كل نفس بما كسبت رهينة ، وكلكم راع ومسؤول عن رعيته ......
والمثل يقول :
" على أهلهاو نفسها جنت براقش "
وبراقش هي كلبة أهلكت نفسها و قبيلتها المستضعفة في حرب من أحد حروب بين القبائل العربية أيام الجاهلية. يقول المثل العربي : " على أهلهاو نفسها جنت براقش " وهو مثل مستخلص من حروب القبائل العربية في الجاهلية قبل ظهور الإسلام. حيث يروى أن قبيلة من القبائل المستضعفة أحست بأن قبيلة قوية تريد أن تغزوها فقررت هذه المستضعفة الاختباء في أحد الوديان إلى أن يزول الخطر .لكن الكلبة براقش حامية القبيلة من اللصوص والذئاب بدأت تعوي وتعوي إلى عرفت القبيلة الغازية طريق القبيلة المستضعفة ومكان إختبائها فقضوا عليها (أي براقش) وعلى جميع أفراد القبيلة.
أيها الشباب خذوا من الحياة دروسا في حياتكم بالأمس شاب يدفع مبلغا كبيرا ( ألفين ريال عماني ) نظير خطأ أو سوء استخدام للهاتف النقال ، وكثير من الشباب لا يراعي حرمات الآخرين وهذا ما حصل طلبت الفتاة والتي تتلقى رسائل مختلفة كازعاج من شاب تعرف عليها ومع الأيام انقلبت الآية بينهما فطلبت منه أن يدفع ذلك المبلغ نظير تنازلها عن القضية وبالطبع وافق لأنه يدرك مدى الخطأ الذي ارتكبه والمسؤولية الملقاة على عاتقه فأنتبهوا أيها الشباب والشابات للعلم هناك من يرسل صور متنوعة للثقة المتبادلة وأحيانا تكون .... فالكل مسؤول والقانون لا يحمي المغفلين .
"ليييييش تلقوا بأيديكم الى التهلكه " ياخي اعتبروا شوي الدنيا مو مخلوقه ليكم بس
منقول
ولكن سوف أطرح عليكم بعض الأسئلة
للنقاش
ماالذي يدفع الشباب للخوض في هذه المغامرة وهو يعلم بعواقبها الوخيمه؟
وهل تصدق القول " اللي يسوي ببنات الناس يرد ع أهله؟
والمثل يقول :
" على أهلهاو نفسها جنت براقش "
وبراقش هي كلبة أهلكت نفسها و قبيلتها المستضعفة في حرب من أحد حروب بين القبائل العربية أيام الجاهلية. يقول المثل العربي : " على أهلهاو نفسها جنت براقش " وهو مثل مستخلص من حروب القبائل العربية في الجاهلية قبل ظهور الإسلام. حيث يروى أن قبيلة من القبائل المستضعفة أحست بأن قبيلة قوية تريد أن تغزوها فقررت هذه المستضعفة الاختباء في أحد الوديان إلى أن يزول الخطر .لكن الكلبة براقش حامية القبيلة من اللصوص والذئاب بدأت تعوي وتعوي إلى عرفت القبيلة الغازية طريق القبيلة المستضعفة ومكان إختبائها فقضوا عليها (أي براقش) وعلى جميع أفراد القبيلة.
أيها الشباب خذوا من الحياة دروسا في حياتكم بالأمس شاب يدفع مبلغا كبيرا ( ألفين ريال عماني ) نظير خطأ أو سوء استخدام للهاتف النقال ، وكثير من الشباب لا يراعي حرمات الآخرين وهذا ما حصل طلبت الفتاة والتي تتلقى رسائل مختلفة كازعاج من شاب تعرف عليها ومع الأيام انقلبت الآية بينهما فطلبت منه أن يدفع ذلك المبلغ نظير تنازلها عن القضية وبالطبع وافق لأنه يدرك مدى الخطأ الذي ارتكبه والمسؤولية الملقاة على عاتقه فأنتبهوا أيها الشباب والشابات للعلم هناك من يرسل صور متنوعة للثقة المتبادلة وأحيانا تكون .... فالكل مسؤول والقانون لا يحمي المغفلين .
"ليييييش تلقوا بأيديكم الى التهلكه " ياخي اعتبروا شوي الدنيا مو مخلوقه ليكم بس
منقول
ولكن سوف أطرح عليكم بعض الأسئلة
للنقاش
ماالذي يدفع الشباب للخوض في هذه المغامرة وهو يعلم بعواقبها الوخيمه؟
وهل تصدق القول " اللي يسوي ببنات الناس يرد ع أهله؟
الحمدلله دائما وأبدا