[INDENT]أبتدئ موضوعي بأيات الشاعر/ عبدالله الطائي رحمه الله:
أنا من المؤيدين وبشدة للاعتصام الذي حدث في صحار ،، مع حزني لأعمال التخريب التي حصلت، فهي حصلت إما في:أموال عامة ،، وهي ملك للشعب ولا يحق لأحد أن يدمرها.
أموال خاصة ، لا لذنب إرتكبه أصحابها، مثلما حدث لمركز اللولو.
ومتيقن أن كثير من المراسيم التي صدرت، ما كانت لتصدر لولا اعتصام صحار مثل الأمر السامي بتوظيف الباحثين عن العمل، وبعض المراسيم عجل بها إعتصام صحار مثل الإصلاحات الإدارية.
وجهة نظر:
نحن الآن بحاجة لأن نتوقف عن الاعتصام ، ليس للسكوت عن حقوقنا، ولكن لنعطي على الأقل لصاحب الجلالة الفرصة لمعالجة جوانب الفساد التي اتضحت للعيان، وليأخذ كل المسؤولين العبرة أن الشعب لن يسكت طويلا عليهم، وأن هناك أحرار في البلد لا يسكتون على الظلم ...
الدعوة:
نحن بحاجة لأن نقيم مسيرتنا الاحتجاجية، ومعرفة نتائجها، وتصحيح سلبياتها.
وانتظار ما سيتم من إجراءات تنفيذية، وبخاصة صلاحيات مجلس الشورى.
وكذلك مدى فاعلية هيئة حماية المستهلك، والإدعاء العام ، وجهاز الرقابة الإدارية والمالية.
وكذلك إعادة النظر في وضوح مطالبنا ، وواقعيتها
فإن تحقق ما يطمح إليه الشعب من إصلاحات ، فهو غايتنا، والحمد لله.
وإذن لم يتحقق رجعنا مرة أخرى وبشكل أقوى...[/INDENT]
يا بدر ادع من براك في السما *** وأشاع فيك مدى الزمان ضياء
أن يمنح الوطن العزيز رعايــة *** تغدو لـــــه في النائبات وقــاء
ويمد شعب عمان في أهدافـــــه *** نحو التحرر قـــــوة ومضاء
ويمد في عمري لأنظر موطني *** قد ثبت الأحرار فيه لــــــواء
أن يمنح الوطن العزيز رعايــة *** تغدو لـــــه في النائبات وقــاء
ويمد شعب عمان في أهدافـــــه *** نحو التحرر قـــــوة ومضاء
ويمد في عمري لأنظر موطني *** قد ثبت الأحرار فيه لــــــواء
أنا من المؤيدين وبشدة للاعتصام الذي حدث في صحار ،، مع حزني لأعمال التخريب التي حصلت، فهي حصلت إما في:أموال عامة ،، وهي ملك للشعب ولا يحق لأحد أن يدمرها.
أموال خاصة ، لا لذنب إرتكبه أصحابها، مثلما حدث لمركز اللولو.
ومتيقن أن كثير من المراسيم التي صدرت، ما كانت لتصدر لولا اعتصام صحار مثل الأمر السامي بتوظيف الباحثين عن العمل، وبعض المراسيم عجل بها إعتصام صحار مثل الإصلاحات الإدارية.
وجهة نظر:
نحن الآن بحاجة لأن نتوقف عن الاعتصام ، ليس للسكوت عن حقوقنا، ولكن لنعطي على الأقل لصاحب الجلالة الفرصة لمعالجة جوانب الفساد التي اتضحت للعيان، وليأخذ كل المسؤولين العبرة أن الشعب لن يسكت طويلا عليهم، وأن هناك أحرار في البلد لا يسكتون على الظلم ...
الدعوة:
نحن بحاجة لأن نقيم مسيرتنا الاحتجاجية، ومعرفة نتائجها، وتصحيح سلبياتها.
وانتظار ما سيتم من إجراءات تنفيذية، وبخاصة صلاحيات مجلس الشورى.
وكذلك مدى فاعلية هيئة حماية المستهلك، والإدعاء العام ، وجهاز الرقابة الإدارية والمالية.
وكذلك إعادة النظر في وضوح مطالبنا ، وواقعيتها
فإن تحقق ما يطمح إليه الشعب من إصلاحات ، فهو غايتنا، والحمد لله.
وإذن لم يتحقق رجعنا مرة أخرى وبشكل أقوى...[/INDENT]
: 
: 
: