[TABLE='width:70%;']
[CELL='filter:;']

[VIDEO=http://khalidu2.jeeran.com/ahlam1.mid]WIDTH=100 HEIGHT=30[/media]
أهكذا أحببتني ؟
*****
أهكذا أحببتني ..........
أموت ........... ما أجبتني
وتبقى أسئلتي حبيسة أوقاتي .... وتبقى أوراقي حبيسة أدراجي
وشمعة .... وشمعة .... تهذي بصيصاً بنا
و
مالبث ألم إلا وتسلقه ألم ثان
ورحت أجدل الوجع ظفائراً لأمثالي من بعدي
وتخرج من لب حياتي سلالات وجع متشرد في غدي
كل هذا والأحداق البارده لاتعرف حرارة المآقي وسوء المنقلب ...!
كأني بمعزوفة ليلة باردة ... كصقيع الأنامل حين تهم بنزف وعي
كأني بالأماني تنكسر من على رفوف الحياة ..حيث .. تهشم حلم
أو هو
كأني بألوان طيفي تسيح من على جدارية الوقت ......!
أهكذا أحببتني عاشقاً للوهم ... للهم ... لـ هم ............!
آن أن نلتقي على دائرة وجع ونمارس التزحلق أمام الأحداق فربما لاعين رأت ..ولا" خطر " على قلب حجر
**
سأسمح لنفسي بالمثول في دائرة " القضاء " وسأستمسك بأقل من عشر القُطر
قلبي :- مجبر على المثول أمام " القَــدَر " قدري أن ....... أحياك ...!
وقَــدْري ....شخبطة في أناقة الحضور / بشاعة المثول ......!
تفوقت أخيراً... في الوصول الى متعة العذاب
ولكن
لاأمتع من أن أدون نفسي بمرسمة .. كي تمحوني أنامل تشرنقت في ورقي وأرقي
وكلما دارت رحى الذاكرة ... كان الطحن أشد ضراوة
ومع ذلك أتكوَّن خبزاً لايصلح للاستهلاك الإنساني
أهكذا أحببتني ........... والسؤال
( من جذب الشرايين حبالاً في معصمك ) ؟....!
***
كلما زادت رقعة الدائرة أُجهشت بالبكاء
وكلما شعرت بدنو الآخرة ثملت بالوفاء
ولكم دنوت من قلبي بأسماعي حيث النبض في أعلى تفاهاته
ولكم تحسست أناملي حيث الفقد في أشد حالاته
ولكم سابقت خطواتي حيث التعثر .... عثراته
******
خالد / ليلة سبتٍ باهت
[/CELL][/TABLE]
[CELL='filter:;']

[VIDEO=http://khalidu2.jeeran.com/ahlam1.mid]WIDTH=100 HEIGHT=30[/media]
أهكذا أحببتني ؟
*****
أهكذا أحببتني ..........
أموت ........... ما أجبتني
وتبقى أسئلتي حبيسة أوقاتي .... وتبقى أوراقي حبيسة أدراجي
وشمعة .... وشمعة .... تهذي بصيصاً بنا
و
مالبث ألم إلا وتسلقه ألم ثان
ورحت أجدل الوجع ظفائراً لأمثالي من بعدي
وتخرج من لب حياتي سلالات وجع متشرد في غدي
كل هذا والأحداق البارده لاتعرف حرارة المآقي وسوء المنقلب ...!
كأني بمعزوفة ليلة باردة ... كصقيع الأنامل حين تهم بنزف وعي
كأني بالأماني تنكسر من على رفوف الحياة ..حيث .. تهشم حلم
أو هو
كأني بألوان طيفي تسيح من على جدارية الوقت ......!
أهكذا أحببتني عاشقاً للوهم ... للهم ... لـ هم ............!
آن أن نلتقي على دائرة وجع ونمارس التزحلق أمام الأحداق فربما لاعين رأت ..ولا" خطر " على قلب حجر
**
سأسمح لنفسي بالمثول في دائرة " القضاء " وسأستمسك بأقل من عشر القُطر
قلبي :- مجبر على المثول أمام " القَــدَر " قدري أن ....... أحياك ...!
وقَــدْري ....شخبطة في أناقة الحضور / بشاعة المثول ......!
تفوقت أخيراً... في الوصول الى متعة العذاب
ولكن
لاأمتع من أن أدون نفسي بمرسمة .. كي تمحوني أنامل تشرنقت في ورقي وأرقي
وكلما دارت رحى الذاكرة ... كان الطحن أشد ضراوة
ومع ذلك أتكوَّن خبزاً لايصلح للاستهلاك الإنساني
أهكذا أحببتني ........... والسؤال
( من جذب الشرايين حبالاً في معصمك ) ؟....!
***
كلما زادت رقعة الدائرة أُجهشت بالبكاء
وكلما شعرت بدنو الآخرة ثملت بالوفاء
ولكم دنوت من قلبي بأسماعي حيث النبض في أعلى تفاهاته
ولكم تحسست أناملي حيث الفقد في أشد حالاته
ولكم سابقت خطواتي حيث التعثر .... عثراته
******
خالد / ليلة سبتٍ باهت