كسر يآبرسسآ كل الرؤوس وإحمل أغلى الكؤوس ، مآذا بقى لتعلمهم من دروس !

    • كسر يآبرسسآ كل الرؤوس وإحمل أغلى الكؤوس ، مآذا بقى لتعلمهم من دروس !


      " إنهم المجآنين ، يآ مسكين " !







      مآذا يفعلوا المجآنين ، كل يوم يرآودهم للمنآصت الحنين ! مآذا يفعل المجآنين ، هل لهذه الدرجة
      أصبحوا للطبولات متعطشين ! مآذا يفعلوا المجآنين ، يحققوا ألقاب تحتآج كثر السنين ! مآذا يفعلوا
      المجآنين ، إنهم برسسسآ إن لم تعرف يآمسكين !


      إنهم قوم إسمهم برشلونة ! اليوم بإختصار يعلموا العآلم ويضهروا للعآلم ( فنونه ) ! فريق لايقهر
      في زمننا هذآ ! مآذا بقوا ليفعلوا من إنجاز ، كل يوم يضهروا لنا شيء أشبه بالإعجاز ! آآآه كم لنا
      بهذا الفريق من إعتزاز ! قآلو الان الدريم تيم ، فقلنا هذا كلام السآبق لمن كان وللأن هو
      ( الحليم ) ، إنه يآسادة الفريق للعآلم زعيم ! وأحلف بربي العضيم إنك يآبرسسآ زعيم زعيم زعيم !
      مباراة إسمها نهآئي الأبطال ، ولكن معنآها وآحد مباراة للرجآل ! هؤلاء الرجال إسمهم برشلونة في
      هذه المستديرة فقط ! لعب عنوآنه متعني إدهشني أرني ، برشلونة قول لهم هذا زمآني ! هذا فريقي
      وهذه أحلامي ، أنا قآدم لتحقيق بقية أحلامي ! ولكن هنآ أقف أمام سؤالي ؟! ماذا ياترى لم أحققه
      أنا بيب مع هؤلاء الرجآل ! حققت من جديد دوري الأبطال ، لم يجد في سجلي للقب كلمة محآل !
      حققت السجل كله بجدأرة وإستحقاق ! سداسية المآضي كآنت بداية واليوم هنآ أبدأ في عنوان آخر
      إسمه خمآسية ! غيري إنجازه كأس ، وأنا إنجازي سلسلة كؤوس ! وبآقي بآقي على تكسير كل
      الرؤوس ، لرأس وحيد يبقى في سمآء الامجاد ! برسسآ بيب ، بقيآدة معجزة أتغنى بتسميتها
      ( أبو المسسآميس ، وش بآقي يا نحيسس ) !


      مجآنين اليوم جننوا الجميع ، هنآلك غريم يعآني من إنجازات قآدمة ! هنآك مانشستر يتكسر رأسه
      من جديد أمام بطل عنيد ، هنآك تسآقط للأقنعة بأفعال رجآل بيب ! هنآك من رآهن على نفسه
      بلاعب العآم ليصفعه ميسي بإنجاز ( جمآآآعي ) إسمه دوري الأبطال ، لنا كلام وليس محآل !
      يصفع كل من تكلم عن فريق وصفوه ( بالتحكيم ) ليرد البرسسآ ورغم ( هدف التسلل ) يقول أنا
      بالمستديرة ( الزعيم ) فهل تفهموا معنى الزعيم ! معنآتها لايوجد من ( يجآري ) لا أنت ولا أنت ولا
      أنت ولا حتى أنت ياجآري ! فبرسسآ الأمس وغدا واليوم هو برسسآ التفآخر والتبآهي !





      ...







      " كسرنآ كل الرؤوس ، وحققنآ أغلى الكؤوس " !






      هل بقى في دوري الأبطال من رؤوس ! كسسرهآ كلها ( مسدد الدروس ) ، هل بقى لهم من كلام
      ففريقنآ أصبح بجدآرة هو ( فريق الاحلام ) ! هل بقى مجآل للأحرف ، فالبرسسآ زعيم إن لم تكن
      تعرف ! برسسآ لعب الصبر للظفر ، لعب الجدآرة للإستحقاق ، لعب التيك تآك ! فن الإبداع في
      مستديرة ، لاعب الكرة المدمرة الخطيرة ! قلنأ ضرب النآر بالنآر ، ليخرج لنا في البرسسآ مجرد
      دمآر ! وخصم كالعآدة في وضع وآحد إسمه ولغته وضع ( الإحتيار ) ومجريآت لعب للبرسا فقط
      هنآ حق الإختيار ! إختيار لقآدم إنجاز بعد إنتهاء الادوار ! إنتهاء بخسارة أصحاب الدآر ، ومن هو
      الضيف بلغة كرم الضيآفة على خصمه ثلاثية عنونها ( PVM ) إفهمها يامن تفهم فن برشلونة !


      مستديرة إسمها ويمبلي ! ويلي ويلي ويلي ، فـ برسسآ أنطقها وقآل لها ( قولي ) ! بأني أنا
      البطل هنآ فني وإستحقاقي ! فانا البرسسآ وهذه كرتي وهذا فني ، قالها إسطور التدريب الاول
      الإسبآني ( فلنجعل العآلم يشآهد كرتنا ) كرة برشلونة الحية ! كرة لاتقبل إلا فوز وكأس لقىدم إنجاز
      إسمه برشلونة في قآدم الامور ، لقآدم إستحقاق ! فسجلوا إسم برشلونة في كل كأس ، لأنه
      بإختصار أصبح مرعب النآس ! ومن كأس إلى كأس ، والبرسسآ محطم للخصم كل إحساس !
      برسسآ أصبح سفآح ، يرمي من كل حدب وصوب الرمآح ! برسسآ لايعرف في قآموسه كلمة
      إرتاح ! إنما يعرف لغة وآحدة إسمها لغة الذبح من الوريد للوريد فانا البرسآ الذبآح ! تدرب ياحبيبي
      تدرب فالبرسسآ في قآموسك من ( الصعب ) وفي الأخير بلغة العآدة للإفآدة ياعجوز ! لغة الصعب
      ترجمهآ بر شلونة في دمآغ العجوز الأن بلغة ( الرجفة ) كمآ بىنت على يدي هذا العجوز !
      تآريخك الكبير لاينفعك أمام ( ميسي المكير ) ! تآريخك الكبير ، يضيع في زحآم الفريق المرير !
      تآريخك الكبير ، ضآع منه بسبب كتلونيآ الكثير الكثير ! وفي الأخير بعد تآريخ الخصم الكبير !
      يأتي لنا الفن بالأخلاق للعب ، بعنوان ( الكبير كبير ) !





      ...







      بلغة أخلاق الرجآل " إرفع يا أبيدال ، كأس الابطال " !








      هنآ تظهر لنا لغة ( أخلاق الرجآل ) إتجاه شخص إسمه أبيدال ، ونآتج وحيد إسمه لقب الابطال !
      إرفعه يارجل من رجآل ! إرفعه يآرجل الرجآل ، فاليوم لايوجد في قآموستنا معنى لكلمة محآل !
      غير أنكم من جديد أبطال لدوري الأبطال ! هنآ نفهم ماذا تعني كلمة ( أبطال ) ! معناها وحيد إسمه
      برشلونة العنيد ! برشلونة هو من جديد ( عمـيد ) ، برشلونة يضرب الخصوم ( بحديد ) ! ولكن هل
      هنآ شي جديد ! يالله نعيد ونعيد ، خصمنآ إلعب بعيد ! فالبرسسآ بطل للأبطال من جديد ، هنآ نتكلم
      عن من رفع الكأس ! إسمه أبيدال ولغته محآل ، إصابة ثم عودة بفضل من الله ثم جمهور بإقليم
      كآمل ولاعبين وقفوا معه ، يكآفئ الجميع بلعب الرجآل وفي الأخير نآتج إسمه هدية لكم كأس
      الأبطال ! آآآه فهمهم يآهذا ماذا تعنى كلمة رجل ولكن ( مجموعة رجآل ) !


      يقول رجل الرجآل بأنه يهدي الفوز لبقية الرجآل ! نحكي بلغة ( الرجال ) لانه هذا ماضهر لنا من
      فن الخيآل من لاعبي البرسسآ في دوريك يا أبطال ! نتكلم بلغة الوآقع والمنطق للاعبين قدموا
      الغآلي والنفيس من أجل لقب يعود من جديد لأحظان البرسا العنيد ! بيب وعد وأفى فاشرك ذلك
      الوحش أبيدال ، والاخير أيضاً وعد وأوفى وفي الاخير الكأس من يده هذا المقآتل القدير ! وفي
      الأخير الكأس للبرسا الخطير ! وفي الاخير أبطال لامحآل ، تعآل يامن تتحدى تعآل ! برسسآ اليوم
      بطل الابطال ! برسسآ ليس في قآموسه كلمة المحآل ! حتى من أحرز أول الابطال في ويمبلي
      من ضربة حرة يتكلم ليقول فريق اليوم لم نرآه في عصرنا وكآن قآئدنا كرويف ! فريق لايتكلم إلا
      بلغة الكيف ، سدد وسدد وسدد يا لاعبي البرسسآ كل الإهانات ، وإجعلوا بلغة العآدة خصم يصرخ
      بالأهات ، فهذا برسسآ لا يعرف إلى أن يسدد الإهانات ! وغيره بلغة العادة للإفادة يصرخ بالأهات !
      وبلغة أخرى برسسآ يتفنن في تقديم الصفعآت ! برسسآ تخسر أنت هيهآت هيهآت !





      ...








      " أبو المسسآميس ، وش تسسوي يآنحيسس "







      إنت لحآلك جنون ! إنت لحآلك تعلم دولة معنى الفنون ! إنت لحآلك للكرة حنون ! إنت لحآلك قبيلة
      غضب قبل سكون ! إنت لحآلك خصمك أكيد محزون !!! إنت ياميسي وش بآقي ماسويت ! إنت
      ياميسي وش لخصمك خليت ! إنت ياميسي للكرة حليت ! إنت ياميسي بلغة العآدة الكرة بالشبآك
      حطيت ! يآخي وش تسوي ، قولي وإحكيلي ! فرحة شهور للخصم لغيتها اليوم ، هدف عن مليون
      هدف وىحد بس يآمجنون ! إسمه ( أساهم ) أنا مع بآقي ( مجموعة ) في لقب جديد! بعدها لقب
      لي إسمه تحطيم لرقم في دوري الأبطال ! هذا هو فعلاً فن الرجآل ، وليس لقب الشخص ولكن دون
      الجمآعة ! إنت فهمهم معنى الجمآعة ، وخلهم يعيشوا في ( مجآعة ) الأبطال ! فأنت علمهم أيضاً
      معنى كلمة محآل ! أنت ياميسي رجل عن رجآل ، أنا هنا من أجل مجموعة أسمهم بلوغرانا ولغتهم
      برشلونة ! عنوانهم كتلونيا ولقبهم بطولة الابطال !


      أنت مجنون ! إنت صغير مكير ! ( أبو المسسسآميس ، يآخي إنت نحيس ) إنت مدمر
      الأحآسيس ! مآبقى قدآمك لاحآرس عظيم ولاحتى قديس ! الكل إندمر من فعل أبو المسآميس
      ! معجزة القرن الوآحد والعشرين ، إنما معجزة كرة القدم بلغة فن السنين ! إبن الثآلثة
      والعشرين يضرب بكرة وكأنه أشبه بضرب في القلب من سكين ! وبلغة العآدة أيضاً خصمه الأمس
      واليوم وغدا خانته وآحدة هي ( مسكين ) ! فإضرب ولاترحم يآسكان القلب الأمس واليوم وآلحين
      إضرب بلا رحمة ! اليوم إبن الأربعين ينهآر بتسديدة من خآرج منطقة الجزآء ! إضرب ولاترحم يآمن
      عشقك القلب قبل العين ! إضرب ولاترحم يآمن عشقنآك من سآبق الاوان والأزمان ! إضرب
      ولاترحم يآمن بلغة الدوم أن تعشق عزف الألحان ! إضرب ولاترحم يآمن ملكت قلوب كل متيم
      بالبرشا بعنوان قلب كل إنسان ! إحساس إسمه ميسي يلعب كرة القدم ! اليوم لمحآت فنية بلغة
      العآدة تدرس ! وتدرس ! وتدرس !





      ...







      " بـيـب " !








      أنت ختآم موضوع ، ولكن لحآلك موضوع ! في السآبق سمينآك بالموجوع ، لا أنسى لقاء فالنسيآ
      وصرخة الالم ولكن إصرار الحظور ! سمينا لقاء إنتصار الموجوع ! واليوم هذا الموجوع من يحآرب
      فقط دآخل مستديرة ينتصر من جديد ويحمل على للعلالي بلقب إسمه ( دوري الابطال ) عنوانها
      أقوى وأغلى بطولات الاندية على مستوى العآلم ! أنت ياموجوع دخلت لهذا التآريخ بكل جدارة لتذيق
      خصم كالعادة لغة المر بالمرآرة ! خصم اليوم إنتهى بكل جدآرة ! هذه الجدآرة أتت من رجل وآحد
      إسمه بيب ! إحترت ماذا أختار لعنوان ، غير أنك أصبحت بالتدريب ملك هذا الزمآن ! أبصحت بلغة
      المنطق والعقل والقلب أستاذ عزف الالحان ! هذه الالحان إسمه سمفونية التدريب الاول بيب
      جوآرديولا ، فلسوفنآ الاول يصفع كل الخصوم ويحقق دوري الأبطال بفن الرجآل !


      فيلسوفنآ إدخل للتآريخ ! فهو كتب ( للإنجازات ) وأنت اليوم دخلت من أوسع الابواب ! دخلت
      بالسآبق بفعل سداسية في بداية موسم ! لتدخل الان وكأنك تبحث عن لقب لم تحققه ، وليس كأنه
      في الجيب من سآبق السنين ! سقوطك أصبح لذة للخصم ! واليوم إنتصارك هي صفعة في وجه أي
      خصم ! إنتصار للتآريخ ، إنما نفرح فيه اليوم للصبآح ، ونترك لهم لغة النيآح ! نيآح صنعه بيب
      بفعل رجآل رمو للخصم كل أنواع الرمآح ! لكي يفعلوا بالأخير فن الصيآح ، ويبقى برسسى وحيداً
      في سماء تتويج لقب الأبطال وكلامهم بلغة العآدة يذهب ( أدراج الريآح ) ويبقى وحيداً شآمخ هذا
      بيب ! اليوم ملحمة تدريبة إسمها من أمام عجوز ، ولابد من أن نلقيه درساً أشبه بدرس روما في
      عآمك يآ 2009 ! وهذا أنا بيب لا أغامر في أي لاعب ، إنما أصنع مقآتلين رغم غيآب كآبيتآنو !
      وأكسب الرهآن ، وغير هو من ( ينهآن ) !



      ( اللــهم . . ارزقهم أضعاف مايتمنونه لي )