فرحنا واجد يوم مات الصوّار. قلنا يغيب غابت عينه. الناس سارت العزا وحنوه سرنا نفتك لمبا. ما بقّينا لمباة ما قشبناها. ضال اللمبا ف مخابينا. قمنا نوكلبه فلفل حمر. وشي منه سوينابه أتشار. وبعناه في السوق. ذيك الحين النص ريال نشوفهن ألف. رعاة الموال ما جابو صوّار عنه. قالوا عوين مايستوي حسب القانون يجيبوا صوّار عاد لازم يشوفوا شركة. جابتلهم الشركة حارس. موه ذاك الحارس. بعده جلس يتشرط عليهم. باغي تلفزيون وريديو وصندقة فيها مكيف. جابوله الجماعة بو طلبه منهم. جلس الرجّال مرة يشوف تلفزيون ومرة يسمع ريديو ومرة يكون راقد. وحنوه نسرق وحنوه نسرق لين خلص اللمبا. جيوا رعاة الموال وقرعوه ذاك الحارس. وجابوا صوّار لعين غصبن عن القانون. واحد آفة متوّعر ما يوسعه يدخل من الباب. جلسنا حنوه نضحك. ذيك الحين عاد فايش النبق. والسدر كلهن في الوادي. والوادي ما حاله صوّار.









المخرى: من حكمة الزمن إنه الكرتة من تنشرخ ما تخلّا بيا القصبان لكن بيا الخلاقين.










المصدر : مدونة وليد النبهاني