الجمال في متقلبات اوردتي
وحزن يترأس ساعات ايامي
تعاسة الخريف تجتاح اوصالي
كيف لي ان ارى الفراق امام عيني
وينتصر الفراق على القلب القتيل
بأسم الحب
كيف لي من هذا الحب
انا غصن يحمل اسراب الحمام
وكيف لي ان لا اكون قتيل
ولا شيئ يحملني فيحملني زماني
طائر متفرع مني خفي
يطير عبر الكلمات يقودني الى المنفى الليلكي
غرائب ٌ في الحقلِ للكلماتي
وهناك
هناك نفسي الغريبة ُ في الظل
والشمس ُ صحن ٌ من المعدن المتطاير
دفئها بلا لون وساعاتها محدودة
ربما اصبحت شمسنا
في الفللك الاخير
انا من هناك وهناي من غدي
وهناي يسبق خطاي
انا في المفردات اعيش
تحت احرف هذا الخريف
تساقطت اوراق صفحتي
وانعزلت كل المفردات
حتى . .... ..... شتائي القارص
فيه ترتسم ُ الوانَ حزني
ضباب كثيف امام عيني
وبخار طفيف يخرج من فمي
وهو بخار القلب في الندى
ويستقر مكان سيجارتي
تسقط اوراقي المصفرة
وتشتد ُ رياح غضبي
ويداهمني ظلي في الظلام
وبرودة ً تحتل ُ قدماي
وموجة من القطب الشمالي
تجتاج اوردتي في القلب
ليتجمد الاحمر الليلكي
وتغيب ساعات نفسي في غيبوبة ً مؤقتة
تتجمد الكلمات في بحيرتي
وتذهب الوان طيفي الى المعنى الصحيح
واكون نقطة ًفي متصفح ٍ ابيض
فكل شيئ ابيض
انا وحيد في نواحي هذه الابدية البيظاء
انا لا لون لي أنا كأسراب الخيال
رماد ٌ كثيف ٌ يتموج في ظلي الاسود
وهنى ظل ٌ لي في الممر الطويل
وزمان ٌ لي في هذه الابدية الموجاء
يخيبئ لي ربما العذاب
وربما في مكان ما سنبله
خذوني الى للغتي معكم
انا لا احب الكثافة في الحرف
احب الواني التي بلا لون
وحزني مزماري في الغناء
فانتصر يا فراق على القلب القتيل
يا حب لا هدف لنا الا الهزيمة في حروبك
فانتصر كي احتضن قلبي
وعد الينا كما انت
خاسرين لفراقك
لارى السماء هناك تنظر الي
وتضع بنافذتها علي
لتراني وحيدا في ظلها
وبل وتعتقل ملامسات ايامي
وحزن يترأس ساعات ايامي
تعاسة الخريف تجتاح اوصالي
كيف لي ان ارى الفراق امام عيني
وينتصر الفراق على القلب القتيل
بأسم الحب
كيف لي من هذا الحب
انا غصن يحمل اسراب الحمام
وكيف لي ان لا اكون قتيل
ولا شيئ يحملني فيحملني زماني
طائر متفرع مني خفي
يطير عبر الكلمات يقودني الى المنفى الليلكي
غرائب ٌ في الحقلِ للكلماتي
وهناك
هناك نفسي الغريبة ُ في الظل
والشمس ُ صحن ٌ من المعدن المتطاير
دفئها بلا لون وساعاتها محدودة
ربما اصبحت شمسنا
في الفللك الاخير
انا من هناك وهناي من غدي
وهناي يسبق خطاي
انا في المفردات اعيش
تحت احرف هذا الخريف
تساقطت اوراق صفحتي
وانعزلت كل المفردات
حتى . .... ..... شتائي القارص
فيه ترتسم ُ الوانَ حزني
ضباب كثيف امام عيني
وبخار طفيف يخرج من فمي
وهو بخار القلب في الندى
ويستقر مكان سيجارتي
تسقط اوراقي المصفرة
وتشتد ُ رياح غضبي
ويداهمني ظلي في الظلام
وبرودة ً تحتل ُ قدماي
وموجة من القطب الشمالي
تجتاج اوردتي في القلب
ليتجمد الاحمر الليلكي
وتغيب ساعات نفسي في غيبوبة ً مؤقتة
تتجمد الكلمات في بحيرتي
وتذهب الوان طيفي الى المعنى الصحيح
واكون نقطة ًفي متصفح ٍ ابيض
فكل شيئ ابيض
انا وحيد في نواحي هذه الابدية البيظاء
انا لا لون لي أنا كأسراب الخيال
رماد ٌ كثيف ٌ يتموج في ظلي الاسود
وهنى ظل ٌ لي في الممر الطويل
وزمان ٌ لي في هذه الابدية الموجاء
يخيبئ لي ربما العذاب
وربما في مكان ما سنبله
خذوني الى للغتي معكم
انا لا احب الكثافة في الحرف
احب الواني التي بلا لون
وحزني مزماري في الغناء
فانتصر يا فراق على القلب القتيل
يا حب لا هدف لنا الا الهزيمة في حروبك
فانتصر كي احتضن قلبي
وعد الينا كما انت
خاسرين لفراقك
لارى السماء هناك تنظر الي
وتضع بنافذتها علي
لتراني وحيدا في ظلها
وبل وتعتقل ملامسات ايامي