أنتشرت ثقافة الأعتصامات لتطول الوطن العربي من أقصاه إلى أقصاه تحت شعار الإصلاح والتغير ولكن الأمر برمته ليس كذلك وإن نجحت بعض الشعوب في تغير واقعها ولكن التجربه لاتأخذ بالقياس لأن أعتصامات الشعوب يقودها مفكرون وسياسيون لهم في القياده باع طويل ولهم القدره على التحدث بأسماء شعوبهم وترويض قضاياهم بما يتوافق تطلعاتهم السياسيه ولكن الحاصل في الوقت الراهن ما يمكن أن نسميه بالتقليد الأعمى إن صح التعبير فثقافة الأعتصام طالت أناس لاناقة ولا جمل في قيادة التجمعات البشريه وليس في نيتهم إلا حب الظهور حتى إذا ما تأزم الموقف وتفاقمت المشكله وفقد زمام الأمر فروا مع الفارين وتركوا الناس يتخبطون دون قياده توحدهم ودون كلمه تجمعهم مع أنهم كانوا الشراره الأولى لإندلاع هذه الثورات.....
فلكم أعزائي الطلبة نقول بكل ثقة إجتنبوا مغبة الوقوع في مثل هذه التصرفات التي تجهلون عواقبها الوخيمة .
وإياكم والإنجراف خلف كل مخرب يخفي الخراب وراء قناع الإصلاح .
وماأحذركم منه هو التوقيع على قوائم لاتدرون إلى أين تنتهي بكم.
وعليكم أن تنتبهوا لحجم الهدف ونوعيته فقد يكون الأمر لايرقى لأن تثار من أجله كل هذه الفوضاء وعندها تصبحون مذنبين في نظر القانون.
وإني لأربأ بكم أن تدانوا بقضايا من هذا النوع بسبب أناس آخرين وأنتم في مقتبل العمر.
فنحن في دولة القانون والحريات لا الفوضى والإعتصامات ولعلنا أكثر دول العالم آمانا على الإطلاق.
فالنحافظ على بلدنااااااااا عماان من كل يد تحاول البطش بأمانها وبأهلها .
ولنرفع أكف الدعاااء لهااا كما رفعها رسولنا الكريم من قبل وقد حبانا الله بقاااائد فذ راهن على شعبة وكسب الرهااان وكسر شوكةالمخرببن والطامعين في تفكيك وحدتنا.
وله من الحكمة ماتحدث بها الشرق والغرب فها هو ينادينا لنضع أيدينا في يديه ندافع صفا من أجل دحر هذه الأفكار الهدامه والأصل أن نصحح ذلك في أنفسنا وفي مجتمعنا لنبقى الأصلح والأقوم والأنقى بين كل الشعوب ولنرتقي بأخلاقنا العمانية الأصيلة التي كانت ولازالت محل تقدير وإحترام لكل زائر ومقيم!
بقلم :مسري االعامري
منقووووووووووووول
فلكم أعزائي الطلبة نقول بكل ثقة إجتنبوا مغبة الوقوع في مثل هذه التصرفات التي تجهلون عواقبها الوخيمة .
وإياكم والإنجراف خلف كل مخرب يخفي الخراب وراء قناع الإصلاح .
وماأحذركم منه هو التوقيع على قوائم لاتدرون إلى أين تنتهي بكم.
وعليكم أن تنتبهوا لحجم الهدف ونوعيته فقد يكون الأمر لايرقى لأن تثار من أجله كل هذه الفوضاء وعندها تصبحون مذنبين في نظر القانون.
وإني لأربأ بكم أن تدانوا بقضايا من هذا النوع بسبب أناس آخرين وأنتم في مقتبل العمر.
فنحن في دولة القانون والحريات لا الفوضى والإعتصامات ولعلنا أكثر دول العالم آمانا على الإطلاق.
فالنحافظ على بلدنااااااااا عماان من كل يد تحاول البطش بأمانها وبأهلها .
ولنرفع أكف الدعاااء لهااا كما رفعها رسولنا الكريم من قبل وقد حبانا الله بقاااائد فذ راهن على شعبة وكسب الرهااان وكسر شوكةالمخرببن والطامعين في تفكيك وحدتنا.
وله من الحكمة ماتحدث بها الشرق والغرب فها هو ينادينا لنضع أيدينا في يديه ندافع صفا من أجل دحر هذه الأفكار الهدامه والأصل أن نصحح ذلك في أنفسنا وفي مجتمعنا لنبقى الأصلح والأقوم والأنقى بين كل الشعوب ولنرتقي بأخلاقنا العمانية الأصيلة التي كانت ولازالت محل تقدير وإحترام لكل زائر ومقيم!
بقلم :مسري االعامري
منقووووووووووووول

