" وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ "
مناقشة قضايا وهموم المواطنين
طرح إسبوعي للنقاش المستفيض على طاولة سبلة عمان
ضمن التوجهات الجديدة لمناقشة قضايا وهموم المواطنين وبحث كافة المواضيع التي تهم المواطن العماني من خلال طرح القضايا والهموم والمشاكل في المجتمع ومناقشتها والتحاور مع الأعضاء والمعنيين بالأمر من أصحاب الخبرة ومن يعملون في جهات رسمية او مؤسسات خاصة ويمكنهم المساهمة بمعلومات هامة أو بيانات دقيقة أو إحصائيات وبخلاف المساندة بطرح ألأدلة والمستندات والوثائق وإرفاق الصور اللازمة لأثراء الموضوع من قبل العامة والأخذ بالآراء والمقترحات والتوصل للحلول الممكنة والتي تسهم في حل تلك المشاكل والهموم وبعدها يتم إستخلاص النتائج الأخيرة والنقاط الهامة للغاية والتي تفضل بها السادة الأعضاء وإيجازها في مناشدة خاصة تطرح من قبل المواطنين وتثبت لمدة ثلاثة ايام وحتى تصل إلى الجهات المختصة في الدولة ..
{}{ القضية الثالثة }{}
معاناة ومشاكل الباحثين عن العمل
نطرح اليوم قضية هامة للغاية وهي معاناة أبناء الوطن من العاطلين والباحثين عن العمل ممن ضاقت بهم السبل نتيجة الحرمان والصبر سنوات طويلة وهم يطرقون ألأبواب وينشدون الحكومة والشركات الرحمة والرافة للنظر في حالهم فقد أضحوا يواجهون صعوبات كثيرة جعلت البعض منهم يعتصر المعاناة والضيق والسبب هو الأجحاف والأهمال في حقهم دون وجود أية أهتمامات من قبل الحكومة لمنحهم الوظائف أو حث الشركات لضمهم وفي حين نجد أن قطاع التعمين يعاني من ثغرات وتجاوزات كثيرة دون حسيب أو رقيب .
وتوفير فرص العمل هي إحدى الركائز الأساسية التي تقوم عليها الحكومة الرشيدة لتوفر من خلالها الراحة والرفاهية وضمان مستقبل المواطن من أجل كسب قوت يومه ولذا فقد وجب على الحكومة الأهتمام بالفرد العماني وإيجاد كافة الحلول الممكنة لتوفير فُرص العمل والتي تتناسب مع مُختلف الفئات من ذوي المؤهلاتوالخريجين بحسب التخصصات العلمية والعملية وحاجة سوق العمل مع الأخذ في الأعتبار تنويع مصادر الدخل القومي والعمل على إيجاد الوظائف للمواطنين الباحثين عن العمل إيمانا من الحكومة بضرورة ألأهتمام بالكوادر الوطنية الشابة .
وفي ألآوانة الأخيرة وبعد حدوث المسيرات والمظاهرات والتي كشفت في مجملها مطالب العامة من المواطنين ممن ضاقت بهم السبل وهم يبحثون عن عمل وممن فقد ألأمل وضاعت طموحاته وأماله والسبب هو الأهمال من قبل المسؤلين ممن لم يكترثوا بحال المواطنين ولم يجدوا لهم اليات وطرق لتوظيفهم ورغم أن الدولة بحاجة ماسة لتغيير الكثير من المناهج في مؤسساتها ونظير حاجة الوطن لتقليد المواطنين مناصب كثيرة ووظائف هامة لأجل رقي الوطن وبناءه وتعديل اوضاعه والحفاظ على أمنه وأستقراره .. وقد جاءت التعليمات والأوامر السامية لحضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم يحفظه الله ويرعاه تندد بضرورة إيجاد الوظائف للمواطنين ومنحهم الفرصة لأجل خدمة الوطن وأستغلال طاقاتهم وأفكارهم لأجل بناء الوطن ورقيه والذود عن مكتسباته وممتلكاته وحرصا من جلالته فقد أمر بالعديد من الحوافز لضمان راحة أبناءه المواطنين فقد أمر بمنح الباحثين عن العمل راتبا شهريا وتعديل رواتب طلبة الضمان الأجتماعي وطلبة الجامعة لأجل مساعدتهم في مقتبل حياتهم اثناء البحث عن وظيفة
وهنا نستعرض كل المشاكل والمعوقات التي يعاني منها الباحثون عن العمل وحتى يمكننا دراسة الأوضاع المحلية وطرح نقاط الأستفهام للمحاورة على طاولة سبلة عمان لضمان التوصل إلى كافة الأسباب والتداعيات والحلول الممكنة لحل هذه الظاهرة المؤرقة من خلال معايشة الوضع الحالي .
وفي ألآوانة الأخيرة وبعد حدوث المسيرات والمظاهرات والتي كشفت في مجملها مطالب العامة من المواطنين ممن ضاقت بهم السبل وهم يبحثون عن عمل وممن فقد ألأمل وضاعت طموحاته وأماله والسبب هو الأهمال من قبل المسؤلين ممن لم يكترثوا بحال المواطنين ولم يجدوا لهم اليات وطرق لتوظيفهم ورغم أن الدولة بحاجة ماسة لتغيير الكثير من المناهج في مؤسساتها ونظير حاجة الوطن لتقليد المواطنين مناصب كثيرة ووظائف هامة لأجل رقي الوطن وبناءه وتعديل اوضاعه والحفاظ على أمنه وأستقراره .. وقد جاءت التعليمات والأوامر السامية لحضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم يحفظه الله ويرعاه تندد بضرورة إيجاد الوظائف للمواطنين ومنحهم الفرصة لأجل خدمة الوطن وأستغلال طاقاتهم وأفكارهم لأجل بناء الوطن ورقيه والذود عن مكتسباته وممتلكاته وحرصا من جلالته فقد أمر بالعديد من الحوافز لضمان راحة أبناءه المواطنين فقد أمر بمنح الباحثين عن العمل راتبا شهريا وتعديل رواتب طلبة الضمان الأجتماعي وطلبة الجامعة لأجل مساعدتهم في مقتبل حياتهم اثناء البحث عن وظيفة
وهنا نستعرض كل المشاكل والمعوقات التي يعاني منها الباحثون عن العمل وحتى يمكننا دراسة الأوضاع المحلية وطرح نقاط الأستفهام للمحاورة على طاولة سبلة عمان لضمان التوصل إلى كافة الأسباب والتداعيات والحلول الممكنة لحل هذه الظاهرة المؤرقة من خلال معايشة الوضع الحالي .