ان تصاعد رد فعل المواطن العراقي اليوم ما هو الا تحصيل فعلي لأفكار قدَّمتها عقول الامجاد منذ بداية الاحتلال
فالغباء الامريكي وما يتبعه من جنون حكومة المنطقة الخضراء يساهم مساهمة فعَّالة في تشضي الوضع الراهن الى
ارتفاع التوتر البنَّاء .
نعم هو توتر كلما ازداد كلما اقتربنا من بر الامان وتنبني عليه آمال الشرفاء .
ومن البشائر انه لا ينفع مع توبة من غرق في بحر من دم الابرياء صلاحٌ ولا ديمومةُ حكمٍ ولا ريادةِ سياسيةٍ .
نحمد الله ان جعل لنا ذُخراً ستتفتح عليه اعين المتعطشين للنصر القريب
نعم هم المجاهدون الشرفاء الذين ينفع معهم صلاح وتليق بهم الريادة
بارك الله بجيش رجال الطريقة النقشبندية