بسم الله الرحم الرحيم ..
السلام عليكم ..
رئيسة جمعية المرأه العمانية بولاية لوى مريم خلف المعمري ترفض التزحزح من على كرسي الرئسه منذ خمسة عشر سنه !!
ونبحث منذ اربع اشهر عن الأسباب والملابسات أيام الأنتخابات .. والشكاوى تتوالى على مدير عام التنمية الأجتماعية بمنطقة الباطنة عامر الحجري ولم يجاوب إلى الأن على تساؤلات النساء هناك ولم نجد شي حتى الأن الأسباب المقنعه لبقائها طول هذه الفتره من قبل المسؤلين ووالي المنطقه حمد الأغبري متصلاُ لأحد الاخوات أنه ساحب اليد من الموضوع وقد توجهن إليه النساء قبل ثلاث اشهر برساله شكوى ضد مريم خلف المعمري من:
1.عدم إظهار المستوى الحقيقي للمرأة العمانية في الولاية وخارجها.
2.منع المعونات والمساعدات عن مستحقيها وعدم توزيعها توزيعا عادلا ، وورود الكثير من الشكاوى في ذلك بسب منعها لمن هم بحاجة لها.
3.الغموض تجاه مايتم التبرع به للجمعية ومشاريعها من أموال طائلة وأدوات ولوازم من قبل الشركات والمؤسسات...!
4.مبنى الجمعية لا يليق باسمها وهو ملك لزوج رئيسة الجمعية.
5.الأسلوب الغير متحضر الذي تعامل به الرئيسة النساء وعضوات الجمعية.
6.استخدام الصور والتقارير الصحية والمعلومات الخاصة للمحتاجين والمرضى وكبار السن في أمور مجهولة ووعدهم بالمساعدة دون تحقيق ذلك.
7.عزوف العديد من نساء الولاية عن عضوية الجمعية بسب إدارتها.
8.وضع شروط تعجيزية للعضوية كطلب شهادة دراسية ، ودفع رسوم العضوية لمن يرغبن تجديد عضويتهن عن جميع السنوات التي لم يجددن فيها.
إلى غير ذلك من الأسباب... ، وبرغم أن النساء لا يرغبن ببقائها في الجمعية إلا أنها تصر على البقاء في مكانها !!...
السلام عليكم ..
رئيسة جمعية المرأه العمانية بولاية لوى مريم خلف المعمري ترفض التزحزح من على كرسي الرئسه منذ خمسة عشر سنه !!
ونبحث منذ اربع اشهر عن الأسباب والملابسات أيام الأنتخابات .. والشكاوى تتوالى على مدير عام التنمية الأجتماعية بمنطقة الباطنة عامر الحجري ولم يجاوب إلى الأن على تساؤلات النساء هناك ولم نجد شي حتى الأن الأسباب المقنعه لبقائها طول هذه الفتره من قبل المسؤلين ووالي المنطقه حمد الأغبري متصلاُ لأحد الاخوات أنه ساحب اليد من الموضوع وقد توجهن إليه النساء قبل ثلاث اشهر برساله شكوى ضد مريم خلف المعمري من:
1.عدم إظهار المستوى الحقيقي للمرأة العمانية في الولاية وخارجها.
2.منع المعونات والمساعدات عن مستحقيها وعدم توزيعها توزيعا عادلا ، وورود الكثير من الشكاوى في ذلك بسب منعها لمن هم بحاجة لها.
3.الغموض تجاه مايتم التبرع به للجمعية ومشاريعها من أموال طائلة وأدوات ولوازم من قبل الشركات والمؤسسات...!
4.مبنى الجمعية لا يليق باسمها وهو ملك لزوج رئيسة الجمعية.
5.الأسلوب الغير متحضر الذي تعامل به الرئيسة النساء وعضوات الجمعية.
6.استخدام الصور والتقارير الصحية والمعلومات الخاصة للمحتاجين والمرضى وكبار السن في أمور مجهولة ووعدهم بالمساعدة دون تحقيق ذلك.
7.عزوف العديد من نساء الولاية عن عضوية الجمعية بسب إدارتها.
8.وضع شروط تعجيزية للعضوية كطلب شهادة دراسية ، ودفع رسوم العضوية لمن يرغبن تجديد عضويتهن عن جميع السنوات التي لم يجددن فيها.
إلى غير ذلك من الأسباب... ، وبرغم أن النساء لا يرغبن ببقائها في الجمعية إلا أنها تصر على البقاء في مكانها !!...
