هذا مانقلته عن الأخت الكاتبة أنفاااااااااااااااال
ونخليكم مع قلم الكاتبة ورأيهااااا في الساحات العربية
أنت غير
ورأيي ورأي الكثرة من الأخوة الأفاضل من أهل السنة يجب أن يصل رأينا إلى المسئولين
يجب أن نعبرعن رأينا ويجب أيضاً أن يكون رأينا مسموعاً وأن يصل إلى ولاة أمورنا
يجب أن لايغفلوا فالأخطار تتربص بنا جميعا آرائنا لها أهمية تتخطى توقعاتنا
وإليكم جميعا حكام دول مجلس التعاون هذا التقرير .. وسأكبر الخط حتى يصل إليكم
يا مسئولين ونحن جادين بذلك
( مهم جدا للجميع )
محرر الشؤون البرلمانية: دعت جمعية الأصالة الإسلامية دول الخليج لعقد قمة عاجلة لبحث سبل مواجهة المخطط الإيراني.
وقالت الجمعية في بيان صدر عن يوم أمس السبت “في ظل اللحظة التاريخية الخطيرة التي تمر بها منطقة الخليج العربي، وبعدما تكشف للعيان المخطط الإيراني الخطير ضد بلدان مجلس التعاون الخليجي، الذي يسعى لضرب أمنها واستقرارها وتعريضها لخطر
وجودي داهم، وانطلاقا من المسؤولية الشرعية والتاريخية والوطنية الملقاة على عاتق
قادة مجلس التعاون في حفظ أمن الأوطان والشعوب، فإننا نوجّه إليهم نداءً عاجلا بعقد قمة
سريعة لبحث كيفية مواجهة هذا المخطط الاستعماري الخبيث، ووضع السياسات الجماعية
الكفيلة بالتصدي للاختراق الإيراني المخيف لمجتمعات ودول مجلس التعاون الخليجي، واستئصال
وتجفيف منابع الخطر الصفوي المنتشر بأغلب مفاصل الدول الحكومية وغير الحكومية، وأن
يصاحب هذه القمة أو يسبقها الكشف عن جميع الأسماء والمخططات الإيرانية التي تم رصدها في
الخليج ليعرف العالم كله حقيقة النظام الإيراني الاستعماري الدموي”.
وأضافت أن “مثل هذه القمة تأتي بعد أن انفضح للكافة المخطط الفارسي بحق
بلداننا وشعوبنا، ولم يعد ممكنًا إخفاؤه بالتقية والكذب الدبلوماسي المنمق الذي
اعتاد عليه المسؤولون الإيرانيون، بل تبين أن السفارات الإيرانية تدير هذا المخطط وتوجّه
الشبكات المتغلغلة في الأجهزة الرسمية والمجتمعية لدول مجلس التعاون، واتضح أن
المخطط استهدف البحرين والكويت والمملكة العربية السعودية بشكل خاص،
فالبحرين منذ 14 فبراير تشهد تدخلات إيرانية صريحة ومن أعلى المستويات، وكشفت السلطات البحرينية
تورط إيران في مخطط خطير لقلب النظام ونشر الفتنة وزعزعة الاستقرار، بالتعاون
مع حزب الله ومجموعات بحرينية تلقت توجيهات وتدريبات في لبنان، والتصريحات الإيرانية نفسها
تؤكد ذلك، خاصة منذ دخول قوات درع الجزيرة بناء على طلب بحريني رسمي، حيث هدّد
رئيس مجلس الشورى الإيراني دول مجلس التعاون بأنها ستدفع الثمن جراء “احتلال
وغزو البحرين”، بالتوازي مع المعارضة البحرينية التي قالت الشيء نفسه واعتبرت
دول مجلس التعاون محتلة وغازية. وكانت الكويت المحطة الثانية في هذا المخطط
بعدما اكتشفت السلطات 8 شبكات تجسس إيرانية، منها شبكتين مسلحتين تلقتا تدريبات
على استخدام الأسلحة والمتفجرات، وأعضاؤها مزروعون في المؤسسة العسكرية
والجيش الكويتي، ونقلت لطهران معلومات عسكرية حساسة”.
وتابع البيان: “أما السعودية فبعدما فشل المخطط في تفجير الوضع الداخلي ونشر الفتنة
وزعزعة الاستقرار، فإن المسؤولين الإيرانيين لم يكفوا عن مهاجمة وتهديد السعودية خاصة
منذ أحداث 14 فبراير بالبحرين، وقام مجلس الشورى الإيراني الخميس الماضي بتهديد
الرياض وزعم أنها “تلعب بالنار”، وشبّه دخول قوات درع الجزيرة بأنه احتلال سعودي
للبحرين يشابه “احتلال العراق للكويت”!، وقام المدعو أحمد خاتمي، ممثل خامنئي
في خطبة الجمعة، بسرد أكاذيب وقحة، وادعى كذبًا أن هناك مجازر بالبحرين بتواطؤ سعودي،
والسلطات البحرينية تهاجم بيوت الأهالي بالقنابل!”.
وأكد أن “هذه التدخلات السافرة تؤكد بشكل يقيني استمرار المشروع الامبراطوري الفارسي
لتصدير الثورة الخمينية لدول مجلس التعاون وزرع الفتنة وضرب أمنها واستقرارها، وأن
الغدر من ثوابت السياسة الإيرانية تجاه مجلس التعاون خاصة والعالم العربي والإسلامي
عامة، وللأسف فإن التفاصيل الاختراق والتجسس الإيراني بالكويت، وتفاعلات المخطط
والأحداث بالبحرين منذ 14 فبراير، تشير إلى اختراق ايراني وصفوي كبير لمجتمعاتنا
وبلداننا، وأن الشبكات الصفوية مزروعة ومتغلغلة في مؤسساتنا الرسمية والمجتمعية
وقادرة على ضرب أمننا واستقرارنا في أي لحظة، ولهذا فإن هذا الوضع الحالي الخطير لا
يمكن التعايش معه أو السكوت عليه،
ولابد لقادة مجلس التعاون أن يتحركوا بأقصى سرعة لوضع خطة محكمة لمواجهة هذا
المشروع الاستعماري الخطير الذي لا يختلف عن المشروع الصهيوني بل هو أكثر خطورة
وكارثية، فهذه مسؤولية القادة الشرعية والوطنية والتاريخية،
ونرى أن أي تقصير في هذا الصدد من شأنه أن يعرّض
أمن ومصير بلدان وشعوب مجلس التعاون لخطر داهم
أنتهى التحذير ...وعلى ولاة أمورنا
ويجب على دول مجلس التعاون أنعليهم فالأخطار تتربص بنا جميعا
والله خير تعالى خير الحافظين
أختكم في الله

ونخليكم مع قلم الكاتبة ورأيهااااا في الساحات العربية
أنت غير
ورأيي ورأي الكثرة من الأخوة الأفاضل من أهل السنة يجب أن يصل رأينا إلى المسئولين
يجب أن نعبرعن رأينا ويجب أيضاً أن يكون رأينا مسموعاً وأن يصل إلى ولاة أمورنا
يجب أن لايغفلوا فالأخطار تتربص بنا جميعا آرائنا لها أهمية تتخطى توقعاتنا
وإليكم جميعا حكام دول مجلس التعاون هذا التقرير .. وسأكبر الخط حتى يصل إليكم
يا مسئولين ونحن جادين بذلك
( مهم جدا للجميع )
محرر الشؤون البرلمانية: دعت جمعية الأصالة الإسلامية دول الخليج لعقد قمة عاجلة لبحث سبل مواجهة المخطط الإيراني.
وقالت الجمعية في بيان صدر عن يوم أمس السبت “في ظل اللحظة التاريخية الخطيرة التي تمر بها منطقة الخليج العربي، وبعدما تكشف للعيان المخطط الإيراني الخطير ضد بلدان مجلس التعاون الخليجي، الذي يسعى لضرب أمنها واستقرارها وتعريضها لخطر
وجودي داهم، وانطلاقا من المسؤولية الشرعية والتاريخية والوطنية الملقاة على عاتق
قادة مجلس التعاون في حفظ أمن الأوطان والشعوب، فإننا نوجّه إليهم نداءً عاجلا بعقد قمة
سريعة لبحث كيفية مواجهة هذا المخطط الاستعماري الخبيث، ووضع السياسات الجماعية
الكفيلة بالتصدي للاختراق الإيراني المخيف لمجتمعات ودول مجلس التعاون الخليجي، واستئصال
وتجفيف منابع الخطر الصفوي المنتشر بأغلب مفاصل الدول الحكومية وغير الحكومية، وأن
يصاحب هذه القمة أو يسبقها الكشف عن جميع الأسماء والمخططات الإيرانية التي تم رصدها في
الخليج ليعرف العالم كله حقيقة النظام الإيراني الاستعماري الدموي”.
وأضافت أن “مثل هذه القمة تأتي بعد أن انفضح للكافة المخطط الفارسي بحق
بلداننا وشعوبنا، ولم يعد ممكنًا إخفاؤه بالتقية والكذب الدبلوماسي المنمق الذي
اعتاد عليه المسؤولون الإيرانيون، بل تبين أن السفارات الإيرانية تدير هذا المخطط وتوجّه
الشبكات المتغلغلة في الأجهزة الرسمية والمجتمعية لدول مجلس التعاون، واتضح أن
المخطط استهدف البحرين والكويت والمملكة العربية السعودية بشكل خاص،
فالبحرين منذ 14 فبراير تشهد تدخلات إيرانية صريحة ومن أعلى المستويات، وكشفت السلطات البحرينية
تورط إيران في مخطط خطير لقلب النظام ونشر الفتنة وزعزعة الاستقرار، بالتعاون
مع حزب الله ومجموعات بحرينية تلقت توجيهات وتدريبات في لبنان، والتصريحات الإيرانية نفسها
تؤكد ذلك، خاصة منذ دخول قوات درع الجزيرة بناء على طلب بحريني رسمي، حيث هدّد
رئيس مجلس الشورى الإيراني دول مجلس التعاون بأنها ستدفع الثمن جراء “احتلال
وغزو البحرين”، بالتوازي مع المعارضة البحرينية التي قالت الشيء نفسه واعتبرت
دول مجلس التعاون محتلة وغازية. وكانت الكويت المحطة الثانية في هذا المخطط
بعدما اكتشفت السلطات 8 شبكات تجسس إيرانية، منها شبكتين مسلحتين تلقتا تدريبات
على استخدام الأسلحة والمتفجرات، وأعضاؤها مزروعون في المؤسسة العسكرية
والجيش الكويتي، ونقلت لطهران معلومات عسكرية حساسة”.
وتابع البيان: “أما السعودية فبعدما فشل المخطط في تفجير الوضع الداخلي ونشر الفتنة
وزعزعة الاستقرار، فإن المسؤولين الإيرانيين لم يكفوا عن مهاجمة وتهديد السعودية خاصة
منذ أحداث 14 فبراير بالبحرين، وقام مجلس الشورى الإيراني الخميس الماضي بتهديد
الرياض وزعم أنها “تلعب بالنار”، وشبّه دخول قوات درع الجزيرة بأنه احتلال سعودي
للبحرين يشابه “احتلال العراق للكويت”!، وقام المدعو أحمد خاتمي، ممثل خامنئي
في خطبة الجمعة، بسرد أكاذيب وقحة، وادعى كذبًا أن هناك مجازر بالبحرين بتواطؤ سعودي،
والسلطات البحرينية تهاجم بيوت الأهالي بالقنابل!”.
وأكد أن “هذه التدخلات السافرة تؤكد بشكل يقيني استمرار المشروع الامبراطوري الفارسي
لتصدير الثورة الخمينية لدول مجلس التعاون وزرع الفتنة وضرب أمنها واستقرارها، وأن
الغدر من ثوابت السياسة الإيرانية تجاه مجلس التعاون خاصة والعالم العربي والإسلامي
عامة، وللأسف فإن التفاصيل الاختراق والتجسس الإيراني بالكويت، وتفاعلات المخطط
والأحداث بالبحرين منذ 14 فبراير، تشير إلى اختراق ايراني وصفوي كبير لمجتمعاتنا
وبلداننا، وأن الشبكات الصفوية مزروعة ومتغلغلة في مؤسساتنا الرسمية والمجتمعية
وقادرة على ضرب أمننا واستقرارنا في أي لحظة، ولهذا فإن هذا الوضع الحالي الخطير لا
يمكن التعايش معه أو السكوت عليه،
ولابد لقادة مجلس التعاون أن يتحركوا بأقصى سرعة لوضع خطة محكمة لمواجهة هذا
المشروع الاستعماري الخطير الذي لا يختلف عن المشروع الصهيوني بل هو أكثر خطورة
وكارثية، فهذه مسؤولية القادة الشرعية والوطنية والتاريخية،
ونرى أن أي تقصير في هذا الصدد من شأنه أن يعرّض
أمن ومصير بلدان وشعوب مجلس التعاون لخطر داهم
أنتهى التحذير ...وعلى ولاة أمورنا
ويجب على دول مجلس التعاون أنعليهم فالأخطار تتربص بنا جميعا
والله خير تعالى خير الحافظين
أختكم في الله
