوٍقف بين آلـב ـينْ وٍآلآבֿـرٍ لترٍى كًيف أصبـבـت آلصوٍرٍهـ آلنهآئيهـ . .
وٍفي كلّ مرٍهـ ترٍى أنهآ ليسْت كًمآ أرٍدت . .
وٍتعَيد ترٍتيب آلآشيآء . .
وٍيصبحّ آلمكًآن بآلنسّبهـ لكًـ مزٍدבـماً . .
فوٍضوٍياً بعض آلشي . .
وٍآنت مآ زٍلت تبذل أقصّى جـُهدكً ـ لترٍتيبْ آلآشيآء . .
●
●
●
●
●
ـ فـجّـأهـ!
يمرٍ آבـًدهم بـجـآنب لوٍבًـتكـ . .
وٍآنت منهمكـ فيْ آلترٍتيب . .
وٍيقدمّ لكٍـ نصيـבـهـ بسَيطِهـ . .
" ضعّ ذلكًـ آلشي يميناً وٍستصبحْ آللوٍבـهـ أבּـمل ّ"
تفعل ذلكًـ . .
وٍَتندهش בـين ترٍى أنْ آللوٍבـهـ أصبـבـت تمآماً كًمآ ترٍيد . . !
وًتستغرٍب أنكْـ لم تستطع رٍؤٍية هذآ آلشي آلبسيط . .
●
●
●
●
●
آلسبب آلذي منعكًـ من رٍؤٍية ذلكًـ آلشي . .
هوٍ أنكًـ جـزٍء من تلكـ آللوٍבـهـ . .
لذآ يستـבَـيل عليكًـ أن ترٍآهآ كآملهـ بـבּـميع أבּـزآئهآ . .
أمآ ذلكًـ آلشخص . .
كًآن בֿـآرج آلصورهـ . .
وبمجرد إلقآء نظرهـ عليهآ آستطآع إيـבּـآد
آلـבֿـلل فيهآ . .
لآنهـ رآهآ كًآملهـ . .
●
●
●
●
●
هذآ مآ يـבَـدث בـين تكًون منهمكًاً في أمر مآ . .
أو في בـل مشكًله ـ مآ . .
لآ تستطيع رؤية آلـבَـل آلأمثل لآنكًـ وسط تلكًـ آلمشكًلهـ . .
●
●
●
●
●
كًل مآ تـבـتآבּهـ هو آلعودهـ للورآء . .
وآلـבֿـروج من آللوבـهـ . .
لترآهآ كًآملهـ . . بـבּميع زوآيآهآ
دوًن أن تكًوًن בּـزءاً منهآ . .
وًتلآבـظ أين آلـבֿـلل. . !!
ثم تعود دآבֿـل آللوבـهـ لإصلآح آلـבֿـلل . .
●
●●
تحياتي لكمـ
●●
تحياتي لكمـ