انا والحزن كتب:

آهـــــــــات القلم
قد تتعثر بناااااا الخطــــــــى ونصاب بيأس لا نهاية له
ونستسلم للحزن الذي ينخر عظامنااااااااااااا
ونمضــــــــي هكذا بلا أمل !
:
عزف جميل ،،،
تقبلي مروري
ودمتم

بنت عنتر كتب:

أتخمت النص بالصور ... فجعلت من صورة لأخرى أتنقل !

المعنى جميل وإحساسك مثله ...


لك التحية وتقبل مروري ليس سوى مجرد رأي

فتى على الطريق كتب:

حين قرأت البداية أذهلتني الكلمات ولكن قلت لا أستعجل فأحيانا في محتوى الخاطرة يضيع الحرف وسياقة الشاعري وتأتي كلمات عادية ...ولكن في خاطرة آهات قلم هذه وجدت المعنى يختلف فقد أحتوت الخاطرة على كل الفصول الغزلية والاستفهامية والرجائية والتوددية .... الخ كانت خاطرة بمعنى لذيذ للقارئ واني أشهد لها بجمالية الحرف ..



أجمل ما عجبني وشدني هنا في هذه الأسطر سحر التعبير الشاعري والخيال التصوري ..هنيئا لما كتبتي ..:)

ما بالكَ تحرق العمر أنينا ....
وتلف حول معصمكَ حكايات الألم ...
تبكي خيولكَ منذ غادرتَ الوطن ...
تلتحف ملامحكَ غبار الشتات بلا سأم ....

محب بائن كتب:

حقا هي آهات قلم، لكنه قلمٌ رصينٌ متمكن
جو مشحون بصور كثيرة، تتخاطف الأبصار و تحرك المشاعر

أسجل إعجابي الشديد

بضع نقاشات و مذاكرات هنا:
"ووجهة الصراع" هل قصدت هنا الفعل الماضي وجهت أم الأسم وجهة؟ الإسم سيدي
"ما بالكَ تعذب جثماني حين أقسم أن يصلي على أرواح المعذبين" : امممم هو جثمان فكيف يصلي على أرواح؟ أعتقد هو مجاز لجسد شبه جثمان
"وامتطي صهوة ": إن كان المخاطب ذكرا فالصحيح امتطِ و إن كان المخاطب أنثى فهي كما كتبتيها.... صحيح هنا خطأ المخاطب ذكرا فيعني امتطِ
"أصغي هنيهة ": كسابقتها....نعم الصحيح اصغ ِ
هودج و قطار: وقفت عندها كثيرا و لم أدر أهي تشبيه بليغ أم بينها تنافر

محب بائن كتب:

كم هو جميل و مثرٍ نقاش ذي صدرٍ واسعٍ متقبل، و قلمٍ رصينٍ متمكن

عزيزتي:
حين نشبه شيئا بشئ فإننا نقصد استعارة خاصية أثيرة شُهر بها المشبه به لنُلبسها المشبه، فحين نشبه رجلا بالأسد فإننا نريد أن نأخذ خاصية الشجاعة و البأس الشديد و نلبسها هذا الرجل، فلا يستقيم أن نشبهه بالأسد ثم نصفه بالوهن أو الجبن، و هكذا الحال حين استعرت الجثمان وصفا لجسدك فأخض خصوصيات الجثمان هي انعدام الحياة، فهل يستقيم بعدها أن نصفه بما لا يأتي به إلا الأحياء الأصحاء؟

أعلم أن الهودج و القطار دلالات رمزية، اممم لن أقف كثيرا هنا فوجهة نظرك بها من القوة ما تصمد به أمام تشككي.

دمت بود

فوضى الروح كتب:

-
أحَبْبَتُ نَسجَ الْحرفِ منْكِ
عميَقةُ عِمقَ الْبَئرِ ..

لِ جمَالُكِ السَوسنَ ..

.
.

روح كتب:

مُتْعَة ( الكتابة ) الكُبْرَى أن تتسلى بي..
تُبَعثرني ..
وتُلمْلمني ..
ثم تُراوحني على عتبات السطور ..
عُمْرَاً طَويلا..
حتى أزْهِر بـ قراءة ..
.
.
هذا الحرف ...
هل قرأته كما هو أو كما أنا في مرة مشابهة ..؟
لا أعـلم :)
إنما حتماً هو :
حرفٌ جميييل وقريب يستوجب الحضور


مودتي؛