_"- لــُغــةُ المَجــانـيـن _"-

    • _"- لــُغــةُ المَجــانـيـن _"-

      [ATTACH=CONFIG]67588[/ATTACH]
      لا يُهِمُني كلامهم إن كانوا يتحدثون بلُغة و أتحدث بلغة الحقيقة المُجوفة بحروف تكاد تكون مستورة ومخفية عنهم !
      فلطالما تعودوا على الثرثرة الزائفة وأنا أحبس حروفي عنهم ولكن في لُغة
      لا يفهمها إلا من كان مثلي لا يُحب المُجاملات وفي !
      نفس الوقت يتجنب الصِدام الذي لا يزيد الطين إلا بلة ولا يتحقق منها شئ سوى تمتمة زائفة فالفِكر المدروس لا يخيب والكلمة الصادقة تبقى هم يرغبون فقط في إيضاح كل ما هو واضح فنراهم لا يتعمقون فيه بشكل يُظهر الباطن ويُعالج تلك الجروح المُهملة ومنهم من يتأرجح بفكره ليحاول أن يُصيب هدفاً هو بعيداً عنه والناس يا من تقرءون أجناس فهم يختلفون في الطباع وفي الطاقات الجسمانية والفكرية فنجد درجة الأستيعاب متباينة وكلٌ يرى الأشياء بمنظوره فمنهم من يقرئها كما هي فيراها الحقيقة ومنهم من يحاول تحويرها والبعض الأخر يقرئها بالمعكوس ومنهم من يرى فيها النقص والبعض الأخر يزيد فيها حرف أو ينقص فيها كلمة والأخرون يقولون ومالنا ومنهم من يحاول أن يفعل شئ والبعض الأخر يرى ويسكت وهكذا الجميع لا يحاول حتى مجرد محاولة وكأنه إمعة يكره ما يكرهه الأخرون ويستحسن ما يستحسنه الأخرون ! !
      وكأنهم سُجناء أفكارهم ورُهناء مشاعرهم تمضي لياليهم بأعمارهم دون أن يحسبوا لكل شئ حِساب فهم ليسوا دقيقين في حياتهم بمعنى الكلمة لا يعجبهم العجب ولا الصيام في رجب وكأن أشهر الصيام فريضة ليس دونها نافلة ونحن معشر البشر نخوض في معترك هذه الحياة مع البشر من أمثالنا فلا نُعيب لا أحد ولا نشكو من أحد !
      فالأغلب منا من يعُيب الزمان ويرى بأن الحال ماضٍ كمُخير ومُسير وبينهما أمور لا نستطيع إدراكها لنقبع في زاوية خطيرة جداً نبتعد عنها خائفين من الشك فنجد بأن هذه اللُغة وإن كانت صعبة للغير إلا أنها الطريقة الوحيدة للنجاة ولنجد أقلام تستطيع أن تَعُبر بنا لمسافات شاسعة وأماكن واسعة نبحث فيها عن ظلال لم يسبُقنا إليها أحد !! من الخلق
      وقد ندرك حينها بأن كل ما قد سبق كان في لُغة مجنونة صاغها أحدٌ بقلمه ليُخبئ أمهات من الحروف المتجاورة التي تحتاج إلى رصف لإيجاد بعضاً من معانيها والوقوف عند حدودها لنلتزم السير و العمل بها !!
      فنحن لا نحتاج عندها إلى قوانين وضعية ولا نحتاج لعقول مريضة ولا لقلوب مُصابة بأنواع كثيرة من الأمراض !
      ولكن جُل ما نُريد فكراً واعياً يفهمنا ونفهم عليه وقلباً نظيفاً يتقبل كل شئ ليكون المنفذ الوحيد للأعماق التي أتعبها البحث طويلاً عن ملاذ آمن !
      عندما تجتمع لغة العقل مع القلب نسترشد من خلالها على مخارج !
      تأخذ بنا إلى شاطئ الإمان لنكون سُعداء بما نقرأ وبما نكتُب وبما نقول
      وإن كانت المُهمة صعبة إلا أن التجربة ستكون خيرُ بُرهان واقوى دليل بأننا قادرين على أن نؤهل قوانا العقلية والقلبية والجسمانية بطاقات قد تفوق طاقات البشر العادية وكأننا نتعدى على
      الخطوط الحمراء لنصنع خطوطاً أخرى لا يستطيع أقتحامها إلا من كان قوياً وجريئاً ولديه القدرة على أن يترك ما كان في حياته روتيناً ممُلاً ليصنع واجهة أخرى لكل تلك الصعاب التي أستسلم أمامها الضعفاء ! دون تأمين يُذكر ولا سيفٌ يُشهر !
      لُغة الجُنون كما يُسميها البعض وإن كان البعض لا يستسيغها إلا أنها السبيل الوحيد لتحريك الفكر , والفكرة تُكمن في الرفض , رفض أن يبقى الفكر سقيماً ولا يُعالج أو ضعيفاً فلا يتقوى أو واقفاً لا يتحرك !
      هذا كلامي وهذه لُغتي فَهِم من فهِم وعجز عن الفهم من عجز لا يُهم َ
      المهم أن نُعبر عن ما نشُعر به تجاه أنفسنا أو غيرنا بقلوب راضية مؤمنة مُنصفة همها مساعدة الأخرين بأخلاص وبيقين بأن الأنسان لديه القدرة على إيجاد الحلول وبأن الله ناصره لا شك ولا ريب طالما كان سعيه للخير !
      [
      خلاصة القول]
      إن كُنا لا نستطيع فهم أنفسنا فكيف سنتمكن من فهم الأخرين !
      الصور
      • صورة 6.jpg

        7.26 kB, 400×284, تمت مشاهدة الصورة 83 مرة
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

      تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة ورد المحبة ().

    • لغة الجنوؤوؤوؤنــــ {رأإأإأإأإأإأئــعة
      ليس على مفهموك انت ...!!و إنما على مفهوم من يفهمني ...!!!لأنني لاحظت نظرتك التشاؤمية
      فكم اعشق اللحظاإأإأإأإأت التي اتكلم فيها بطريقة لا يفهمها أحد ..!!إلا شخص اعنيه بنظراإأإإتي فقط..!!لا يعلم مغزى كلامي ولا مقصدي و يفكر بأنني طفلة أفعل أشياء غريبة لا مغزى منها اي تهور و جنون ..بينما انا احمل نظرة مختلفة لكل ما أفعله ...
      ومن خلال هذه المقوله التي كتبتها ((ونحن معشر البشر نخوض في معترك هذه الحياة مع البشر من أمثالنا فلا نُعيب لا أحد ولا نشكو من أحد ! )) مهما قصدت ان الشهر يفرض علينا ذلك ..!!فنحن بشر عكس كلامك !!مهما كان شهر او ما شابهه فنحن نكره و نشكو ..ولا اعتقد ان من خرج من قلوبنا يستطيع أن يدخل في قلوبنا لمده معينه رغما عنا ..!!

      و عن قولك ((فالأغلب منا من يعُيب الزمان ويرى بأن الحال ماضٍ كمُخير ومُسير وبينهما أمور لا نستطيع إدراكها لنقبع في زاوية خطيرة )) فأنا عكس ذلك تماما...فأنا لي شخصية و طبع نادر لا أستطيع التأقلم مع تغير تصرفات الآخرين و نظراتهم و مع تغير البشر بتغير الزماإأإأإأنـــ.. >>لي طبعي الخاص و كل ما يسيرني هو تفكيري و نظراتي ووجهاتي و هوايتي ..و تغير الزماإأإأإأنــ لا يغير (( أميرة صغيرة )) و إنما يغيرها (( تغير ثقافتها )) ....أقصد بذلك اننا يجب أن نفهم أننا غير مسيرون و غير مقيدون لدينا الحرية أي (( مزأإإأإأإأج))....
      شكرااإأإأإ ...لكل منا وجهة نظر !!! و هي ليست قاأإأإأإنون يعمل به !! و إنما رأي ..!!!
      يَا رب فيْ قلبيً دعَوات عَانقت أبوآب السَماءْ ..! ف بعَطفك وَ رحمتك الوآسععه قل لهَا [ كونيْ ]

      تم تحرير الموضوع 2 مرة, آخر مرة بواسطة ورد المحبة: بس كذأإإأإ كيفي ؟!! ().

    • وجهة أنظر أحترمها وأقدرها كثيراً أميرة صغيرة ! وهي في النهاية كلمات صاغها القلم كان بوحي الفكر أم بنبض المشاعر ! المهم أنها كانت زفرات أوضحت من خلالها مفهومك تجاه تلك العبارات ولكنها تبقى يا أميرة لُغة مجنونة أليس كذلك ! فلِكلُ منا لُغته الخاصة التي يحاول من خلالها أن يُعبر تجاه كل حدث يقع أمامه أو حديث طرقه سمعه أو كتابة قرئتها عيناه وأمتزجت بفكره ومشاعره ليتدخل فيها عقله وقلبه ولما لا طالما للحديث قصده وللنية منه مكان ! لن تتحرك أناملك لتمسك بالقلم ما لم يُعير العقل أنتباه لتلك الكلمات التي سقطت معانيها على القلب فأنتصر لها العقل محاولاً التصدي لها أو حتى تفسيرها المهم أميرة بأنك أثبت بأن لديك القدر على المواجهة وكأنك مُقاتلة شُجاعة كريتشارد قلب الأسد أحترم رأيك وأشكرك على كلماتك تلك فالشجاعة هي جُل ما نفتقد وإن كان في قلم ٍ وقِرطاس ! لك تحية خاصة من ورود !!
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • عندما كان همهم التنقل من قراءة إلى قراءة وردود إن لم تُكن عبث فهي شرود لفكر حاول أن يُعير فكراً أخر أهتمامه كقوله أنا قرئت لك وأنا أخالف ما كتبت وكقوله أنا لا أعارضك ولكن لي رأيٌ أخرى أو أن يوافق من كتب ما كتب بمعنى أن يعيش الأنسان لحظاته أثناء تلك الكتاابة بعد أن قرأ وهو في مزاج يختمر فكره وقد يلغى فكرته الأصلية وهنا تحتاج الأمور لمراقبة كثيفة فما قد يقع من حروف إما أن يُعالج وإما أن يُزيد الجرح جرحاً أخر ! القدرة على المواجهة قد تكون أضعف بكثير من القدرة على الأختباء ولكل منهما جوهره الخاص به شريطة أن يعلم بأن كلا الأمرين يُعد مواجهة بالطبع من نظر العقلاء بأن هذا كلام خاطئ ومشكوك فيه ولكن علينا أن نفتح أفكارنا وأن نرسل أطيافها لبعيد جداً لنتأمل فالتأمل من غايات الإدراك أن نسبح لما وراء الحقائق أحياناً نقرأ الأكاذيب ونشعر بها ولا نحتاج إليها في حياتنا بقدر حاجتنا تعلمها لا لنطبقها فنحن بعيدين عن ذلك بكثير ولكن حتى نتصدى لها كمن يتعلم الضار من الأشياء لا ليستخدمها للفتك بالاخرين ولكن ليحذر منها حتى إذا ما أستخدمت ضده أتقاها بكل سهولة ويسر إذا ً نحتاج أحياناً لأن نتعامل مع أشكال وأنواع ونماذج كثيرة من البشر حتى نخرج بالحكمة التي من خلالها نستطيع السيطرة على أنفسنا وعلى مجريات الأمور بحياتنا ! لسنا مجبرين على أن نتعمل طرقهم ولا حتى نماشيهم ولكن ما يجبرنا على ذلك أمور أكبر بكبير من فهمنا فنحن مُسيرون في أمور ومخيرون في أمور أخرى ! هم لا يُشاركونني الفِكر وقد يخالفونني في الرأي وتلك مخالفة أحسب لها ألف حساب فأنا لا أرفضها ولا كذلك أقبلها ولكن أعتبرها سجال وليال طِوال أعركُ فيها كل خافقة سكون أو زيغة جنون لأكتبها من جديد وأتعلم منها المفُيد ككتابة مجنونة قد لا تعني شيئاً لهم وتعنى الكثير لغيرهم السر يكمن في القراءة الصحيحة للحرف ولطالما تكلمت وهم ينصتون ولطالما أستمعت وهم يتكلمون فكانت النتيجة أني فهمت ما يرغبون فيه بيد أنهم لا يزالوا مُحتارين في عنيت وكتبت أليس كذلك المواضيع تختلف لا أنكر ذلك ولها مُسميات كثيرة فمنها النقاشية ومنها الشاعرية ومنها الأبداعية ومنها التخميس وأخطرها ما كان في قياس لمشاعر أو فكر وهُنا لُب الحقيقة ! وجودهم ومعايشتهم في الداخل لا تختلف إطلاقاً عن العيش معهم والتعامل في الخارج فهم كما هم لا يتغيرون بأفكارهم بجنونهم بأنصياعهم للأوامر رغم ان ما بداخلهم قد يخالف تماماً تلك الأوامر ولكنهم مجبرون على الأنصياع لها وهنا يحاولوا خلق حرية من نوع أخر
      لا يجدوها لا في وظائفهم ولا حتى في بيوتهم ولا بين زملائهم وأقرانهم وأقرب الناس إليهم فهل نحن نهرب من الواقع ..في واقع مماثل ولكن بطريقة مختلفة وكأننا نختبئ من الحقيقة في حقيقة أخرى لم ندرك ما هي خطورتها ولا حتى كيف نتصدى لشراكها لا أدري فالمسئلة معقدة بعض الشئ ولكن يجب أن نكتبها هكذا كما هي حتى نستطيع التغلب على مخاوفنا في الداخل وفي الخارج !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • نحن لسنا مسيرون !!..بل نحن مخيرون في أكثر الأوقات..نستطيع أن نكون ضد او مع ....لإن التعامل مع انوإأإأإأإعـــ البشر مع إختلاف ثقافاتهم و أفكاإأإأإرهمـــ و حياتهم يجعلنا نتخذ فكر واحد لهذا الصنف من البشر ..إما (( الحب ..الكره ..التحدي ...)) و ربما بعد قرائتنا لاي موضوع نسايره ليس إعجابا إو حبا في الشخص أو عشقا للموضوع ...ربما يكون تحدي ...!!وفي بعض الأحيان نحن في شبكة مجنونه لا نحب ان نظهر شخصيتنا الحقيقية و رأينا الحقيقي ..فنخفي كل ما يكون حقيقة لشخصيتنا ..(( فنلتبس الأقنعة البشرية )) و هذه احد الهويات و الألعاب التي تدور في عقول (( قراإأإأصنة الحاسوب )) فقراءة الموإأإأضيع و الرد عليها و التفاعل معها في بعض الاوقات تكون مجرد تسلية لا تعبير و لا إنسجام معها و في بعض الأوقات تأخذ الفكر و العقل ..حسب مزأإأإج القارئ و شخصيته ....أمثإأأإأإلي.....!!!؟؟
      يَا رب فيْ قلبيً دعَوات عَانقت أبوآب السَماءْ ..! ف بعَطفك وَ رحمتك الوآسععه قل لهَا [ كونيْ ]
    • لأن لا معنى للنقاط بلا حروفها...~
      لأن لا معنى للكلمات بلا أفكارها..~
      لأن لا معنى للقصائد بلا إلهامها
      لأن لا معنى للإلهام بدونك
      تغرق غرفتي
      تحت أوراق بيضاء
      رسمت عليها عينيك
      فلم أتذكر لونهما
      أوراق بيضاء نثرت فوقها شعرك
      فلم أذكر رائحته
      لأنه منذ رحلت
      لم يبقَ حبر في قلمي
      لم أعد أعرف الأبجدية
      لذلك أكتب اليوم بلغة المجانين ..))~




      ₪الحيآآه:) حلوه\₪
    • تلك اللغة الصامتة .. التي تغنيك عن ألوف الكلمات
      .. أجمل اللغات

      وهيه لغة المجانين ..~
      لغه جميله وآحببتها على طريقتك في الصيآآغه ...ولاكنني آرى نقص فيها ...
      !
      !
      ₪الحيآآه:) حلوه\₪
    • أميرة صغيرة كتب:

      نحن لسنا مسيرون !!..!..بل نحن مخيرون في أكثر الأوقات

      أميرة صغيرة كتب:

      ليش لا بس نقدر نتحكم آحيانا في الظروف ..!..نستطيع أن نكون ضد او مع ....لإن التعامل مع انوإأإأإأإعـــ البشر مع إختلاف ثقافاتهم و أفكاإأإأإرهمـــ و حياتهم يجعلنا نتخذ فكر واحد لهذا الصنف من البشر ..إما (( الحب ..الكره ..التحدي ...)) و ربما بعد قرائتنا لاي موضوع نسايره ليس إعجابا إو حبا في الشخص أو عشقا للموضوع ...ربما يكون تحدي((تحدي ؟؟! آفهم ما تعنين بقصدك ولاكن.. ...!!وفي بعض الأحيان نحن في شبكة مجنونه لا نحب ان نظهر شخصيتنا الحقيقية و رأينا الحقيقي ..فنخفي كل ما يكون حقيقة لشخصيتنا ..(( فنلتبس الأقنعة البشرية )) و هذه احد الهويات و الألعاب التي تدور في عقول (( قراإأإأصنة الحاسوب )) فقراءة الموإأإأضيع و الرد عليها و التفاعل معها في بعض الاوقات تكون مجرد تسلية لا تعبير و لا إنسجام معها و في بعض الأوقات تأخذ الفكر و العقل ..حسب مزأإأإج القارئ و شخصيته ....أمثإأأإأإلي...(في هذي انا معك احيانا يكون موضوع سبشل بس نحن مزاجنا متعكر /فلا نرى تلك الحلاة في الموضوع ..!مزاج له دوور كبير
      آعجبني طريقه تفكيرك وكانك تصفين القارى .!..!!!
      ؟؟


      سعدت بقرآآتك...~
      ₪الحيآآه:) حلوه\₪
    • ورود المحبة كتب:

      [ATTACH=CONFIG]67588[/ATTACH]
      لا يفهمها إلا من كان مثلي لا يُحب المُجاملات
      ((آذا حكمك الزمن وعشت في عالم آناس يجاملوك !!ما تفعل ..؟!! وفي !
      نفس الوقت يتجنب الصِدام الذي لا يزيد الطين إلا بلة ولا يتحقق منها شئ سوى تمتمة زائفة فالفِكر المدروس لا يخيب والكلمة الصادقة تبقى هم يرغبون فقط في إيضاح كل ما هو واضح فنراهم لا يتعمقون فيه بشكل يُظهر الباطن ويُعالج تلك الجروح المُهملة ومنهم من يتأرجح بفكره ليحاول أن يُصيب هدفاً هو بعيداً عنه والناس يا من تقرءون أجناس فهم يختلفون في الطباع وفي الطاقات الجسمانية والفكرية فنجد درجة الأستيعاب متباينة وكلٌ يرى الأشياء بمنظوره فمنهم من يقرئها كما هي فيراها الحقيقة ومنهم من يحاول تحويرها والبعض الأخر يقرئها بالمعكوس(( ومنهم من يرى فيها النقص والبعض الأخر يزيد فيها حرف أو ينقص فيها كلمة والأخرون يقولون ومالنا ومنهم من يحاول أن يفعل شئ والبعض الأخر يرى ويسكت وهكذا الجميع لا يحاول حتى مجرد محاولة وكأنه إمعة يكره ما يكرهه الأخرون ويستحسن ما يستحسنه الأخرون ! !
      وكأنهم سُجناء أفكارهم ورُهناء مشاعرهم تمضي لياليهم بأعمارهم دون أن يحسبوا لكل شئ حِساب فهم ليسوا دقيقين في حياتهم بمعنى الكلمة لا يعجبهم العجب ولا الصيام في رجب وكأن أشهر الصيام فريضة ليس دونها نافلة ونحن معشر البشر نخوض في معترك هذه الحياة مع البشر من أمثالنا فلا نُعيب لا أحد ولا نشكو من أحد !
      فالأغلب منا من يعُيب الزمان ويرى بأن الحال ماضٍ كمُخير ومُسير وبينهما أمور لا نستطيع إدراكها لنقبع في زاوية خطيرة جداً نبتعد عنها خائفين من الشك فنجد بأن هذه اللُغة وإن كانت صعبة للغير إلا أنها الطريقة الوحيدة للنجاة ولنجد أقلام تستطيع أن تَعُبر بنا لمسافات شاسعة وأماكن واسعة نبحث فيها عن ظلال لم يسبُقنا إليها أحد !! من الخلق
      وقد ندرك حينها بأن كل ما قد سبق كان في لُغة مجنونة صاغها أحدٌ بقلمه ليُخبئ أمهات من الحروف المتجاورة التي تحتاج إلى رصف لإيجاد بعضاً من معانيها والوقوف عند حدودها لنلتزم السير و العمل بها !!
      فنحن لا نحتاج عندها إلى قوانين وضعية ولا نحتاج لعقول مريضة ولا لقلوب مُصابة بأنواع كثيرة من الأمراض !
      ولكن جُل ما نُريد فكراً واعياً يفهمنا ونفهم عليه وقلباً نظيفاً يتقبل كل شئ ليكون المنفذ الوحيد للأعماق التي أتعبها البحث طويلاً عن ملاذ آمن !
      عندما تجتمع لغة العقل مع القلب نسترشد من خلالها على مخارج !
      تأخذ بنا إلى شاطئ الإمان لنكون سُعداء بما نقرأ وبما نكتُب وبما نقول
      وإن كانت المُهمة صعبة إلا أن التجربة ستكون خيرُ بُرهان واقوى دليل بأننا قادرين على أن نؤهل قوانا العقلية والقلبية والجسمانية بطاقات قد تفوق طاقات البشر العادية وكأننا نتعدى على
      الخطوط الحمراء لنصنع خطوطاً أخرى لا يستطيع أقتحامها إلا من كان قوياً وجريئاً ولديه القدرة على أن يترك ما كان في حياته روتيناً ممُلاً ليصنع واجهة أخرى لكل تلك الصعاب التي أستسلم أمامها الضعفاء ! دون تأمين يُذكر ولا سيفٌ يُشهر !
      لُغة الجُنون كما يُسميها البعض وإن كان البعض لا يستسيغها إلا أنها السبيل الوحيد لتحريك الفكر , والفكرة تُكمن في الرفض , رفض أن يبقى الفكر سقيماً ولا يُعالج أو ضعيفاً فلا يتقوى أو واقفاً لا يتحرك !
      هذا كلامي وهذه لُغتي فَهِم من فهِم وعجز عن الفهم من عجز لا يُهم َ
      المهم أن نُعبر عن ما نشُعر به تجاه أنفسنا أو غيرنا بقلوب راضية مؤمنة مُنصفة همها مساعدة الأخرين بأخلاص وبيقين بأن الأنسان لديه القدرة على إيجاد الحلول وبأن الله ناصره لا شك ولا ريب طالما كان سعيه للخير !
      [
      خلاصة القول]
      إن كُنا لا نستطيع فهم أنفسنا فكيف سنتمكن من فهم الأخرين !


      لمآآذا لا تكون لغه مجانين مختلفه ؟ ولماذا الاختلاف ...
      سؤال موجهه الى ورود
      لمآآذا اخترت هذه اللغه بذات ؟؟!




      ₪الحيآآه:) حلوه\₪
    • تشابه مرفوض ومذموم وليس له أي أصل ..
      وهي ليست لُغة إذاً وإنما لُغات مختلفة متعددة ..
      وهناك مجموعة من القواميس !
      لي عودة إذاً مجدداً ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ليس من المهم أن نفهم بعضنا
      لكل منا وجهات مختلفة و أسلوب مختلف ....:)
      يَا رب فيْ قلبيً دعَوات عَانقت أبوآب السَماءْ ..! ف بعَطفك وَ رحمتك الوآسععه قل لهَا [ كونيْ ]
    • أميرة صغيرة كتب:

      ليس من المهم أن نفهم بعضنا
      لماذا؟؟!! اذا انا فهمت انسان عدل اكون الاقرب الى قلبه ...!
      لكل منا وجهات مختلفة و أسلوب مختلف ...
      طبعأإ ليش لا

      شكرا.~.:)
      ₪الحيآآه:) حلوه\₪