السلام عليكم
توم آند جيري
كنت في صغري أتابع القط و الفأر و لكني بعد فترةٍ كرهته جداً و صرتُ لا أتابعه كثيراً و عندما أتابعه أتابعه بحمق و غيظ !!!
لماذا دائماً القط مظلوم ؟؟
لماذا دائماً الفأر هو المنتصر ؟؟
حلقات قليلة جداً يكون فيها القط ناجحاً !!
لماذا لا يكون الفأر مؤذي و في النهاية يسقط في يدي القط فتكون نهاية سعيدة؟؟
أظن أن أغلب المسلمين يعتبرون الفأر مؤذي و القط حيوان أليف و في بعض الأحيان لا يجوز قتله عمداً .
حسناً :
متابعتنا لمسلسل القط و الفأر ألا تؤثر فينا نفسياً ؟
أليس لها هدف؟
دائماً الفأر فو المنتصر و نحن لا نحب ذلك و مع ذلك لا يمكننا فعل شيء فالفأر منتصر منتصر و إن أردنا متابعة المسلسل و التسلية فيجب علينا الإعتراف بانتصار الفأر.!!!
ذكرني ذلك بما تفعله أمريكا في العرب و المسلمين
فدائماً هي الصواب و يجب علينا نحن المسلمين أن ترضخ لذلك و أن نعترف لذلك و من لا يعترف فهو مستهدف.
أمريكا تهتك الحرية و تنادي بها في نفس الوقت .
اليهود يهتكون حقوق الإنسان و ينادون بها في نفس الوقت .
أظن أن لعبة القط و الفأر قد أثرت فينا و صنعت لنا مناعة فقد عودتنا على ذلك منذ الصغر .
عودتنا أن الفأر هو المنتصر دائماً شئنا أم أبينا فعلينا أن نكسر غيضنا .
كذلك أمريكا و اليهود هم الصادقون و هم الصواب و علينا أن نكسر غيضنا.
لكن لا تفرحوا كثيراً يا أعداء الإسلام
فالفأر يبقى فأراً و لن يقاوم القط .
و كذلك المسلم دائماً منتصر
منتصر بقربه من الله
و لن يرضخ لكم إلا الضعفاء .
توم آند جيري
كنت في صغري أتابع القط و الفأر و لكني بعد فترةٍ كرهته جداً و صرتُ لا أتابعه كثيراً و عندما أتابعه أتابعه بحمق و غيظ !!!
لماذا دائماً القط مظلوم ؟؟
لماذا دائماً الفأر هو المنتصر ؟؟
حلقات قليلة جداً يكون فيها القط ناجحاً !!
لماذا لا يكون الفأر مؤذي و في النهاية يسقط في يدي القط فتكون نهاية سعيدة؟؟
أظن أن أغلب المسلمين يعتبرون الفأر مؤذي و القط حيوان أليف و في بعض الأحيان لا يجوز قتله عمداً .
حسناً :
متابعتنا لمسلسل القط و الفأر ألا تؤثر فينا نفسياً ؟
أليس لها هدف؟
دائماً الفأر فو المنتصر و نحن لا نحب ذلك و مع ذلك لا يمكننا فعل شيء فالفأر منتصر منتصر و إن أردنا متابعة المسلسل و التسلية فيجب علينا الإعتراف بانتصار الفأر.!!!
ذكرني ذلك بما تفعله أمريكا في العرب و المسلمين
فدائماً هي الصواب و يجب علينا نحن المسلمين أن ترضخ لذلك و أن نعترف لذلك و من لا يعترف فهو مستهدف.
أمريكا تهتك الحرية و تنادي بها في نفس الوقت .
اليهود يهتكون حقوق الإنسان و ينادون بها في نفس الوقت .
أظن أن لعبة القط و الفأر قد أثرت فينا و صنعت لنا مناعة فقد عودتنا على ذلك منذ الصغر .
عودتنا أن الفأر هو المنتصر دائماً شئنا أم أبينا فعلينا أن نكسر غيضنا .
كذلك أمريكا و اليهود هم الصادقون و هم الصواب و علينا أن نكسر غيضنا.
لكن لا تفرحوا كثيراً يا أعداء الإسلام
فالفأر يبقى فأراً و لن يقاوم القط .
و كذلك المسلم دائماً منتصر
منتصر بقربه من الله
و لن يرضخ لكم إلا الضعفاء .