عندي موضوع مفيد وجديد على أرض الساحة بلا نزاع .
الموضوع يخدم المواطن قبل كل شي وبالبدايه أحب أنوه بالموضوع أنه موضوع ثري جدا بحيث يفرغ ما لديك من كتمان النظر والتوجيه ... الخ من خدمات ومتتلطبات الحياة في بلدك بشفافية وصراحة وخدمة للشعب العماني وما يدور حولة وسط هذه الكومة من الألغاز والتساؤلات الغير مفهومة .
فمن خلال طرحنا لبعض ما نعناني فيه والبحث فيه نجد نفسنا بين سؤال وجواب بدون التطرق إلى المدح الكاذب والتملق الفاسد ويا حبذا من له الجيوب المملوئة الأستماع والأستمتاع لكي لا يضيع على الناس بوح مشاعرهم ... .
فمن خلال طرحنا لبعض ما نعناني فيه والبحث فيه نجد نفسنا بين سؤال وجواب بدون التطرق إلى المدح الكاذب والتملق الفاسد ويا حبذا من له الجيوب المملوئة الأستماع والأستمتاع لكي لا يضيع على الناس بوح مشاعرهم ... .
الموضوع نتكلم عن أجهزة الدولة ونبحث في كل جهاز على حدة ونعطي الموضوع وقت لا باس به لكي نعطي فرصة كبيرة من المشاركين للكلام والنقاش البنّاء الهادف فمثلا نعطي جهاز مثل وزارة الخدمة المدنية ما لها من سلبيات وإيجابيات وماذا خدمت وماذا أفسدت وما الأقتراحات الموجهه إليها وماذا نتمنى من تغييرات عليها . أضن الفكرة وصلت وفهمت .
البداية مني ستكون ..
جهاز الشرطة .
هذا الجهاز جهاز كبير ومهم ويعتبر من أساسيات الأرتكاز علية من قبل الحكومة .
بدأ هذا الجهاز مع بداية النهضة بمعنى أن الجهاز قديم وليس بالحديث وله واجبات كثيرة وعلى عاتقة مسؤليات عدة تجاه هذا البلد الخير وتجاه هذا الشعب الطيب .
التلخيص :
الشرطة كما هيه معروفة لدينا هيه العين الساهرة على راحة المواطن وهيه يد المساعدة في حالة حدوث مكروه لا قدر الله وكما معلوم لدينا هذا الجهاز له إيرادات عدة يدخلها في البلد مثل الجمارك والتراخيص والمخالفات المرورية ...الخ مع ذلك له ميزانيته الخاصه من قبل الحكومة ... ولكن هل الجهاز لبّى ما عليه من متتطلبات الأمر وهل كان العين الساهرة وادّى واجبه بشكل صحيح وتام ؟ هنا تكثر الأسئلة وتتوزع على أنواعها المختلفة بإجابة نعم ولا .
نحن لا نريد نتكلم عن الرئاسة ونتهم في التقصير على عاتق واحد فالكل مشترك في المسؤلية ... ، بينما نحب نركز على المسؤول في تلك الخدمة المهنية على عاتقة فلو كانت المشكلة مرورية نتوجه لمدير عام المرور وهكذا ....وطبعا الناس يا كثر ما عانت في كثير من الأجهزة وفي نفس الوقت تمنت أن يكون كذا وكذا بدل كذا وكذا . فمن هذا المنطلق سنكتب بكل معاناه نحسها ونراها في بلدنا الغالي بهدف الأرتقاء لما هوه أفضل بمعنى الكلمة والمصداقية وليس تغريد أعلام أو سوالف مكان بل نقاش بنّاء وهادف ، وكذلك فرصة لنعلم ما يعانية أخواننا من أبناء بلدنا في كل بقاع عمان على أوجه الأختلافات الخدمية فكل واحد يطرح مشكلته وفي نفس التوقيت يطرح الحل لها .
بدأ هذا الجهاز مع بداية النهضة بمعنى أن الجهاز قديم وليس بالحديث وله واجبات كثيرة وعلى عاتقة مسؤليات عدة تجاه هذا البلد الخير وتجاه هذا الشعب الطيب .
التلخيص :
الشرطة كما هيه معروفة لدينا هيه العين الساهرة على راحة المواطن وهيه يد المساعدة في حالة حدوث مكروه لا قدر الله وكما معلوم لدينا هذا الجهاز له إيرادات عدة يدخلها في البلد مثل الجمارك والتراخيص والمخالفات المرورية ...الخ مع ذلك له ميزانيته الخاصه من قبل الحكومة ... ولكن هل الجهاز لبّى ما عليه من متتطلبات الأمر وهل كان العين الساهرة وادّى واجبه بشكل صحيح وتام ؟ هنا تكثر الأسئلة وتتوزع على أنواعها المختلفة بإجابة نعم ولا .
نحن لا نريد نتكلم عن الرئاسة ونتهم في التقصير على عاتق واحد فالكل مشترك في المسؤلية ... ، بينما نحب نركز على المسؤول في تلك الخدمة المهنية على عاتقة فلو كانت المشكلة مرورية نتوجه لمدير عام المرور وهكذا ....وطبعا الناس يا كثر ما عانت في كثير من الأجهزة وفي نفس الوقت تمنت أن يكون كذا وكذا بدل كذا وكذا . فمن هذا المنطلق سنكتب بكل معاناه نحسها ونراها في بلدنا الغالي بهدف الأرتقاء لما هوه أفضل بمعنى الكلمة والمصداقية وليس تغريد أعلام أو سوالف مكان بل نقاش بنّاء وهادف ، وكذلك فرصة لنعلم ما يعانية أخواننا من أبناء بلدنا في كل بقاع عمان على أوجه الأختلافات الخدمية فكل واحد يطرح مشكلته وفي نفس التوقيت يطرح الحل لها .
بما أنني من المنطقة الشرقية سأتكلم في حدود المشاكل والعياذ بالله التي نواجهها في خلال طريقنا وحياتنا بشكل عام وما نتفق وما نختلف به مع جهاز شرطة عمان السلطانية ، طبعا هذا بعد الشكر والعرفان للجهود المبذولة والمحسوسة لدينا من قبلهم .
أولاً - سأتكلم عن الشرطة السرية ...العام الفائت صرح الجهاز بانهم سيستحدثوا دورية خاصة ألا وهيه الشرطة السرية تتمثل هذه الدورية من أناس عندهم الأمانة والحفاظ على أرواح الناس وعلى ممتلكات الدولة وتكمن مهمة هذه الدورية في تغطية تامة بحيث تكون ملابسهم مدنية وأرقام سياراتهم خاصة ويتواجدوا في كل مان وفي كل وقت ويعطوا الصلاحية من قبل الجهاز باستوقاف المجنيين وتفعيل المخالفات عليهم بما أجرموا فيه وخاصة في الحركة المرورية ، وطبعاً كلعادة أستبشرنا بهذا الخبر وعبرنا عن فرحتنا بشهادة الموافقة والإيجاب لهذه الدورية وبما ستخدم ، خاصة لأولائك المستهترين بأرواحههم وأرواح الناس الآخريين ، وروج الجهاز لهذه الدورية وتم عمل لجان ولقاءات إعلامية صحف وتلفاز وتوعية وخطب ومحاظرات وكأن الحدث سيكون في الأسبوع المقبل لأعلان الخبر !!! . تتاليت الشهور والسنة راحت بدون أدنى خبر ملموس لهذا الجهاز ولا ننسى ما صرف الجهاز وعمل ميزانية لهذا العمل ولكن أختفى العمل واختفى كل شئ وراه .
ما خلاني أكتب ليست المبالغ التي صرفت والتي أودعت والتي أختفت أنما سر أختفاء الفكرة من الأساس بينما الفكرة هادفة بلا نزاع من أولها لآخرها ، وكذلك ما نشهده من أحوال المارة والجرائم المشهودة سواء كان على الطريق أو غير الطريق .
كثرت والعياذ بالله الحوادث واسبابها عدة ولكن في كل مرة الشرطة ترمي عاتق المسؤولية على المواطن أو السائق بشكل عام والمثل يقول أنصح نفسك قبل أن تنصح وإذا عمل أحدكم عمل فليتقنة .. ، نلاحظ أن الشاحنات الكبيرة تسوق في الطرقات بشكل سريع ومخوف بل تملك أدنى اليسار وتجتاز السيارات الصغيرة بكل سرعة وتهور وكل ذلك ذاهب ليؤدي شحنة معينة فيعرض نفسه والاخرين للخطر والعياذ بالله ونجد الشاحنات والقاطرة والمقطورة على جوانب الطريق قد رصفت برغم وجود شارع ترابي واسع وهنا يعرضوا للمنحرف والساهي لحوادث شنيعة أصدامات بأجسام ثابته وبعضها خطيرة جداً كناقلات البترول والمواد المشتعلة أعاذنا الله ونجانا ..، نجد مشاكل مع ناس كثر وخاصة في فصل الصيف منهم من تبطل تايره ومنهم فورت سيارته ...الخ على حواف الطريق دون أدنى مساعدة .. ، الطريق السريع فيه الكثير من التجاوز الخاطئ هذا يتجاوز بسرعة وهذا يتجاوز من اليمين وذلك لاصق بسيارتك وآخر يمشي ببطئ السرعة 120 كحد أعلى وهوه يمشي 80 لا وماسك اليسار أو طريق الوسط ..!! يوم الأربعاء تزاحمنا الشاحنات الكبيرة في كل الطرقات ولا تلتزم بالوقت المحدد لها من قبل الجهاز .
ما خلاني أكتب ليست المبالغ التي صرفت والتي أودعت والتي أختفت أنما سر أختفاء الفكرة من الأساس بينما الفكرة هادفة بلا نزاع من أولها لآخرها ، وكذلك ما نشهده من أحوال المارة والجرائم المشهودة سواء كان على الطريق أو غير الطريق .
كثرت والعياذ بالله الحوادث واسبابها عدة ولكن في كل مرة الشرطة ترمي عاتق المسؤولية على المواطن أو السائق بشكل عام والمثل يقول أنصح نفسك قبل أن تنصح وإذا عمل أحدكم عمل فليتقنة .. ، نلاحظ أن الشاحنات الكبيرة تسوق في الطرقات بشكل سريع ومخوف بل تملك أدنى اليسار وتجتاز السيارات الصغيرة بكل سرعة وتهور وكل ذلك ذاهب ليؤدي شحنة معينة فيعرض نفسه والاخرين للخطر والعياذ بالله ونجد الشاحنات والقاطرة والمقطورة على جوانب الطريق قد رصفت برغم وجود شارع ترابي واسع وهنا يعرضوا للمنحرف والساهي لحوادث شنيعة أصدامات بأجسام ثابته وبعضها خطيرة جداً كناقلات البترول والمواد المشتعلة أعاذنا الله ونجانا ..، نجد مشاكل مع ناس كثر وخاصة في فصل الصيف منهم من تبطل تايره ومنهم فورت سيارته ...الخ على حواف الطريق دون أدنى مساعدة .. ، الطريق السريع فيه الكثير من التجاوز الخاطئ هذا يتجاوز بسرعة وهذا يتجاوز من اليمين وذلك لاصق بسيارتك وآخر يمشي ببطئ السرعة 120 كحد أعلى وهوه يمشي 80 لا وماسك اليسار أو طريق الوسط ..!! يوم الأربعاء تزاحمنا الشاحنات الكبيرة في كل الطرقات ولا تلتزم بالوقت المحدد لها من قبل الجهاز .
أقتراحات : تفعيل هذه الدورية بكل ما يحمله شرطي المرور من مخالفات وحقوق يمكنه من فرض الأمن والسلام في الطريق وغير الطريق بتناوب مستمر ليلاً ونهاراً مع الأشراف عليهم والرقابه.
ثانياً – طريق العق .. هذا الطريق يقع في ولاية سمائل ونقطعة في خلال 40 دقيقة إذا كان الطريق سالك وهوه عبارة عن طريق ملتوي وتكثر فيه الأنحناءات الخطيرة وهوه في وادي بين جبال على اليمين وعلى الشمال ، بصراحة هذا الطريق تاريخه أسود على المواطن العماني فقد شهد هذا الطريق أبشع أنواع الحوادث والوفيات والعياذ بالله والأغرب ، وعلى مستوى السلطنة وللأسف أن الحكومة لم تعطي هذا الطريق أي أهتمام فقط تلوم المواطن على التجاوز الخاطئ والسياقة المتهورة ...الخ ومن أغربها حوادث حدثت والدفاع المدني يصل كالشرطة الهندية في الأفلام الهندية من تنتهي الضرابه تأتي الشرطة تمسك الحرامي وهنا الدفاع المدني يصل بعد ما فارق الأنسان الحياه وعجز الناس عن مساعدته يأتي الدفاع المدني لينقل الجثة إلى مستشفى سمائل . كذلك الشاحنات التي فيه ووقت الأمطار لا تجد هناك دورية ملازمة لتحذير المواطن أنما تجد علامة أحذر امامك مياه جارفه قبل الشئ بفترة واحيانا هذه الافتة تجلس أسابيع وشهور والمياه قد جفت والناس تصلي صلاة الأستسقاء والافتة لم تزل مواضبة على عملها المنتهي !!!! .
أقتراحات : عمل مركز مصغّر من الشرطة في وسط وادي العق مكون من أفراده ونجدتين ومركبة لدفاع المدني مجهزة بأحدث التطورات المختصة بالسلامة المرورية وخاصة والعياذ بالله للحرائق وفك السيارات والأسعافات الأولية من أكسجين وغيره ... الخ ، وتكون ملازمة 24 ساعة في المركز على دوام شفت في أفرادة وبهذا سيتحقق نوع من السلامة المرورية المرجاه وكذلك سيخاف من له يد في التهور والأستهتار حيث الشرطة ملازمة الموقع وكاشفه الحدث والدورية بين البداية والنهاية في أي وقت موجود . وهنا نقطة نحب ننبه لها للجهاز بأن لا يعتمد على الشارع الجديد ( أزدواجية بدبد – صور ) فهذا حلم بعيد المدى فقد تمت مناقصته في عام 2005 وقالوا سيتم البدء فيه في أول 2010 ولكن نحن في منتصف 2011 ولم نرى حتى متر مرصوف فيه وإذا بدأ يريد عشر سنوات لحتى الأنتهاء منه .
ثالثاً : نطالب من الحكومة الموقرة بأن ترجع للجهاز هذا هيبته ففي لبسه ومكانته دائم المجرم يخاف فمجرد ما تقول سأتصل بالشرطة يبدأ الجاني بالأرتباك والخوف سواء كان مواطن أو وافد فتلك النجدةوذلك اللبس يعطي هيبة في قلوب المعتدين على الغير بينما الحكومة في الأونة الأخيرة جعلت من الأدعاء العام تحمل كثير من مسئوليات الشرطة وحولتها لجهاز الأدعاء العام لتفعيل مكاتب المحاماة ولجان التوفيق والمصالحة وغيره ولكن نرى أن المسألة جائت عكسية بحيث المجنيين لم ترتعب قلوبهم فأصبحت حكم المادة هيه المسيطرة على الحكم من محاماة وتأجيل قضايا ...الخ بينما كان في السابق للشرطة هيبة قبض زمام الأمور أو السجن المخوف .
رابعاً : إن ما نلقاه ونراه ونسمعة في الحركات و الضوضاء المزعجه في بعض السيارات الرياضية والمرور علينا لأجل التفاخر والترجّل أمام مساجد بيوت الله والجوامع والمستشفيات والأماكن الحكومية والأسواق والمدارس والجامعات ، لهوه أمر نخجل منه وتشمئز منه الأعين والأذن وخاصة فئة الموستانج فورد وهوندا سيفك والجيب.. فليس الشخصية المثيرة للجدل في تلك الصورة وليس الترجل المحمود بتلك الهيئة أنما ما نأسف عليه ولا نرجوه ولا نتأمل وجوده في مجتمعاتنا ...
أقتراحات : فقط غلق ذلك الصوت المزعج من السيارات الرياضية مما يزعج الآخرين وخاصة المرضى والمصلين والمارة من أطفال وكبار السن المرهقين .
وطبعا أرجو التفاعل في هذه النقاط ونقاط أخرى فهناك ما يكون في الأحوال المدنية والجمارك ...الخ ولكن أتيت بما أعلم ويهم بالنسبة إلى نظري واتمنى الكل يتكلم بمصداقية وشفافية ويملوا رسالة الجمهور بما يفيده ويفيد هذا المجتمع الغالي والبلد الثمين تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد .. حفظة الله ورعاه وحفظنا ورعانا أجمعين .