السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رأت ابنة عمي يوم أمس الصباح بأنها مجودة في شقتنا السابقة وكان والدي رحمة الله عليه موجود في المنزل وبعد أن توفاه الله وهو مكفن ولكن وجهه كان مفتوح ولونه أبيض ويشع نور، وكأننا لم ندفن والدي منذ وفاته أي قبل أكثر من سبعة أشهر وهو ما زال موجود في الشقة، وكأننا بعد ذلك أردنا دفنه وكنا كلنا موجودون حول القبر في المقبرة التي بقرب شقتنا السابقة وليس المقبرة الذي هو مدفون فيها حاليا، وتم وضع جثمانه في القبر وبدأنا بوضع التراب من جهة الأرجل وكان الكفن يغطيه بالكامل ووجهه مفتوح وأبيض ويشع نور وعيناه مغمضة ولكنه كان يحرك شفتاه ويقرأ سورة الفاتحة إلى أن وصل إلى آخر الآية (صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين) فردت عليه ابنة عمي بآمين، وبعد ذلك طلبت زوجة أخي من والدي أن يقرأ مرة أخرى سورة الفاتحة ونحن سنؤمن بعده،ولذلك بدأ والدي رحمة الله علية بقراءة سورة الفاتحة مرة أخرى وبعد أن أكملها ردينا كلنا عليه بآمين وكان صوت زوجة أخي عالي حتى تؤكد لوالدي أنها أوفت بوعدها له، وبعد ذلك رفع والدي يده اليمنى بالكامل إلى الأعلى ورفع أصبعه السبابة كما في قرأه الشهادتين وتشهد وقال ( أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله)، وبعد ذلك قالت والدة صاحبة الرؤيا لأبنتها أن الله سبحانه وتعالى شمل عمك بالرحمة وكيف أن وجهه أبيض ويشع نور وتقصد بذلك والدي رحمة الله.
والدي توفي بعد معاناته من مرض عضال وكان رحمة الله عليه فاقد الإدراك بالنسبة للزمان والمكان والناس منذ فترة طويلة، فهو رحمة الله عليه نسى حتى الكلام ولكنه لم ينسى قط ذكر الله سبحانه وتعالى.
أرجوا منكم تفسير الرؤيا والله يجزيكم كل خير
رأت ابنة عمي يوم أمس الصباح بأنها مجودة في شقتنا السابقة وكان والدي رحمة الله عليه موجود في المنزل وبعد أن توفاه الله وهو مكفن ولكن وجهه كان مفتوح ولونه أبيض ويشع نور، وكأننا لم ندفن والدي منذ وفاته أي قبل أكثر من سبعة أشهر وهو ما زال موجود في الشقة، وكأننا بعد ذلك أردنا دفنه وكنا كلنا موجودون حول القبر في المقبرة التي بقرب شقتنا السابقة وليس المقبرة الذي هو مدفون فيها حاليا، وتم وضع جثمانه في القبر وبدأنا بوضع التراب من جهة الأرجل وكان الكفن يغطيه بالكامل ووجهه مفتوح وأبيض ويشع نور وعيناه مغمضة ولكنه كان يحرك شفتاه ويقرأ سورة الفاتحة إلى أن وصل إلى آخر الآية (صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين) فردت عليه ابنة عمي بآمين، وبعد ذلك طلبت زوجة أخي من والدي أن يقرأ مرة أخرى سورة الفاتحة ونحن سنؤمن بعده،ولذلك بدأ والدي رحمة الله علية بقراءة سورة الفاتحة مرة أخرى وبعد أن أكملها ردينا كلنا عليه بآمين وكان صوت زوجة أخي عالي حتى تؤكد لوالدي أنها أوفت بوعدها له، وبعد ذلك رفع والدي يده اليمنى بالكامل إلى الأعلى ورفع أصبعه السبابة كما في قرأه الشهادتين وتشهد وقال ( أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله)، وبعد ذلك قالت والدة صاحبة الرؤيا لأبنتها أن الله سبحانه وتعالى شمل عمك بالرحمة وكيف أن وجهه أبيض ويشع نور وتقصد بذلك والدي رحمة الله.
والدي توفي بعد معاناته من مرض عضال وكان رحمة الله عليه فاقد الإدراك بالنسبة للزمان والمكان والناس منذ فترة طويلة، فهو رحمة الله عليه نسى حتى الكلام ولكنه لم ينسى قط ذكر الله سبحانه وتعالى.
أرجوا منكم تفسير الرؤيا والله يجزيكم كل خير