من ما راق لي
واتمنى ان ينال على إعجابكم
واتمنى ان ينال على إعجابكم
منْ يكفلُ قلبي..!!
(1)
ذات يوم لملم حزني بكل حب
أخذ كومة الآلام المكدسة بي وألقاها بعيداً
ثم علمني كيف يكون الأمل شيئاً يتلاشى المستحيلُ فيه..!!
فقلتْ...
كيف لي أن أرد جميلكَ سيدي
فأنت...رجلٌ لا يشبههُ أحد
أن تمسكِ يدي وتشعل أصابعك في دربي
شيء يقابله الكثير..!!
فأجــابْ:
أريد قلبكِ..
حينها ارتسمت ابتسامة صغيرةٌ على شفتي
"خذه...//قلبٌ//أعطى الحياة عهداً بأنْ يحبك حتى آخر رمق.."
وآنذاك ابتدأت أبجديات الحب..
(أنتَ من سيكفلُ قلبي بعد طولِ يأس)...
(2)
واستمرتِ الحكاية~~
كل يوم أرى الحياة أجملْ وأجملْ
بتُّ أفتحُ شبابيكَ الأملِ وأرتشفُ نفساً عميقا
يداعبه طيفٌ طالما منحني الكثيرْ...
كنتُ أعودُ طفلةً صغيرةً كلما هزمني يأسي لذتُ إليكَ
حتى أرتوي من فيض حنانك ما يقيني لفحة الألم...
كنتُ أجدُ نفسي في عينيكْ
وأجدني أدنو من السعادة..أدنو من |الحلمْ| الذي طالما أردته وبصمتْ...
وشاء ال|هوى| أن أتشرب بك في كلِّ حينْ...
(3)
هلْ تعلمْ...
عندما قررت أن أبدأ حكايتي معكْ
لم ألقي بالاً لكل ما حولي، لمْ ألقي بالاً لغدي الخائفْ
ولمْ أبدِ اهتمامي لكل ما حطمني ذاتَ ألمْ...
فقط كنت أريد أن أجمعَ بعضي على بعضي
أنْ أفتح لنا صفحةً بيضاءَ يحفظها العاشقين من بعدنا..
أنْ أسكُبَ حُزني/ يأسي/ ألمي في قدح زجاجي
وأشربهُ بمرارةٍ ...وأنساها بعد ذلكَ كأن لم تكن
أنْ أصنع بداخلي أنثى لها حقٌ أنْ تحبَ...وتعيش كما تشاءُ...!!
هلْ تعلمْ...
لمْ تنفعني أقاويل سيدات حيِّنا عن الرجالْ...
ولم تردعني حكمةُ الزمن إذا عشتهُ كزهرة هبت عليها الرياح فكسرت كل جزءٍ فيها..!!
{ وشاء الهوى....أن أملأ قلبي بكْ/ وبكبريائك المخادعْ...
(4)
أعلمُ أنني بت أهذي كثيراً
ولكنني بحاجةٍ الى أن أسكب خيبتي هنا مرة أخرى
أنْ أحكي لحروفي عمق الألم الذي يجتاحني كلما تذكرت أنني كنت كالدمية بين يديكْ
وأنك أجدتَ التمثيلْ...قلي يا عزيزي، لماذا لم تخبرني بأنك بداخلي مجرد كذبة؟؟!!
لماذا سولتَ لنفسك الشريرة أن تقتلني كل يوم...؟
أن تطلق همومي نحوي وتتركها تفترسني بكل قسوة؟
أن تجيد العبثَ بمشاعري...أنْ تلقيني في جبةِ اليأس من جديد؟
لماذا...لماذا...لماذا..!!
سؤالٌ يحتضر على شفاهٍ باتت ترتجف من هول الصدمةِ
ترى...ايُّ ذنب قد جنيته بحقك حتى تكافئني بجرح آخر؟
//
(5)
انتهيتْ..
//
لنْ أرفعَ ||راية النصر|| لأنني بت أفضل الرحيلْ
فأنا أكبرُ الخاسرين بفقدك...وكل ما حولي يتلاشى للضياعْ...
لا عليكً يا سيدي...فما أهدرتُهُ من عمري كفيل بكل هذا البوح..
أدرك بأنه من المؤسفْ أن أبكيك وجرحــي بسببك لا زالَ ينزفْ
من المؤسف أن تلاحقني ذكراك حتى في أحلامي...
أنا متعبة جداً حدَّ أنني أتمنى الموتْ...الموتْ...الموتْ...
//
ربما حان الوقت أن أبدأ من جديد
أن ألقي بكَ في عمر الماضي وأرحل بصمتْ
أن أتنفس من جديدْ...و أنتظرَ صفعةَ أخرى يهديني إياها قدري..!!
****
عــذراً
هي خربشةٌ لا أكثر
حروف ألقيها على رصيفِ الخيبة والخذلانْ
لتمدَّ كف الرحمة من قلوبٍ باتت كقسوة الحجر بلْ وأكثر...
//
تخنقني غصةٌ مع بدايةِ هذا الصباحْ
لا تسألني كيف ستمرُ الأيامُ بدونكْ
هناك ليالي أرق/ بكاء وآهات/وخيبة بانتظاري...!!
أحتاجُ للغيابِ حتى ألتقط ما سقط من مشاعري بسببك..
..............
كتبتها حتى دون أن اعيد قراءتها مرة أخرى!!
أريدُ أن تنتهي أحرفي بهذه...
وداعاً العالمٍ يزيدني ألماً كلمات بدأت البوحْ...
(1)
ذات يوم لملم حزني بكل حب
أخذ كومة الآلام المكدسة بي وألقاها بعيداً
ثم علمني كيف يكون الأمل شيئاً يتلاشى المستحيلُ فيه..!!
فقلتْ...
كيف لي أن أرد جميلكَ سيدي
فأنت...رجلٌ لا يشبههُ أحد
أن تمسكِ يدي وتشعل أصابعك في دربي
شيء يقابله الكثير..!!
فأجــابْ:
أريد قلبكِ..
حينها ارتسمت ابتسامة صغيرةٌ على شفتي
"خذه...//قلبٌ//أعطى الحياة عهداً بأنْ يحبك حتى آخر رمق.."
وآنذاك ابتدأت أبجديات الحب..
(أنتَ من سيكفلُ قلبي بعد طولِ يأس)...
(2)
واستمرتِ الحكاية~~
كل يوم أرى الحياة أجملْ وأجملْ
بتُّ أفتحُ شبابيكَ الأملِ وأرتشفُ نفساً عميقا
يداعبه طيفٌ طالما منحني الكثيرْ...
كنتُ أعودُ طفلةً صغيرةً كلما هزمني يأسي لذتُ إليكَ
حتى أرتوي من فيض حنانك ما يقيني لفحة الألم...
كنتُ أجدُ نفسي في عينيكْ
وأجدني أدنو من السعادة..أدنو من |الحلمْ| الذي طالما أردته وبصمتْ...
وشاء ال|هوى| أن أتشرب بك في كلِّ حينْ...
(3)
هلْ تعلمْ...
عندما قررت أن أبدأ حكايتي معكْ
لم ألقي بالاً لكل ما حولي، لمْ ألقي بالاً لغدي الخائفْ
ولمْ أبدِ اهتمامي لكل ما حطمني ذاتَ ألمْ...
فقط كنت أريد أن أجمعَ بعضي على بعضي
أنْ أفتح لنا صفحةً بيضاءَ يحفظها العاشقين من بعدنا..
أنْ أسكُبَ حُزني/ يأسي/ ألمي في قدح زجاجي
وأشربهُ بمرارةٍ ...وأنساها بعد ذلكَ كأن لم تكن
أنْ أصنع بداخلي أنثى لها حقٌ أنْ تحبَ...وتعيش كما تشاءُ...!!
هلْ تعلمْ...
لمْ تنفعني أقاويل سيدات حيِّنا عن الرجالْ...
ولم تردعني حكمةُ الزمن إذا عشتهُ كزهرة هبت عليها الرياح فكسرت كل جزءٍ فيها..!!
{ وشاء الهوى....أن أملأ قلبي بكْ/ وبكبريائك المخادعْ...
(4)
أعلمُ أنني بت أهذي كثيراً
ولكنني بحاجةٍ الى أن أسكب خيبتي هنا مرة أخرى
أنْ أحكي لحروفي عمق الألم الذي يجتاحني كلما تذكرت أنني كنت كالدمية بين يديكْ
وأنك أجدتَ التمثيلْ...قلي يا عزيزي، لماذا لم تخبرني بأنك بداخلي مجرد كذبة؟؟!!
لماذا سولتَ لنفسك الشريرة أن تقتلني كل يوم...؟
أن تطلق همومي نحوي وتتركها تفترسني بكل قسوة؟
أن تجيد العبثَ بمشاعري...أنْ تلقيني في جبةِ اليأس من جديد؟
لماذا...لماذا...لماذا..!!
سؤالٌ يحتضر على شفاهٍ باتت ترتجف من هول الصدمةِ
ترى...ايُّ ذنب قد جنيته بحقك حتى تكافئني بجرح آخر؟
//
(5)
انتهيتْ..
//
لنْ أرفعَ ||راية النصر|| لأنني بت أفضل الرحيلْ
فأنا أكبرُ الخاسرين بفقدك...وكل ما حولي يتلاشى للضياعْ...
لا عليكً يا سيدي...فما أهدرتُهُ من عمري كفيل بكل هذا البوح..
أدرك بأنه من المؤسفْ أن أبكيك وجرحــي بسببك لا زالَ ينزفْ
من المؤسف أن تلاحقني ذكراك حتى في أحلامي...
أنا متعبة جداً حدَّ أنني أتمنى الموتْ...الموتْ...الموتْ...
//
ربما حان الوقت أن أبدأ من جديد
أن ألقي بكَ في عمر الماضي وأرحل بصمتْ
أن أتنفس من جديدْ...و أنتظرَ صفعةَ أخرى يهديني إياها قدري..!!
****
عــذراً
هي خربشةٌ لا أكثر
حروف ألقيها على رصيفِ الخيبة والخذلانْ
لتمدَّ كف الرحمة من قلوبٍ باتت كقسوة الحجر بلْ وأكثر...
//
تخنقني غصةٌ مع بدايةِ هذا الصباحْ
لا تسألني كيف ستمرُ الأيامُ بدونكْ
هناك ليالي أرق/ بكاء وآهات/وخيبة بانتظاري...!!
أحتاجُ للغيابِ حتى ألتقط ما سقط من مشاعري بسببك..
..............
كتبتها حتى دون أن اعيد قراءتها مرة أخرى!!
أريدُ أن تنتهي أحرفي بهذه...
وداعاً العالمٍ يزيدني ألماً كلمات بدأت البوحْ...
متعود تترك على جلبي جراح
ذباح روح وتمشي بدم الجريح
أشوفك بعين الغلا والأرتياح
وأنسى الطعون اللي فيني انا فحيح
: 
: 
: