التهديد بالانتحار..
فرض للواقع أم تعبير عن لحظة الخلاص بطريقة عشوائية؟..
أو ربما هروب من المواجهة وفشل في شجاعة التعامل مع الظروف
ولكن الأخطر حين تتجاوز الذات كل ذلك ويتحول التهديد إلى فعل
وتنتهي "النفس اللوامة" من معاناتها
وتختفي عن الوجود!.

فرض للواقع أم تعبير عن لحظة الخلاص بطريقة عشوائية؟..
أو ربما هروب من المواجهة وفشل في شجاعة التعامل مع الظروف
ولكن الأخطر حين تتجاوز الذات كل ذلك ويتحول التهديد إلى فعل
وتنتهي "النفس اللوامة" من معاناتها
وتختفي عن الوجود!.

لا يخفى على الجميع الحكم الشرعي في قضية الانتحار
إن المتابع للصحف في الآونة الأخيرة
يجد أن هناك خللاً بدأ يلوح في الأفق
وما الازدياد الحاصل في أعداد الشباب المنتحرين إلا دليل على ذلك
وبعد أن كان الشاب العربي يقرأ خبر انتحار شباب " الغرب "
ويحمد الله على نعمة الإسلام ...
للأسف أصبحت تلك الأخبار شبه اعتيادية بالنسبة له
وفي داخل مجتمعه
وقد بدأت تلك الظاهرة في ازدياد
بل وهي تطفو على السطح
وتعتبر نذير شؤم لانهيار المعتقد داخل قلوب هؤلاء الشباب المسلمين
يجد أن هناك خللاً بدأ يلوح في الأفق
وما الازدياد الحاصل في أعداد الشباب المنتحرين إلا دليل على ذلك
وبعد أن كان الشاب العربي يقرأ خبر انتحار شباب " الغرب "
ويحمد الله على نعمة الإسلام ...
للأسف أصبحت تلك الأخبار شبه اعتيادية بالنسبة له
وفي داخل مجتمعه
وقد بدأت تلك الظاهرة في ازدياد
بل وهي تطفو على السطح
وتعتبر نذير شؤم لانهيار المعتقد داخل قلوب هؤلاء الشباب المسلمين
لماذا بدأت تلك الظاهرة في الازدياد ؟
من المتسبب وما هي الحلول العاجلة لتفادي تلك الظاهرة أو طرق الحد منها ؟!
ما علاقة الظلم والغبن بازدياد تلك الظاهرة ؟!
بات حال الشباب في خطر ما لم يتداركه أصحاب القرار
وقد كان الانتحار في سابق العهد يأخذ صفة الانتحار غير المقصود " ظاهرة التفحيط "
وفي الوقت الراهن أخذ الانتحار في الاتجاه نحو منحى آخر " الانتحار المنظم " .
وقد كان الانتحار في سابق العهد يأخذ صفة الانتحار غير المقصود " ظاهرة التفحيط "
وفي الوقت الراهن أخذ الانتحار في الاتجاه نحو منحى آخر " الانتحار المنظم " .
فهذه ظاهرة انتشرت في مجتمعاتنا العربية المحافظة
وتحتاج إلى وقفة ودراسة
والبحث في أسباب هذه الظاهرة الغريبة والدخلية علينا
وتحتاج إلى وقفة ودراسة
والبحث في أسباب هذه الظاهرة الغريبة والدخلية علينا
وهي الانتحار من قبل الشباب والشابات بل الأمر وصل للكبار؟؟
قد نكون لم نرى نحن أشخاص ينتحرون أمامنا
ولكن نقراء في الجرايد اليومية
ونسمع من الإخوه والأصدقاء
ولكن نقراء في الجرايد اليومية
ونسمع من الإخوه والأصدقاء
ويعتقد علماء النفس أن أسبابها تعود للظروف الاجتماعية والاقتصادية والنفسية والدينية.
وأيضاً يقولون العلماء أن تلك الحالات المبلغ عنها رسمياً من المؤكد أنها ليست العدد الصحيح
فما هي إلا عدداً ضئيلاً من الرقم الحقيقي
لأن الأسر الخليجية لا تعلن حالات الانتحار التي تحصل عندها
فما هي إلا عدداً ضئيلاً من الرقم الحقيقي
لأن الأسر الخليجية لا تعلن حالات الانتحار التي تحصل عندها
ما هي الأسباب الحقيقية لهذه الظاهرة ؟؟
وهل شبابنا ضعف دينهم وإيمانهم لهذه الدرجة حتى نسوا الله ؟؟
تحيتي
قـــــــــ الفنجان ـــــــارئة