[TABLE='align: center']
[TR]
[TD='class: ArticleHeader']«قطر القابضة» تقترب من شراء مانشستر يونايتد
المصدر جريدة الوطن القطرية.........
[/TD]
[/TR]
[TR]
[TD] [/TD]
[/TR]
[TR]
[TD='class: ArticleName'][/TD]
[/TR]
[TR]
[TD='align: right']
[/TD]
[/TR]
[TR]
[TD][/TD]
[/TR]
[TR]
[TD='class: ArticleDescription']
في تأكيد جديد على حقيقة المساعي التي تهدف من ورائها لإثبات الوجود في عالم الساحرة المستديرة أكثر فأكثر، بعد فوزها مؤخراً بشرف تنظيم مونديال 2022، ها هي قطر تحاول أن تعزز جهودها التي سبق أن بذلتها نهاية العام الماضي من أجل الاستحواذ على نادي مانشستر يونايتد الإنجليزي.
فبعد الأخبار التي تداولتها وسائل إعلام إنجليزية خلال شهر ديسمبر الماضي حول أن شركة قطر القابضة، تخطط لشراء النادي الإنجليزي العملاق بقيمة 1.5 مليار إسترليني (2.3 مليار دولار)، تحدثت صحيفة «بيبول» البريطانية عن مؤشرات تبين أن الشركة باتت على مقربة من القيام بمحاولة استحواذ جديدة للنادي، وأن تلك الخطوة من شأنها أن تنعش خزينة الأولد ترافورد وتُسَرِّع من الخطوات التي يرمي من ورائها إلى التعاقد مع الهولندي، ويسلى شنايدر، لاعب وسط إنتر ميلان الإيطالي، وغيره من اللاعبين.
وقالت الصحيفة على صدر صفحاتها إن الأوساط الكروية تعج الآن بالإشاعات التي تتحدث عن أن «قطر القابضة» هي القوة الحقيقية التي تقف وراء حملة التعاقدات التي يسعى اليونايتد لإتمامها خلال موسم الانتقالات الصيفية الحالي، والتي من المقرر أن تصل قيمتها إلى 125 مليون إسترليني. ومضت الصحيفة تقول إن مثل هذا النوع من الإنفاق يتجاوز القدرات المالية لعائلة جليزر الأميركية المثيرة للجدل، التي اشترت النادي بحوالي 800 مليون إسترليني عام 2005.
وتسود أقاويل في الأوساط التجارية حول أن طرفاً ثالثاً– يُعتَقد أنهم القطريون– قد قام بتمويل عملية خاصة بسداد قرض قيمته 250 مليون جنيه إسترليني من جانب عائلة جليزر نهاية العام الماضي. وإن ثبتت صحة هذه الأقاويل، فيعتقد أن هذا الترتيب هو مقدمة لمحاولة استحواذ كاملة، في وقت تشير فيه مصادر مقربة من عائلة جليزر أنها تُقيِّم النادي الآن بملياري إسترليني.
وجاءت المساعي التي يبذلها الآن السير أليكس فيرغسون، المدير الفني للشياطين الحُمر، من أجل التعاقد مع كوكبة لاعبين خلال موسم الانتقالات الصيفية، لتعزز من التكهنات التي تتحدث عن أن «قطر القابضة» قد عادت من جديد.
فرغم تواجد فيرغسون في إجازة بجنوب فرنسا، إلا أن مدرب اليونايتد العجوز يوشك الآن على إتمام التعاقد مع لاعب أستون فيلا، أشلي يانغ، مقابل 21.3 مليون إسترليني، ومدافع بلاكبيرن الشاب، فيل جونز، مقابل 20 مليون إسترليني، وحارس أتليتكو مدريد، دافيد دي خيا، مقابل 25 مليون إسترليني. ويراقب فيرغسون كذلك نجم أودينيزي الإيطالي، أليكسيس سانشيز، الذي يقدر سعره في سوق الانتقالات بـ 25 مليون جنيه إسترليني، كما أنه عازم على استقدام بديل كفؤ لنجم وسط الفريق المعتزل، بول سكولز، وخياره الأول هو النجم الهولندي ويسلي شنايدر، الذي تقدر القيمة النهائية لصفقة انتقاله إلى الأولد ترافورد بـ 35 مليون جنية إسترليني.
[/TD]
[/TR]
[/TABLE]
[TR]
[TD='class: ArticleHeader']«قطر القابضة» تقترب من شراء مانشستر يونايتد
المصدر جريدة الوطن القطرية.........
[/TD]
[/TR]
[TR]
[TD] [/TD]
[/TR]
[TR]
[TD='class: ArticleName'][/TD]
[/TR]
[TR]
[TD='align: right']
[/TD]
[/TR]
[TR]
[TD][/TD]
[/TR]
[TR]
[TD='class: ArticleDescription']
إعداد أشرف محمد
في تأكيد جديد على حقيقة المساعي التي تهدف من ورائها لإثبات الوجود في عالم الساحرة المستديرة أكثر فأكثر، بعد فوزها مؤخراً بشرف تنظيم مونديال 2022، ها هي قطر تحاول أن تعزز جهودها التي سبق أن بذلتها نهاية العام الماضي من أجل الاستحواذ على نادي مانشستر يونايتد الإنجليزي.
فبعد الأخبار التي تداولتها وسائل إعلام إنجليزية خلال شهر ديسمبر الماضي حول أن شركة قطر القابضة، تخطط لشراء النادي الإنجليزي العملاق بقيمة 1.5 مليار إسترليني (2.3 مليار دولار)، تحدثت صحيفة «بيبول» البريطانية عن مؤشرات تبين أن الشركة باتت على مقربة من القيام بمحاولة استحواذ جديدة للنادي، وأن تلك الخطوة من شأنها أن تنعش خزينة الأولد ترافورد وتُسَرِّع من الخطوات التي يرمي من ورائها إلى التعاقد مع الهولندي، ويسلى شنايدر، لاعب وسط إنتر ميلان الإيطالي، وغيره من اللاعبين.
وقالت الصحيفة على صدر صفحاتها إن الأوساط الكروية تعج الآن بالإشاعات التي تتحدث عن أن «قطر القابضة» هي القوة الحقيقية التي تقف وراء حملة التعاقدات التي يسعى اليونايتد لإتمامها خلال موسم الانتقالات الصيفية الحالي، والتي من المقرر أن تصل قيمتها إلى 125 مليون إسترليني. ومضت الصحيفة تقول إن مثل هذا النوع من الإنفاق يتجاوز القدرات المالية لعائلة جليزر الأميركية المثيرة للجدل، التي اشترت النادي بحوالي 800 مليون إسترليني عام 2005.
وتسود أقاويل في الأوساط التجارية حول أن طرفاً ثالثاً– يُعتَقد أنهم القطريون– قد قام بتمويل عملية خاصة بسداد قرض قيمته 250 مليون جنيه إسترليني من جانب عائلة جليزر نهاية العام الماضي. وإن ثبتت صحة هذه الأقاويل، فيعتقد أن هذا الترتيب هو مقدمة لمحاولة استحواذ كاملة، في وقت تشير فيه مصادر مقربة من عائلة جليزر أنها تُقيِّم النادي الآن بملياري إسترليني.
وجاءت المساعي التي يبذلها الآن السير أليكس فيرغسون، المدير الفني للشياطين الحُمر، من أجل التعاقد مع كوكبة لاعبين خلال موسم الانتقالات الصيفية، لتعزز من التكهنات التي تتحدث عن أن «قطر القابضة» قد عادت من جديد.
فرغم تواجد فيرغسون في إجازة بجنوب فرنسا، إلا أن مدرب اليونايتد العجوز يوشك الآن على إتمام التعاقد مع لاعب أستون فيلا، أشلي يانغ، مقابل 21.3 مليون إسترليني، ومدافع بلاكبيرن الشاب، فيل جونز، مقابل 20 مليون إسترليني، وحارس أتليتكو مدريد، دافيد دي خيا، مقابل 25 مليون إسترليني. ويراقب فيرغسون كذلك نجم أودينيزي الإيطالي، أليكسيس سانشيز، الذي يقدر سعره في سوق الانتقالات بـ 25 مليون جنيه إسترليني، كما أنه عازم على استقدام بديل كفؤ لنجم وسط الفريق المعتزل، بول سكولز، وخياره الأول هو النجم الهولندي ويسلي شنايدر، الذي تقدر القيمة النهائية لصفقة انتقاله إلى الأولد ترافورد بـ 35 مليون جنية إسترليني.
[/TD]
[/TR]
[/TABLE]