إن اسرائيل تبادلت اسرارا ومعلومات مع مقاتلي حزب الله
( ان العلاقة بين اسرائيل والسكان اللبنانيين الشيعة غير مشروطة بوجود المنطقة الامنية ، ولذلك قامت اسرائيل برعاية العناصر الشيعية وخلقة معهم نوعا من التفاهم للقضاء على التواجد الفلسطيني والذي هو امتداد للدعم الداخلي لحركتي حماس والجهاد)
" صحيفة معاريف اليهودية 8/9/1997 "
===========
اول انتصار حقيقي في تاريخ العرب تم بايادي حزب الله ، حرروا ارض عربية بالقوة وفرضوا شروطهم على اسرائيل .. وختموها بتحرير الاسرى وحسب شروطهم .. الجهة العربية الاسلامية الوحيدة التي اخذت حقها الكامل وحررت الارض بعيدا عن الشعارات ... رغم حقد الحاقدين ... الحاقدين الذين يطلقون التكفير وبهاجمون المذاهب الاسلامية .. قلي ماذا فعلوا للاسلام غير تكفير الطرف الاخر .. هل حرروا ارضا .. ماذا قدموا لنا غير الكره والحقد والضغينة وافتعال المشاكل .. بورك حزب الله .. بورك الابطال الذين سقوا الارض بدمائهم .. بوركت سوريا على دعمهم .. بوكت ايران الدولة المسلمة على تبنيهم ودعمهم ودعم سوريا العربية ايضا
=============
صرح وزير الخارجية اليهودي في حكومة في نتنياهو (ديفيد ليفي) قائلا :
(ان اسرائيل لم تقل في يوم من الايام ان ايران هي العدو )" جريدة هارتس اليهودية / /6/1997"
ويقول ضابط اسرائيلي من المخابرات :
============
كل هذا العداء الاسرائيلي والخوف الامريكي من الجمهورية الاسلامية في ايران .. وانتم تبحثون عن الفتات .. لتطعنوا باحد قوى الدول الاسلامية في الوقت الحالي..... اين انتم من ايران يا جماعة التفرقة بين المذاهب .. اين انتم وماذا فعلتم يا جماعة الكلام والشعارات الوهمية .. من هي دولتكم .. هل تريدوني ان ابدأ بذكر دول عربية قبلت ارجل اسرائيل ... وانتم تسكتون عنها .. وبالمقابل تكيلون التهم ضد مذاهب اسلامية يفترض ان تكون قوتها منكم وقوتكم منها.... مع الاسف ... فعلا مع الاسف ... اذهبوا لرؤية دولكم التي لا تملك شيئا غير السمع والطاعة لأمريكا
==========
تم نقل كلام على لسان حفيد الخميني
==========
وهل تزر وازرة و زرة اخرى .. انما الاعمال بالنيات وانما لكل امريء ما نوى
هل كلام شخص واحد نتيجة لصلة دم يكذب بها عمل دولة كاملة يؤخذ كدليل على ان ايران واسرائيل واحد .. اين العقل من هذا .. ام انكم تحبون الصراعات والفتن.. يا مجاهد ويا محارب .. ان كنت مجاهدا لديك اسرائيل وامريكا ... اتركوا حقدكم .. واتبعوا دينكم .. يكفي ايران فخرا كونها القوى الكبرى في المنطقة .. يكفيها فخرا دعمها لسوريا ولبنان فب وقت رضخت به مصر والسعودية .. هل سمعت الجزيرة امس .. هناك اضراب في اسرائيل لهذا فالشركات الاسرائيلية حولت كل اعمالها مؤقتا على ميناء بور سعيد المصري ...
هذه هي مصر عروبتكم تبيع نفسها اين انتم منها ... لم اسمع كلمة عن هذا وذاك .. وتجرؤول بكيل الاكاذيب عن جمهورية ايران المسلمة ..!!