فرحة كثيراً عندما سمعة أن أبن همام سيترشح لقيادة الفيفا لعدة نواحي أولاً لأنه أحد أبناء الخليج الطموحين و ليس أي طموح بل الطموح البعيد و ثانياً لأنه أحد أبناء قطر التي هي أيضاً طموحة وطموحها أوصلها لما رغبة به فمثلاً تححق لها الحلم العربي أحتضان كاس العالم 2022 و يجب علينا جميعاً كمحبين لهذه اللعبة و حبنا لتحاد أبناء الخليج في كل شيء فيجب علينا الوقوف مع أبن همام جنباً لجنب لأنه يطمح لقيادة الفيفا و يضع بصمة خليجية اولاً و عربية و أسيوية ثانياً فنا هنا لا اطلب فقط الخليج و ليس العرب بل أطالب جميع أسيا أن تقف مع هذا الأنسان الطموح لصناعة المجد و يرسم طموحه الكبيرة و لعل هذا الترشح يكون من صالح أبناء الخليج لأنه منهم و العرب لأنه أيضاً منهم ، فعند قيادة أبن همام لتحاد القارة الأسيوية تحقق الكثير من الطموح لكرة أسيا والخليج فنشاهد اليوم مثلاً في دوري أبطال أسيا صعود أربع فرق سعودية من أصل أربعة و واحد قطري من أصل ثلاثةفي الأدوار ما بعد المجموعات فهذا يعتبر نقلة كبيرة لبناء الخليج و لا أقول هذا كله من فضل أبن همام بل له جزء من الاسباب لتطور الحاصل في منتخبات و أندية الخليج لفكره النير فدعونا جميعناً و لو لمرة واحدة نقف مع أبن همام في ترشيحه لفيفا و لعلنا نحصد هذه الجهود و دعونا نقول بأعلى صوت كلنا معك يا أبن همام سر واثق الخطوات .