تأجيل محاكمة معارضين بالبحرين

    • تأجيل محاكمة معارضين بالبحرين

      أرجأت المحكمة العسكرية في البحرين أمس النظر في قضية "تأسيس وإدارة جماعة إرهابية لقلب وتغيير دستور الدولة ونظامها الملكي"، للمرافعة الختامية في الأول من الشهر المقبل والمتهم فيها ٢١ معارضا بحرينيا.

      ومثل أمام المحكمة الأمين العام لجمعية "وعد" المعارضة إبراهيم شريف مع 13 متهما بينهم رئيس حركة "حق" المعارضة حسن مشيمع، ورئيس "تيار الوفاء" عبد الوهاب حسين، والحقوقي عبد الهادي الخواجة، إضافة إلى عدد من النشطاء السياسيين ورجال الدين.

      وتضم القائمة سبعة آخرين يحاكمون غيابيا، بينهم سعيد الشهابي رئيس حركة أحرار البحرين التي تتخذ من لندن مقرا لها، والمدون البحريني على الإمام.

      واستمعت المحكمة أمس لشهادات النفي بحضور رئيس جمعية الوفاق المعارضة علي سلمان، ورئيس المنبر التقدمي المعارض حسن مدن، وممثل عن السفارة الأميركية إضافة إلى مندوبين عن سفارتي الدانمارك والسويد في المنامة واللتين يحمل اسم اثنين من المتهمين جنسيتهما، إلى جانب أعضاء في جمعيات حقوقية محلية وبعض مندوبي الصحافة المحلية.

      وتعد هذه المرة الأولى التي تحضر فيها قيادات من المعارضة جلسة المحاكمة التي تنعقد للمرة الخامسة للمشاركة مع شهود نفي التهم الموجه ضد المتهمين.

      ونقل عن أهالي المتهمين الذين سمح لبعضهم حضور الجلسة، القول إن آثار الضرب كانت واضحة على وجه وعيني الناشط الحقوقي عبد الهادي الخواجة الذي يعاني من كسر في فكه، كما بدا التعب على المتهمين بسبب ما وصفوها سوء معاملة داخل السجن.

      تأييد
      وفي سياق متصل أيدت المحكمة العسكرية الاستئنافية الحكم الصادر بحق أحد المتهمين بالتجمهر في مكان عام بغرض الإخلال بالأمن لمدة عام، في حين خفضت الحكم على آخر شهر من سنة إلى ستة شهور بنفس التهمة.

      وأرجأت المحكمة الاستئنافية قضية متهمين اثنين للتاسع والعشرين من الشهر الجاري بعد ما حكم على الأول منهم بالسجن لمدة 15 عاما والثاني سبعة أعوام بتهمة الشروع في قتل رجال أمن والاشتراك في تجمهر عام بغرض الإخلال بالأمن.

      وأبدت جمعية شباب البحرين لحقوق الإنسان قلقها على شاب في الخامسة عشرة من العمر يتعرض للمحاكمة بدعوى إثارة الشغب في مظاهرة صغيرة غير مرخص لها.
    • تأسيس وإدارة جماعة إرهابية لقلب وتغيير دستور الدولة ونظامها الملكي
      ارهابية : يعني هي منظمه مموله من الخارج و عندها اسلحه ، لكن لحين الدول ما قالت لينه وين الاسلحه و شنو نوعيتها و عسى فيهم طائرات اباتشي بس ، و من الي امولهم ، قالو لنه اجندات خارجية و سكتوو ، عاد منهم نبي نعرفهم ، يعني حرام اخلون نص سنه و ما نعرف من المسؤول الاول في تمويل هذي الحركة المسماه الارهابية
      لقلب : يعني لازم عندهم اسلحه ، بس الدول ما عرضت علينه الا كم مسدس و سيوف و جذي اشياء ، ما افهم يعني شلون دوله تملك دبابات و طائرات اباتشي و حربية و رشاشات و مدرعات و غير جذي مستعد جيش فدائي يدافع عنها ، بيقلبه مسدسات فردية و سيوف ، مافي توزن قوى ؟؟؟؟!!!!