هل هذه ايضا مقاومة !! من مصلحتهم تعطيل الامن .. لهذا فعملياتهم ضد الشعب ايضا
مركز للتوظيف في كركوك يتعرض لهجوم بقنبلتين يدويتين
(أ ف ب) : : GMT 05.00 hours + 2003-10-02 - 08:00:17
مركز للتوظيف في كركوك يتعرض لهجوم بقنبلتين يدويتين
كركوك (العراق) - صرح ضابط شرطة ان قنبلتين يدويتين القيتا مساء الخميس على مكتب للتوظيف في كركوك (شمال) بدون ان يسفر ذلك عن سقوط ضحايا. وقال العقيد خطاب عبدالله ان "قنبلتين يدويتين القيتا من سيارة مرسيدس سوداء لا تحمل لوحة تسجيل كانت تمر امام مكتب التوظيف بدون سقوط ضحايا".
ويقع مكتب التوظيف قرب بلدية كركوك على بعد حوالى 350 مترا من مبنيين تتواجد فيهما قوات اميركية. وتجري عمليات بحث لالقاء القبض على المهاجمين.
========
مسؤولون أمنيون: ضباط سابقون فروا إلى الخارج يجندون إرهابيين للعمل داخل العراق
أ.ف.ب : : GMT 05.00 hours + 2003-10-02 - 11:20:59
مسؤولون أمنيون: ضباط سابقون فروا إلى الخارج يجندون إرهابيين للعمل داخل العراق
أربيل ـ اكدت مصادر امنية في شمال العراق ان ضباطا عراقيين سابقين موالين للرئيس المخلوع صدام حسين هربوا الى الخارج لتجنيد مرتزقة اصوليين اجانب يسعون الى «الجهاد» مقابل الفوز بالمال او «الشهادة». وقالت هذه المصادر انه بالتزامن مع التحركات الفردية لـ«فدائيي صدام» السابقين، نفذ متطرفون اجانب هجمات ارهابية بعد ان تم تجنيدهم من قبل مسؤولين سابقين رفيعي المستوى في نظام صدام فروا الى الخارج.
وقال بروسك شاويس ان «عددا كبيرا من كوادر البعث فروا من البلاد الى سورية والاردن ومعهم مبالغ مالية كبيرة. وقد اجروا اتصالات مع متطرفين عرب اجانب ارسلوهم بعد ذلك الى العراق» للقيام بهجمات على قوات التحالف، مقابل الحصول على اموال او الفوز بـ«الشهادة» خلال اعمال التخريب التي ينفذونها ضد البنية التحتية العراقية.
وأكد شاويس، وهو مساعد زعيم الحزب الديمقراطي الكردستاني مسعود بارزاني الذي يتخذ من اربيل مقرا له ان «هؤلاء الضباط القدامى يدفعون لقاء هذه الخدمات مبالغ لكويتيين وسوريين واردنيين ومصريين ويمنيين وسعوديين» يعيشون خارج بلدانهم.
وأكد اللواء العراقي علي محمد علي المكلف امن مكتب توظيف العسكريين السابقين هذه المعلومات. واوضح ان «هناك مجموعات قدمت من الخارج ودفعت لها مبالغ مهمة للقيام باعمال ارهابية في الموصل». واشار الى ان هذه المجموعات من «الكويت وايران». واضاف ان هناك ايضا «ارهابيين اجانب يتسللون بشكل واسع عبر الحدود السورية بعضهم ايضا من «القاعدة» (..) والبعض الآخر قد يكونون قدموا فقط كمرتزقة».
وقال شاويس ان هؤلاء الاصوليين يستطيعون بعد وصولهم الاستفادة من تنظيم حزب البعث الذي لا يزال قائما. واوضح ان «البعث منظم بشكل جيد»، مؤكدا ان «كبار المسؤولين العراقيين السابقين احتفظوا بتنظيماتهم ويفتحون لهم (للارهابيين) المجال لدخول العراق ويدعمونهم ويوفرون لهم العتاد والاسلحة والمخابئ». واضاف ان «هذا الحلف الشيطاني» يتيح للبعثيين السابقين العلمانيين استخدام قيمة الشهادة في بلد مدمر لمصلحتهم مع انهم هم انفسهم لم يبدوا مقاومة كبيرة لقوات التحالف خلال الحرب.
ويؤكد الإمام ابو عبيدة مسؤول منظمة «القرآن» السلفية في الموصل ان «هناك اجانب مدربين تدريبا جيدا جدا وخصوصا من الافغان الذين يعتبرون ان مقاومة الاميركيين في العراق جهاد ويتعاونون مع المقاومين لزيادة وتيرة الهجمات وهم من القاعدة وغيرها».
وقال اللواء محمد برهاني قائد شرطة الموصل انه «يمكن لهذه المجموعات الدخول بيسر من ايران او سورية»، واضاف ان «القاعدة» ليست المجموعة الوحيدة التي تسعى لبث الفوضى في العراق».
أ.ف.ب
مركز للتوظيف في كركوك يتعرض لهجوم بقنبلتين يدويتين
(أ ف ب) : : GMT 05.00 hours + 2003-10-02 - 08:00:17
مركز للتوظيف في كركوك يتعرض لهجوم بقنبلتين يدويتين
كركوك (العراق) - صرح ضابط شرطة ان قنبلتين يدويتين القيتا مساء الخميس على مكتب للتوظيف في كركوك (شمال) بدون ان يسفر ذلك عن سقوط ضحايا. وقال العقيد خطاب عبدالله ان "قنبلتين يدويتين القيتا من سيارة مرسيدس سوداء لا تحمل لوحة تسجيل كانت تمر امام مكتب التوظيف بدون سقوط ضحايا".
ويقع مكتب التوظيف قرب بلدية كركوك على بعد حوالى 350 مترا من مبنيين تتواجد فيهما قوات اميركية. وتجري عمليات بحث لالقاء القبض على المهاجمين.
========
مسؤولون أمنيون: ضباط سابقون فروا إلى الخارج يجندون إرهابيين للعمل داخل العراق
أ.ف.ب : : GMT 05.00 hours + 2003-10-02 - 11:20:59
مسؤولون أمنيون: ضباط سابقون فروا إلى الخارج يجندون إرهابيين للعمل داخل العراق
أربيل ـ اكدت مصادر امنية في شمال العراق ان ضباطا عراقيين سابقين موالين للرئيس المخلوع صدام حسين هربوا الى الخارج لتجنيد مرتزقة اصوليين اجانب يسعون الى «الجهاد» مقابل الفوز بالمال او «الشهادة». وقالت هذه المصادر انه بالتزامن مع التحركات الفردية لـ«فدائيي صدام» السابقين، نفذ متطرفون اجانب هجمات ارهابية بعد ان تم تجنيدهم من قبل مسؤولين سابقين رفيعي المستوى في نظام صدام فروا الى الخارج.
وقال بروسك شاويس ان «عددا كبيرا من كوادر البعث فروا من البلاد الى سورية والاردن ومعهم مبالغ مالية كبيرة. وقد اجروا اتصالات مع متطرفين عرب اجانب ارسلوهم بعد ذلك الى العراق» للقيام بهجمات على قوات التحالف، مقابل الحصول على اموال او الفوز بـ«الشهادة» خلال اعمال التخريب التي ينفذونها ضد البنية التحتية العراقية.
وأكد شاويس، وهو مساعد زعيم الحزب الديمقراطي الكردستاني مسعود بارزاني الذي يتخذ من اربيل مقرا له ان «هؤلاء الضباط القدامى يدفعون لقاء هذه الخدمات مبالغ لكويتيين وسوريين واردنيين ومصريين ويمنيين وسعوديين» يعيشون خارج بلدانهم.
وأكد اللواء العراقي علي محمد علي المكلف امن مكتب توظيف العسكريين السابقين هذه المعلومات. واوضح ان «هناك مجموعات قدمت من الخارج ودفعت لها مبالغ مهمة للقيام باعمال ارهابية في الموصل». واشار الى ان هذه المجموعات من «الكويت وايران». واضاف ان هناك ايضا «ارهابيين اجانب يتسللون بشكل واسع عبر الحدود السورية بعضهم ايضا من «القاعدة» (..) والبعض الآخر قد يكونون قدموا فقط كمرتزقة».
وقال شاويس ان هؤلاء الاصوليين يستطيعون بعد وصولهم الاستفادة من تنظيم حزب البعث الذي لا يزال قائما. واوضح ان «البعث منظم بشكل جيد»، مؤكدا ان «كبار المسؤولين العراقيين السابقين احتفظوا بتنظيماتهم ويفتحون لهم (للارهابيين) المجال لدخول العراق ويدعمونهم ويوفرون لهم العتاد والاسلحة والمخابئ». واضاف ان «هذا الحلف الشيطاني» يتيح للبعثيين السابقين العلمانيين استخدام قيمة الشهادة في بلد مدمر لمصلحتهم مع انهم هم انفسهم لم يبدوا مقاومة كبيرة لقوات التحالف خلال الحرب.
ويؤكد الإمام ابو عبيدة مسؤول منظمة «القرآن» السلفية في الموصل ان «هناك اجانب مدربين تدريبا جيدا جدا وخصوصا من الافغان الذين يعتبرون ان مقاومة الاميركيين في العراق جهاد ويتعاونون مع المقاومين لزيادة وتيرة الهجمات وهم من القاعدة وغيرها».
وقال اللواء محمد برهاني قائد شرطة الموصل انه «يمكن لهذه المجموعات الدخول بيسر من ايران او سورية»، واضاف ان «القاعدة» ليست المجموعة الوحيدة التي تسعى لبث الفوضى في العراق».
أ.ف.ب

