نظرتكِ إلي الحيآهِ , تحددِ منآعهِ جسمكِ ..

    • نظرتكِ إلي الحيآهِ , تحددِ منآعهِ جسمكِ ..


      مسـآء الورد

      درآسهِ آعجبتنيِ فـ "نقلتهآ’ لكمَ"..

      كِشفِ باحثِ آمريِكيِ ج‘ـديدِ آنِ نوعيهِ نظرهِ الـآنسآنِ إليِ الـآمورِ منِ حولهِ
      تحددِ نظآمِ المنآعهِ لجسمهِ ..
      ح‘ـيثِ تقولِ الدرآسهِ آنِ النظرهِ الـآيجآبيهِ فيِ الحيآهِ لهآ تاثيرِ مفيدِ ع صحتكِ ..
      وتعززِ نظآ’مِ المنآعهِ فيِ الجسمِ .. وهذآ الكشفِ قدِ يكونِ لهِ تأثيرِ كبيرِ ع آسآليبِ العلـآجِ

      وكشفِ البحثِ المشتركِ بينِ جآمعتيِ .. { .. كنتآكيِ * لويزِفيلِ .. } .
      آنِ الشعورِ المتفآئلِ بخصوصِ المستقبلِ قدِ يؤديِ لشع‘ـورِ آفضلِ فيِ الوآقعِ ..
      وآنِ التفآئلِ مفيدِ للصحهِ آذآ منِ شآنهِ تعزيزِ قدرهِ الجسمِ في محآربهِ العدويِ


      وخلصتِ نتآيجِ البحثِ الذيِ نشر فيِ دوريهِ .. { .. علمِ النفسِ .. }
      إليِ آن قوهِ الـآستجآبِهِ المنآعيِهِ للجسمِ ترتفعِ آكثرِ بينِ المتفآئلين ..
      وتكوِنِ الـآستجآبهِ بطيئهِ بينِ المتشآئمينِ ..
      وفيِ درآسهِ سآبقهِ تبينِ آن التفآؤلِ مفيدِ للصحهِ آو حتيِ الموتِ .


      موآقفِ منِ القرآنِ والسنهِ ..
      آن تأملِ آيآتِ القرآنِ الكريمِ يجدهآ مليئهِ بـ / التفآؤلِ
      بلِ وتعلمنآ كيفِ ننظرِ إليِ الحيآهِ نظرهِ آيجآبيهِ فلـآ مكآنِ لليأسِ في حيآهِ المؤمنِ .
      لدرجهِ آن القرآنِ الكريمِ آعتبرِ ييأسِ منِ رحمهِ الـآـه كآفرآ ..

      يقولِ تعآلِيِ .(وَلَا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ) [يوسف: 87].


      وحتيِ فيِ آصعبِ الموآقفِ التيِ تع‘ـرض لهآ النبيِ صليِ الـآـه عليهِ .
      نجدِ الفرحِ برحمهِ الـآـه وعدم حزنهِ ..

      يقول تعالى: (إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ
      إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا) [التوبة: 40]...

      ولذلكِ فقِدِ خ‘ـآطبِ الـآـه المؤمنينِ إلـآ يحزنوآ مهمآ كآنتِ الظروفِ ..
      فقال: (وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) [آل عمران: 139]..


      آنِ القرآنِ آع‘ـتبرِ كلِ منِ يقنطِ من رحمهِ الـآـه ضآلـآ .

      يقول تعالى: (وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلَّا الضَّالُّونَ) [الحجر: 56].

      وآنظروآ معيِ غليِ هذآ الندآءِ للإ‘لهيِ لمنِ آبتليِ يـ / المعآصيِ بل وآسِرفِ بـ / الذنوبِ والسيئآتِ
      يقول تعالى: (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ
      إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ) [الزمر: 53]

      وركزوِ معيِ ع هذه الكلمآتِ .. { .. لَا تَقْنَطُوا * لَا تَحْزَنُوا* لَا تَيْأَسُوا .. }
      ج‘ـميعهآ آوآمرِ مبآشرِهِ منِ الـآـه لعبآدهِ ليصححوآ نظرتهمِ إليِ الحيآهِ لتكونِ نظرهِ إيجآبيهِ ..

      بينمآ نجدِ غيرِ المؤمنِ يآئسآ منِ رحمهِ الـآـه ..
      يقول تعالى: (وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآَيَاتِ اللَّهِ وَلِقَائِهِ أُولَئِكَ يَئِسُوا مِنْ رَحْمَتِي وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ) [العنكبوت: 23].



      ولذآ .. نجدِ آثرِ الدينِ ع الصحهِ والنفسيهِ والجسديهِ للـآنسآنِ المؤمنِ .
      فكلمآ كآنتِ ثقهِ المؤمنِ بربهِ آكثرِ كلمآ تمتعِ بصحهِ آفضلِ ومنآعهِ آقويِ ..





      دمتِمِـ ..

      مستريحً آلبآل « لآقيًل ولاقاإل » ‘, !! شآآريً آلرآحہ مُالي بآلهمّؤوؤمً ~