إقتباس من مقال الكاتب تركي الدخيل ماذا بقي لم يحدث في 2011م ..
الربيع العربي الذي كانت بدايته بعربة خضار في بلاد البوعزيزي حتى إجتاح الثابت والمتحول في عقلية الإنسان العربي التي ظلت لفترة من الزمن تحت هياكل من الخوف والرعب والظلم والديكتاتوريات المخضرمة .
لم نكن لنهون من الثورات الفكرية التي كانت تدق نواقيس خطر التغيير ولم نكن لنهون من الإعلام الجديد المتمثل في بعض وسائلة التي كانت تهشم راس الفساد وتعريه أمام الناس ولكن دائما ما تكون الصدارة للمبادرة الفعلية التي إقتحمت الظلام وخاضت معارك مع الأشباح والسحرة في ليل حالك . والناس نيام .

مساء النور

أشكر مرورك عزيزتي عيون هند ..
وأتمنى أن أكون عضو صالحا عندكم ..

طبعا وسردا للأفكار المترابطة بذات الموضوع لابد نحن كبشر أن نثق بأن ما من إمبريالية تقوم على غير ميزان العدل والمساواة يأتي اليوم الذي تنفجر فيه القنابل الموقوتة في قلوب المظلوميين وتتمدد شظاها حتى تمحق منبت الأفكار التي أثمرت تلك البيئه الفاسدة ..