[B][B]نسترجع ما كان يحدث قبل كل مليونية لها مطالب ، نجد إنهم كانوا يقدمون قرارت مهدئة بالقبض و الترحيل و المحاكمة، ولكن منذ البدء عن الحديث ليوم 8 يوليو نجد أن هناك محاولات للإستفتزاز و ليس لقبول الطلبات و هذا إن دل فيدل على أن أنياب الليث ليست مبتسمة و لكنها جاهزة للإنقضاض
[/B]
[B]نجحت شرارة الثورة في البداية بالبعدعن أي تصنيف سياسي أو ديني أو علمي أو طبقي تم إتحاد جميع طبقات و طوائف الشعب تحت مطلب واحد (الرحيل) فنجحت الثورة المصرية التى أبهرت العالم بالخارج و أدت إلى الإنقسام بالداخل .[/B]
[B]حتى يتم اجهاض محاولتهم لفشل يوم 8 يوليو علينا أن نعي ما يتم فعله خلف الكواليس ، سيتم إثارة التحرير ليس بالبلطجية أو تدخل قلة لإحداث الشغب و لكن بالوقيعة و إختلاف المطالب و نشوب الحرائق بين الثوار قد يعتلي أحد منصة من المنصات و يقول ما لا يرضي باقي الفئات المجتمعة فلا نعطي فرصة لإثارة المشاكل و الهجوم عليهم ، الإتحاد هو المغزى الوحيد لإنتصار هذا اليوم ، بقايا النظام الذي لم يسقط بعد مازال يعمل و بجد للحفاظ على بقائه.[/B]
[B] عندما تم القبض على مواطن جمهورية التحرير لؤئ نجاتي 21 سنة طالب بكلية الحاسبات والمعلومات بأكاديمية الشروق الذي يعاني من مشاكل صحية في القلب والجهاز الهضمي و ليس إرتجاف اذيني [/B]
[B]تم عرضه على النيابة العسكرية والتحقيق معه دون وجود محامي، والأخذ بأقوال ضابط المباحث في التحقيق، والحكم عليه بالسجن 15 يومًا في السجن الحربي، ومنع دخول الأدوية له كل ما كان يفعله بث أحداث يوم الثلاثاء 28 يونيو لمسرح [/B]
[B]البالون تم إتهامه كبلطجي و لم يرفع سيف ولم يعتدي على أحد ، بل رفع كلمة بثاً [/B]
[B]للأحداث على موقع التواصل تويتر . و هذه هي لمحة لما سوف يتم التعامل به و [/B]
[B]لؤئ لم يكن سوى مثال لما سيأتي[/B]
[B]تم الحكم على 10 آلاف مدني بموجب القضاء العسكري منذ ثورة يناير وحتي الآن [/B]
[B]كيف يعقل إنه مازال هناك محاكمات عسكرية سريعة لمن لم يجرم في حق شعب و من أجرم يحاكم بمحاكمات مدنية بطيئة المفعول . لم تفقد الثقة من سراب .[/B]
[B]نعلم أن الحكومة الإنتقالية لم تواجه إرتفاع الأسعار بل عملت على نجاح و توطيد العلاقات الخارجية و لم تعمل بجد على تحسين الأوضاع الداخلية للمواطن .[/B]
[B] عندما نجد من يحسن التصرف لمصلحة المواطن في هذا البلد يتم دفنه في مقبرة جامعة الدولة العربية .[/B]
[B]خلال ستة أشهر من الثورة لم نجد سوى إخفاقات متتالية في تحقيق خطوات جادة للعدالة و الكرامة و العيش تلك هي شعارات ثورة 2011 التي مازالت تدوي في ميادين مصر حتى الأن [/B]
[B]التعتيم و الإختزال لجرائم مجرمي العهد البائد تمهيداً لتسويتها هي من أشد الإخفاقات ألماً .[/B]
[B]من يقود مصر حالياً لاستكمال مخطط تدميرها ؛ بسياسة اللعب على جميع الحبال،من المسؤول عن زعزعة أمن الوطن و العازف على وتر إنعدام الأمن دون محاسبة و تطبيق نظريات الترويع للشعب ، من الذي دفع الشعب أن يثور من جديد للمطالبة بتنحي المجلس العسكري و من لم يسعف مصر في الفترة الإنتقالية .[/B]
[B]في بداية تنحي الرئيس المخلوع عاد الثوار إلى مقاعد المتفرجين طامحين في أمل التغير لرؤية ما سوف يقدم من نتائج مرجوة و كعادة الغير قدير على أداء الدور تم الخروج عن النص ففشلتم في قيادة التغير .[/B]
[B]و عاد سقف المطالب الشعبية إلى نقطة البداية لقد منحكم الشعب فرصة لتصحيح المسار و لكن لم يتغير شئ للأفضل تم تغير الأسماء ولم يتغير الإسلوب و السياسة المتبعة ، المجلس ترك الأمور تتصاعد من دون تدخل إيجابي ينقذ البلاد من الانحدار إلى مستنقع العنف والتناحر [/B]
[B]بيت القصيد الكلمة هي أداة الحرب التي سوف يستغلونها حتى تتم الوقيعة لا تهاجم جماعة أو طائفة فلنرفع جميعنا كلمة واحدة العدالة والتطهير حق من سالت دمائهم على هذه الأرض من أجل العيش و الكرامة والعدالة الإجتماعية حق المواطن أن يعيش في بلده لا يتسول حقه في حين نجد من ليس لهم حق يأخذون جميع الحقوق و جميع الجرائم تدينهم .[/B]
[B]بالله عليكم عليكم بتحالف جميع القوى من أجل رفع سياسة مصلحة المواطن في الدولة المؤمن للمؤمن كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضا[/B]
[B]ستأتي الوقيعة عند الإختلاف على كلمة و حينها سيتهم الثوار بالبلجطة و كبراءة الذئب من دم ابن يعقوب و هذا مدخلهم للإنقضاض على الشرعية بالإتهام [/B]
[B]التركيز على المطالب و وجود مجموعة تعمل على إحتواء الموقف و عودة الإتزان إذا إختل التوازن [/B]
[B]ستة أشهر رحلة المعاناة من التضليل أفعالهم تناقضها أقاويلهم دعوة للجميع لمنع إستمرار الرحلة الخادعة للعيش داخل المتاهة . [/B]
[B]نجحت شرارة الثورة في البداية بالبعدعن أي تصنيف سياسي أو ديني أو علمي أو طبقي تم إتحاد جميع طبقات و طوائف الشعب تحت مطلب واحد (الرحيل) فنجحت الثورة المصرية التى أبهرت العالم بالخارج و أدت إلى الإنقسام بالداخل .[/B]
[B]حتى يتم اجهاض محاولتهم لفشل يوم 8 يوليو علينا أن نعي ما يتم فعله خلف الكواليس ، سيتم إثارة التحرير ليس بالبلطجية أو تدخل قلة لإحداث الشغب و لكن بالوقيعة و إختلاف المطالب و نشوب الحرائق بين الثوار قد يعتلي أحد منصة من المنصات و يقول ما لا يرضي باقي الفئات المجتمعة فلا نعطي فرصة لإثارة المشاكل و الهجوم عليهم ، الإتحاد هو المغزى الوحيد لإنتصار هذا اليوم ، بقايا النظام الذي لم يسقط بعد مازال يعمل و بجد للحفاظ على بقائه.[/B]
[B] عندما تم القبض على مواطن جمهورية التحرير لؤئ نجاتي 21 سنة طالب بكلية الحاسبات والمعلومات بأكاديمية الشروق الذي يعاني من مشاكل صحية في القلب والجهاز الهضمي و ليس إرتجاف اذيني [/B]
[B]تم عرضه على النيابة العسكرية والتحقيق معه دون وجود محامي، والأخذ بأقوال ضابط المباحث في التحقيق، والحكم عليه بالسجن 15 يومًا في السجن الحربي، ومنع دخول الأدوية له كل ما كان يفعله بث أحداث يوم الثلاثاء 28 يونيو لمسرح [/B]
[B]البالون تم إتهامه كبلطجي و لم يرفع سيف ولم يعتدي على أحد ، بل رفع كلمة بثاً [/B]
[B]للأحداث على موقع التواصل تويتر . و هذه هي لمحة لما سوف يتم التعامل به و [/B]
[B]لؤئ لم يكن سوى مثال لما سيأتي[/B]
[B]تم الحكم على 10 آلاف مدني بموجب القضاء العسكري منذ ثورة يناير وحتي الآن [/B]
[B]كيف يعقل إنه مازال هناك محاكمات عسكرية سريعة لمن لم يجرم في حق شعب و من أجرم يحاكم بمحاكمات مدنية بطيئة المفعول . لم تفقد الثقة من سراب .[/B]
[B]نعلم أن الحكومة الإنتقالية لم تواجه إرتفاع الأسعار بل عملت على نجاح و توطيد العلاقات الخارجية و لم تعمل بجد على تحسين الأوضاع الداخلية للمواطن .[/B]
[B] عندما نجد من يحسن التصرف لمصلحة المواطن في هذا البلد يتم دفنه في مقبرة جامعة الدولة العربية .[/B]
[B]خلال ستة أشهر من الثورة لم نجد سوى إخفاقات متتالية في تحقيق خطوات جادة للعدالة و الكرامة و العيش تلك هي شعارات ثورة 2011 التي مازالت تدوي في ميادين مصر حتى الأن [/B]
[B]التعتيم و الإختزال لجرائم مجرمي العهد البائد تمهيداً لتسويتها هي من أشد الإخفاقات ألماً .[/B]
[B]من يقود مصر حالياً لاستكمال مخطط تدميرها ؛ بسياسة اللعب على جميع الحبال،من المسؤول عن زعزعة أمن الوطن و العازف على وتر إنعدام الأمن دون محاسبة و تطبيق نظريات الترويع للشعب ، من الذي دفع الشعب أن يثور من جديد للمطالبة بتنحي المجلس العسكري و من لم يسعف مصر في الفترة الإنتقالية .[/B]
[B]في بداية تنحي الرئيس المخلوع عاد الثوار إلى مقاعد المتفرجين طامحين في أمل التغير لرؤية ما سوف يقدم من نتائج مرجوة و كعادة الغير قدير على أداء الدور تم الخروج عن النص ففشلتم في قيادة التغير .[/B]
[B]و عاد سقف المطالب الشعبية إلى نقطة البداية لقد منحكم الشعب فرصة لتصحيح المسار و لكن لم يتغير شئ للأفضل تم تغير الأسماء ولم يتغير الإسلوب و السياسة المتبعة ، المجلس ترك الأمور تتصاعد من دون تدخل إيجابي ينقذ البلاد من الانحدار إلى مستنقع العنف والتناحر [/B]
[B]بيت القصيد الكلمة هي أداة الحرب التي سوف يستغلونها حتى تتم الوقيعة لا تهاجم جماعة أو طائفة فلنرفع جميعنا كلمة واحدة العدالة والتطهير حق من سالت دمائهم على هذه الأرض من أجل العيش و الكرامة والعدالة الإجتماعية حق المواطن أن يعيش في بلده لا يتسول حقه في حين نجد من ليس لهم حق يأخذون جميع الحقوق و جميع الجرائم تدينهم .[/B]
[B]بالله عليكم عليكم بتحالف جميع القوى من أجل رفع سياسة مصلحة المواطن في الدولة المؤمن للمؤمن كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضا[/B]
[B]ستأتي الوقيعة عند الإختلاف على كلمة و حينها سيتهم الثوار بالبلجطة و كبراءة الذئب من دم ابن يعقوب و هذا مدخلهم للإنقضاض على الشرعية بالإتهام [/B]
[B]التركيز على المطالب و وجود مجموعة تعمل على إحتواء الموقف و عودة الإتزان إذا إختل التوازن [/B]
[B]ستة أشهر رحلة المعاناة من التضليل أفعالهم تناقضها أقاويلهم دعوة للجميع لمنع إستمرار الرحلة الخادعة للعيش داخل المتاهة . [/B]
[/B]
المصدر
مدونة : habibaahelmy
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
: 
: 
: