الغاضب بصمت كتب:

لو كان الوطن همهم كان كل شي خير و بخير بس لي الاسف الطمع سيد الموقف دوك 50 ريال و صوتلي

عيون هند كتب:

بسم الله الرحمن الرحيم..


حياك الله أخوي.. وأشكر لك مثل هذه المواضيع الهادفه.. " أتمنى أن يكون هادف"

السخرية من الواقع لم يعد وسيلة مفيده أو مستحبه في معالجته..

ما تقول عنه جديد، هو قديم جداً.. وواقعي جداً..

أحياناً شراء الأصوات للقرابه، لأنه إذا دخل قريبك فإنك مستفيد..

أحياناً شراء الأصوات بالمال،

أحياناً شراء الأصوات بالتسهيلات أو بالأحرى ( التلاعب بالقوانين)

في كل الأحوال هناك عملية تجارية تحدث في فترة الترشيحات..

واقع يراه الجميع..

فما هي الحلول في رأيكم؟ وكيف نستطيع إثارة الوعي الاجتماعي..


في انتظار مشاركات هادفه، وتعقيب يتناسب مع القضية المطروحه من طرف أخي جلاد..


تحياتي

الغاضب بصمت كتب:

عزيزي أسمح لي بهذه المدأخله البسيطه

وضع مجلس الشورى كا ممثل للشعب وبان ينقل قضايا و مشاكل الموأطنين وبان يكون شريك في عملية التنميه نعم لا ننكر بان هناك أعضاء من مجلس الشورى نقلو و شرحو حال الموأطن العماني الي الجهات الحكوميه

الا تشاهد في بعض اللقات التي تدور بين أعظاء مجلس الشورى في مناقشتهم السنويه مع رموز الحكومه بان يشوبها نوع من التضليل .

لماذا كل هذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

فا العذر ياتي بسرعه من الجانب الحكومي و يصدق من قبل الاعضاء الشورى

أما عن مسالت شراء الاصوات فهذا حدث و لاحرج كانه مرض خبيث ينتقل و يعيش بيننا

ساحكي لك قصه و أقعه في أحد مناطق جنوب الباطنه هناك قريه نائيه سكانها يطالبو ببناء مسجد لهم منذ عام 1980م ف الي الان لم تتوفر ميزانيه لبناء هذا المسجد.

خلال حشد ألاصوات الناخبين زار هذا المنطقه أحد المترشحين لي مجلس الشورى ما أن رأء ذلك المسجد الذي يوشك ع السقوط حتا بدا با المشي ع الجسر من أجل أن يكسب اصوات تلك المنطقه فقال لهم أريد <ميع أصوات أهل المنطقه و ساعدكم بان المسجد سيبناء خلال فتره بسيطه من الزمن فما كان من أهل المنطقه الا التصويت جميعهم لذلك المترشح . فيا لي الاسف لم يبنا المسجد ...

يعطيك من طرف اللسان حلاوة و يروغ عنك كما يروغ الثعلب

محب بائن كتب:

لن يمكن تغيير الوضع حتى تتغير الثقافة السائدة و المهيمنة في المجتمع
الملاحظ أن كثيرا ممن يملكون الوعي الكافي يستنكفون عن المشاركة في التصويت أو على الأقل في توجيه الناس

ربما يكون من أهم أسباب هذا الإستنكاف، عدم رؤية أي تأثير واقعي و ملموس لدور المجلس في رسم السياسات و النظم الداخلية، أو حتى في توجيه سياسات الحكومة و إيصال آراء الناس.

رغم سوداوية الوضع في كثير من الأحيان، إلا أننا ينبغي ألا نغفل عن نماذج مشرفة تركت بصمتها في الدورات السابقة في مناطق عدة.

عيون هند كتب:

.......

كيف تستطيع السلطنه إيجاد دور لها خلال مرحلة الترشيحات لتنظيم عملية التصويت..

أو الحرص على شفافيه ووضوح اهداف المترشح، قبل أن تقوم بقبول الترشيح، لكي يكون المرشحين هم الصفوه..

ثم يختار من ضمنهم الشعب..

هل تجد في هذه الطريقة ظلم للمرشح، مثل قبول الجهات العليا وموافقتها له، وبهذا نكون لم نخرج من منظومة ( السلطة الرقابيه)

أم تجدها مفيده خصوصاً عملية الرعاية المستقبلية للمشاريع أو الأعمال التي سوف تناط على المرشح، فيجب أن تكون له شرعيه قبل الوصول للترشيح

لمعرفة بيانات الخطط التنموية، والمشاريع المستقبلية وبالتالي النظر في طريقة تحسين الموارد الموجوده لمصلحة المواطن في المناطق التي يترشح عنها

فتكون لديه دراية وعلم قبل الترشح، ونظام محدد ليتم محاسبته عليه..


سأنتظر تعليقك ورأيك.. تحياتي

الغاضب بصمت كتب:

هنا بعض من أفراد الشعب ساعد على عدم أختيار الشخص المناسب و لا ننسا بان بعض من الشعب هدفهم مادي بحت أصوت لي فلان مقابل أن يعطيني المال

هنا لا يوجد حل في نظري و الله أعلم لن لكل شي ثغره السلطان لم يقصر فلكن هو لايستطيع أن يقرا قلوب و ضمير المرشحين و المترشحين (( كل يعمل ع شاكلته))

ربما هناك حل فلكن يجب ان يطبق فهو من خلال أقامة التوعيه و الندوات عن أهميته مجلس الشورى وضع خطط و دورات تعريفيه و برامج لعل و عسا ان توقض أصحاب الضمير الميته

عيون هند كتب:

حياك الله أخي الغاضب بصمت..

أوافقك الرأي، بل أحياناً يقومون بإعادة ترشيح ذات الشخصية فقط لأن لديه خبره أو لكي لا يصبح أحدهم أفضل بترشيحه.. فهم يفضلون الوقوف على المياه الراكده..

دائماً أول خطوه ننشدها هي بناء جسر من المعرفة تجعلنا نتخطى العوائق أو على الأقل نراها بوضوح.

وستبقى هناك فئات لا تؤمن بالتغيير ولا تعتقد بهذا الواقع، ولا تنتظر الأفضل بل لا تعرف ماهو الأفضل.

وربما مثلما أفاد أخي محب بائن، سنحتاج إلى عصور حتى نضمن فهم المجتمع لأهمية التصويت والترشيح المناسب،

إذاً لماذا لا نقلب الطاوله.. ونعكس الأدوار.. ونطالب الشعب بأن يحدد احتياجاته واهتماماته ومشاكله،

ونجعله يتقابل مع المترشحين ليتفاهم الاثنين حول الخلل الكائن،

لماذا لا تفتح السلطنه باب حوار بين المترشح والمواطن، في شفافيه على أن تقوم لجنه بمتابعة هذه الاجتماعات، ثم إذا تم ترشيح المرشح " الفلاني" تقوم بمحاسبته..

أقصد إذا لم يقم بتنفيذ مطالب الشعب،

في انتظار رأيك للمناقشة..