تحلم آلاف العائلات، وخصوصا التي يلد لها الصبيان أو البنات فقط، بالنجاح في تحديد جنس الجنين سلفا، وبالتالي الحصول على صبي يزين البيت المليء بالبنات أو ببنت تنور البيت المليء بالصبيان. وطبيعي يلجأ الأطباء إلى طرق قياس الحرارة وتحديد موعد الإباضة والتلاعب بحامضية الرحم.. الخ بهدف مساعدة هذه العائلات في الحصول على الطفل المرغوب به.
ويعتقد العلماء الاميركيون أن بإمكان المرأة تجنب الكثير من «الصداع» في صراعها من أجل تحديد جنس الجنين سلفا من خلال تنظيم التغذية والحمية العلمية. وذكرت الباحثة الاميركية شيريل روزنفيلد أن بإمكان المحرومين من الصبيان، أو من البنات والراغبين بتحديد جنس الجنين سلفا أن يزيدوا فرص نيل مرادهم من خلال الحمية.وقالت عالمة البيولوجيا أن التجارب على الفئران اثبتت أن تحديد نوعية الغذاء يمكن أن يحدد إلى حد بعيد جنس الجنين.
وحسب معطيات روزنفيلد فإن إناث الفئران المختبرية التي تمت تغذيتها على الطعام الغني بالدهون والقليل من الكربوهيدرات ولدت من الذكور ضعف ما ولدته من الاناث. والعكس صحيح حيث تبين من التجارب أن إناث الفئران التي تغذت على الطعام القليل الدهن ولدت من الاناث اكثر بكثير مما ولدت من الذكور.
ويعتقد العلماء أن تقنين نوعية الطعام وبرمجة التغذية يمكن أن يؤثر في التركيب الهرموني لإناث الفئران. ومن الممكن أيضا تفسير تأثير الطعام على جنس الوليد من خلال تغيير قابلية البيضة على استقبال المني الحامل لكروموسوم «اكس» أو «واي».
تحياتي
ويعتقد العلماء الاميركيون أن بإمكان المرأة تجنب الكثير من «الصداع» في صراعها من أجل تحديد جنس الجنين سلفا من خلال تنظيم التغذية والحمية العلمية. وذكرت الباحثة الاميركية شيريل روزنفيلد أن بإمكان المحرومين من الصبيان، أو من البنات والراغبين بتحديد جنس الجنين سلفا أن يزيدوا فرص نيل مرادهم من خلال الحمية.وقالت عالمة البيولوجيا أن التجارب على الفئران اثبتت أن تحديد نوعية الغذاء يمكن أن يحدد إلى حد بعيد جنس الجنين.
وحسب معطيات روزنفيلد فإن إناث الفئران المختبرية التي تمت تغذيتها على الطعام الغني بالدهون والقليل من الكربوهيدرات ولدت من الذكور ضعف ما ولدته من الاناث. والعكس صحيح حيث تبين من التجارب أن إناث الفئران التي تغذت على الطعام القليل الدهن ولدت من الاناث اكثر بكثير مما ولدت من الذكور.
ويعتقد العلماء أن تقنين نوعية الطعام وبرمجة التغذية يمكن أن يؤثر في التركيب الهرموني لإناث الفئران. ومن الممكن أيضا تفسير تأثير الطعام على جنس الوليد من خلال تغيير قابلية البيضة على استقبال المني الحامل لكروموسوم «اكس» أو «واي».
تحياتي
