عندما لا تجد معينا يعينك على مصابك وكربك فأول باب ستطرقه اعز الناس على نفسك متأملا الخير ولكن أن تجد نفسك وقد أخطأت بطرقك ذاك الباب فإن الألم يأخذ مأخذه بقلبك وروحك,,,نحتار فعلا أنحن الصواب إن كنا طرقنا الباب؟؟أم اننا إقترفنا الخطأ؟ نحتار أنعتذر ؟؟أم نكتفي بالصمت ؟؟وننطوي بعيدا ؟؟!!بقلبنا الذي إنكسر وروحنا التي هوت في وادي سحيق من الندم والأسف!!نحتار حقا هل تفكيرنا خطأ؟؟!!أم أنه لا حق لنا أن نطرق أو حتى نفكر في طرق أبوابهم ؟!!!فعذرا أيها القلب إن كان فكرنا هو ما أخذنا إليكعذرا من القلب مشفوع بأسف وندمأشجان عمان
بين الحروف إعتذار وندم,,,
-
مشاركة