● صحة الأسنان تعتبر دليلاً على صحة صاحبها ومرضها يؤدي حتماً إلى مرض صاحبها. للمحافظة على هذه النعمة لابد من اتخاذ الإجراءات الوقائية قبل العلاجية، ومنذ مراحل تكوين الجنين قبل أن تخرج أسنانه مريضة أو مشوهة. حول كيفية تكون أنسجة الأسنان في الجنين منذ الأسبوع السادس من الحمل واستمرارها في النمو والنضج حتى الوضع وتستمر الأنسجة في النمو بعد ولادة الطفل حتى بزوغ القواطع السفلية في عمر 6 أشهر ثم ظهور القواطع العلوية ثم الضروس الخلفية ثم أخيرا ظهور الأنياب والحكمة في هذا التدرج في نوعية الطعام اللازم للطفل في كل مرحلة.
ومن الأمراض الشائعة في أسنان الطفل وهي التسوس وإهمال العلاج و إن أسباب التسوس الرضاعة غير الطبيعية والسكريات في الحليب ثم تبقى فترة طويلة في الفم كذلك تناول الشوكولاته بكثرة والعادات الضارة في الغذاء ومن الأمراض الشائعة أيضا العوامل الو راثية من أحد الوالدين أو الاثنين معاً أو من الجدود، وكذلك عدم العناية بغسيل الفم واستعمال الفرشاة التي يجب أن تتغير مرة كل ستة أشهر، عدم الوقاية من تسوس الأسنان، عدم الذهاب والكشف الدوري عند طبيب الأسنان وإهمال التسوس في الأسنان اللبنية وتفاقمه ثم إن نتيجة تلك الأمراض في أسنان الطفل آلام شديدة بالأسنان تؤدي إلى عدم النوم بانتظام وعدم الأكل خوفاً من الألم وبذلك يصبح الطفل هزيلاً ويفقد جزءا من الوزن وكذلك يصاب الطفل بآلام نفسية و العلاج يكمن في تغذية الطفل بأسلوب سليم وان تحاول كل أم إرضاع أطفالها رضاعة طبيعية حيث أن كل عناصر الغذاء متوافرة في حليب الأم كذلك إمداد الطفل بالفواكه والخضروات الطازجة . والتسوس عملية حيوية تتم داخل الفم حيث تتراكم بقايا الطعام بين الأسنان ويتم تخمرها وبعد عدة ساعات وبواسطة إنزيم معين ينتج عن هذه العملية أحماض تهاجم سطح السن ويؤدي إلى إصابته بالتسوس ولمقاومة التسوس يجب استعمال الفلورايد بالطرق المتاحة عن طريق معاجين الأسنان المحتوية على مادة الفلورايد والعلاج بأقراص الفلورايد وتؤخذ جرعات الفلورايد بطريقة مدروسة حيث يأخذ الطفل أقل من 5 سنوات 4ر0 مللجرام يوميا، وأكثر من 5 سنوات حتى 14 سنة 1 مللجرام يوميا. كما يجب إمداد الطفل بفيتامين «د» الموجود في الكبدة وكبدة الدجاج وزيت الأسماك ومنتجات الألبان والتعرض للشمس لفترات محدودة وذلك لتقوية العظام والأسنان على السواء.كما يجب تعويد الطفل بمساعدة أحد الوالدين في البداية على تنظيف الأسنان واستعمال الفرشاة الصغيرة الخاصة به وخاصة قبل النوم ولا يجب منع الطفل من أكل السكريات والحلويات فهي لازمة لنموه ولـكن ننصحه بغسل الفم ولو بالماء بعد أكل هذه السكريات.كما إن الإكثار من المشروبات الغازية يضر بالسطح الخارجي للأسنان و الحشوات الأطباقية كطريقة وقائية لإغلاق الشقوق والحفر السفلية الخالية من التسوس عند الأشخاص الأكثر تعرضاً للتسوس حيث تمنع الجراثيم المسببة للتسوس و التشوهات بالأسنان والفكين وأسبابها مثل العوامل الوراثية والعادات السيئة مثل وضع الأصابع بالفم وشراهة الأم للتدخين في فترة الحمل مما ينتج عنه تشوه فم الجنين. ويجب على الوالدين عدم تخويف الطفل من طبيب الأسنان وعلى طبيب الأسنان ان يراعي الحالة النفسية للطفل ويعامله معاملة لطيفة ويكون صبوراً عليه حتى يكسب ثقته.
تحيااتي
.«ôô»..@..الصاااا(. إن . شاء . يعجبكم . الموضوع .)اااعقة..@..«ôô».
ومن الأمراض الشائعة في أسنان الطفل وهي التسوس وإهمال العلاج و إن أسباب التسوس الرضاعة غير الطبيعية والسكريات في الحليب ثم تبقى فترة طويلة في الفم كذلك تناول الشوكولاته بكثرة والعادات الضارة في الغذاء ومن الأمراض الشائعة أيضا العوامل الو راثية من أحد الوالدين أو الاثنين معاً أو من الجدود، وكذلك عدم العناية بغسيل الفم واستعمال الفرشاة التي يجب أن تتغير مرة كل ستة أشهر، عدم الوقاية من تسوس الأسنان، عدم الذهاب والكشف الدوري عند طبيب الأسنان وإهمال التسوس في الأسنان اللبنية وتفاقمه ثم إن نتيجة تلك الأمراض في أسنان الطفل آلام شديدة بالأسنان تؤدي إلى عدم النوم بانتظام وعدم الأكل خوفاً من الألم وبذلك يصبح الطفل هزيلاً ويفقد جزءا من الوزن وكذلك يصاب الطفل بآلام نفسية و العلاج يكمن في تغذية الطفل بأسلوب سليم وان تحاول كل أم إرضاع أطفالها رضاعة طبيعية حيث أن كل عناصر الغذاء متوافرة في حليب الأم كذلك إمداد الطفل بالفواكه والخضروات الطازجة . والتسوس عملية حيوية تتم داخل الفم حيث تتراكم بقايا الطعام بين الأسنان ويتم تخمرها وبعد عدة ساعات وبواسطة إنزيم معين ينتج عن هذه العملية أحماض تهاجم سطح السن ويؤدي إلى إصابته بالتسوس ولمقاومة التسوس يجب استعمال الفلورايد بالطرق المتاحة عن طريق معاجين الأسنان المحتوية على مادة الفلورايد والعلاج بأقراص الفلورايد وتؤخذ جرعات الفلورايد بطريقة مدروسة حيث يأخذ الطفل أقل من 5 سنوات 4ر0 مللجرام يوميا، وأكثر من 5 سنوات حتى 14 سنة 1 مللجرام يوميا. كما يجب إمداد الطفل بفيتامين «د» الموجود في الكبدة وكبدة الدجاج وزيت الأسماك ومنتجات الألبان والتعرض للشمس لفترات محدودة وذلك لتقوية العظام والأسنان على السواء.كما يجب تعويد الطفل بمساعدة أحد الوالدين في البداية على تنظيف الأسنان واستعمال الفرشاة الصغيرة الخاصة به وخاصة قبل النوم ولا يجب منع الطفل من أكل السكريات والحلويات فهي لازمة لنموه ولـكن ننصحه بغسل الفم ولو بالماء بعد أكل هذه السكريات.كما إن الإكثار من المشروبات الغازية يضر بالسطح الخارجي للأسنان و الحشوات الأطباقية كطريقة وقائية لإغلاق الشقوق والحفر السفلية الخالية من التسوس عند الأشخاص الأكثر تعرضاً للتسوس حيث تمنع الجراثيم المسببة للتسوس و التشوهات بالأسنان والفكين وأسبابها مثل العوامل الوراثية والعادات السيئة مثل وضع الأصابع بالفم وشراهة الأم للتدخين في فترة الحمل مما ينتج عنه تشوه فم الجنين. ويجب على الوالدين عدم تخويف الطفل من طبيب الأسنان وعلى طبيب الأسنان ان يراعي الحالة النفسية للطفل ويعامله معاملة لطيفة ويكون صبوراً عليه حتى يكسب ثقته.
تحيااتي
.«ôô»..@..الصاااا(. إن . شاء . يعجبكم . الموضوع .)اااعقة..@..«ôô».