ارجوا ان تعذروني من الاخطاء الاملائية
عندما يفتح الصباح عينية ينتابني الخوف والملل حين الذهاب بسيارة الاجرة او التاكسي كما علمونا مدريسين اللغة الانجليزية بعد الصلاة والدعاءبالسلامة وراحة البال والاستحمام ابواق سيارات الاجرة تبداء تزمر في اذني وهما طبعا ولكن العقد (مفرد عقدة ) التي سكنت في قلبي من جراء الركوب اليومي في هذا المتعب المسمى بالتاكسي ... كالعادة انتظر على رصيف الطريق أقف هناك وانا انظر الى جمع السيارات التي تاتي من بعيد وكان مهمة عد السيارت ومراقبتها اوكلت لحظرتي .. ها قد أأتى من بعيد فالارفع يدي لكي يقف...لقد ذهب عني وكان يتفرسني ولاادري لماذ؟ يخفف السرعة ثم يزيدها ماذا هناك؟ ثم ينصرف لاادري المهم احسست بالضيق لاني نسيت ان اقتني مراءة لكي انضر اليها واتاكد من شكلي فلربما نسيت المشط على راسي ذلك المشط الذي تعود ان يعانق شعري تارة وتارة اخراى ان يسقط او لربما ان هناك شيئا لااعرفة ولاادري ان كان من سيراى ماكتبت ماهوا وارجوا ان لاتقولوا لي شيء مخجل ... تعالوا هناك اخر(تاكسي) ياللة علي ان ارفع يدي بكل طولها حتى يخرج الرسغ من كمي .. يبدوا ان يدي قصيرة جدا لدرجة ان صاحب سيارة الاجرة يواصل طريقة ام اني نسيت الخاتم الذي كان يزين اصبعي ... بعد تعب وضيق من حرارة الجو واختفاء العطر ابو ريالين الذي (فشيتة )الدهداشة على فكرة انا لست من البخلاء ولكن الاقتصاد يااخوان المية بيسة حال التاكسي الاسود المهم يعد كل هذا هاقد جاء المنقذ وقف بجنبي وبدون نفس وين باغي سؤوال كاد ان يغير فكري والعدول عن الركوب ولكن حرارة الجوا كانت في انتظاري وتتمنى لو اغير رائي ولكني ركبت وانا اقول ((( اوكي سنتر )) ربما هذة الجملة خاطئة ولكن ياللة ماشي الحال تعودنا عليها ..المهم صاحبنى اكمل طريقة يمشي ثم فجاءة يخفف السرعة ممايجعلك ان تفكر في جلب شيئا تفرغ فية مافي بطنك ان كان هناك شي تركة لك البطن المفجوع ومع كل هذة المعامع والمتاعب اصل الي المكان واطلب سيارة اخراى الى مكان اخر فهذا موال دائم والغربية في بعض الاحيان اجد ضالتي فاركب بسرعة وهذة المرة قصة وحدها حيث تبداء فصول الرعب ووقوف شعر الرأس : الاخ للخوير فرد علي وبسرعة نعم نعم تفضل ماراح تتاخر انطلق وهذة المرة باص لم يكن فاضي وكنت انا الاخير في القائمة وطيعا باص او حافلة ؟ المهم هو الذي تتنفس فية الروائح المزكمة من الازدحام اذا ماملئ المهم نعود مرة اخراى انطلق صاحبنا يمخر الطريق يجاوز هذا وينحرف عن هذا ويلصق السيارة بالسيارة التي امامة والقلوب قد سقطت في البطون والعيون تنظر الى الامام تنتظر ماسيحل بها واذكر موقف من بعض المواقف المضحكة المبكية ان احد هاؤلاء الاسيوين كان يتمتم باللغتة وهو ينظر الى الامام كنت اتظر الية وانا لست باقل منة كلنا في بحر واحد انتبة ان هناك من يراقبة( انا طبعا) لاتروحوا بعيد فقال لي باللغة العربية الركيكة (( صديق انا امس يشوف تشيكوا مال انا في نوم يمكن انا مايايشوف تشيكوا طول عمر مال انا )) فضحكت ضحكة ملئها الخوف فكان لابد لي من موقف لانصح هذا الاخ من مماسيرمي نفسة فية ويرمينا صرخت للاخ ياخوي خفف السرعة تراى مازين نحنة مامتاخرين اليوم جاين من وقت ردد علي قائلا : المشكلة انا المتاخر سامحوني ويزيد من السرعة اكثر ويزيد من ايقاننا باننا لن ننزل من هذا الباص او حافلة المهم ابو باب كبيرة يبدوا اني قربت لم يبقى لي الا كم كيلو ولكن من خوفي عندما اراى الشارع يقترب بدرجة كبيرة تصبح المسافة الاف الكيلوا مترات كييييييييييك كااف صرخ من كان على اعصابة وارتطم راس كل من كان يفكر في اولادة لاتخافوا الحادث لاباس ولكن الحافلة اعتقد انها محتاجة لطبيب جراج المهم خرج اخونا وهو متضايق من الباص يلوم الذي امامة لماذ توقفت فجأة .المهم لاادري ماذا حدث فيما بعد الذي اعرفة اني انصرفت ابحث عن سيارة اخراى لكي اراى الحظ معة كيف هو وكان الحظ لابأس في الطريق ولكن رئيسي في العمل اعطاني انذار لكي لاأكرر الخطاء ولايدري ماالذي حدث معي ولايريد ان يعرف ربما في المرة القادمة سأأتي مع الاخ الذي اوصلني في هذا اليوم فلربما لايكون هناك حادث اوربما ساصل الى مقر الشركة وانا طائرا في الجوا مدفوعا من جراء تصادم قوي .
هذى يوميات راكب التاكسي السرعة والقرف والملل من اصحاب سيارات الاجرة طبعا البعض يسئلني لماذا لاتشنري سيارة ؟ فااقول لة لم يكن الحظ احسن حالا من هذا فان انت تريد معرفة لماذا؟ فسأل الجراج الذي استفاد من اعطال السيارة التي كنت امتلكها .
سلام اخوكم ابن عباد
عندما يفتح الصباح عينية ينتابني الخوف والملل حين الذهاب بسيارة الاجرة او التاكسي كما علمونا مدريسين اللغة الانجليزية بعد الصلاة والدعاءبالسلامة وراحة البال والاستحمام ابواق سيارات الاجرة تبداء تزمر في اذني وهما طبعا ولكن العقد (مفرد عقدة ) التي سكنت في قلبي من جراء الركوب اليومي في هذا المتعب المسمى بالتاكسي ... كالعادة انتظر على رصيف الطريق أقف هناك وانا انظر الى جمع السيارات التي تاتي من بعيد وكان مهمة عد السيارت ومراقبتها اوكلت لحظرتي .. ها قد أأتى من بعيد فالارفع يدي لكي يقف...لقد ذهب عني وكان يتفرسني ولاادري لماذ؟ يخفف السرعة ثم يزيدها ماذا هناك؟ ثم ينصرف لاادري المهم احسست بالضيق لاني نسيت ان اقتني مراءة لكي انضر اليها واتاكد من شكلي فلربما نسيت المشط على راسي ذلك المشط الذي تعود ان يعانق شعري تارة وتارة اخراى ان يسقط او لربما ان هناك شيئا لااعرفة ولاادري ان كان من سيراى ماكتبت ماهوا وارجوا ان لاتقولوا لي شيء مخجل ... تعالوا هناك اخر(تاكسي) ياللة علي ان ارفع يدي بكل طولها حتى يخرج الرسغ من كمي .. يبدوا ان يدي قصيرة جدا لدرجة ان صاحب سيارة الاجرة يواصل طريقة ام اني نسيت الخاتم الذي كان يزين اصبعي ... بعد تعب وضيق من حرارة الجو واختفاء العطر ابو ريالين الذي (فشيتة )الدهداشة على فكرة انا لست من البخلاء ولكن الاقتصاد يااخوان المية بيسة حال التاكسي الاسود المهم يعد كل هذا هاقد جاء المنقذ وقف بجنبي وبدون نفس وين باغي سؤوال كاد ان يغير فكري والعدول عن الركوب ولكن حرارة الجوا كانت في انتظاري وتتمنى لو اغير رائي ولكني ركبت وانا اقول ((( اوكي سنتر )) ربما هذة الجملة خاطئة ولكن ياللة ماشي الحال تعودنا عليها ..المهم صاحبنى اكمل طريقة يمشي ثم فجاءة يخفف السرعة ممايجعلك ان تفكر في جلب شيئا تفرغ فية مافي بطنك ان كان هناك شي تركة لك البطن المفجوع ومع كل هذة المعامع والمتاعب اصل الي المكان واطلب سيارة اخراى الى مكان اخر فهذا موال دائم والغربية في بعض الاحيان اجد ضالتي فاركب بسرعة وهذة المرة قصة وحدها حيث تبداء فصول الرعب ووقوف شعر الرأس : الاخ للخوير فرد علي وبسرعة نعم نعم تفضل ماراح تتاخر انطلق وهذة المرة باص لم يكن فاضي وكنت انا الاخير في القائمة وطيعا باص او حافلة ؟ المهم هو الذي تتنفس فية الروائح المزكمة من الازدحام اذا ماملئ المهم نعود مرة اخراى انطلق صاحبنا يمخر الطريق يجاوز هذا وينحرف عن هذا ويلصق السيارة بالسيارة التي امامة والقلوب قد سقطت في البطون والعيون تنظر الى الامام تنتظر ماسيحل بها واذكر موقف من بعض المواقف المضحكة المبكية ان احد هاؤلاء الاسيوين كان يتمتم باللغتة وهو ينظر الى الامام كنت اتظر الية وانا لست باقل منة كلنا في بحر واحد انتبة ان هناك من يراقبة( انا طبعا) لاتروحوا بعيد فقال لي باللغة العربية الركيكة (( صديق انا امس يشوف تشيكوا مال انا في نوم يمكن انا مايايشوف تشيكوا طول عمر مال انا )) فضحكت ضحكة ملئها الخوف فكان لابد لي من موقف لانصح هذا الاخ من مماسيرمي نفسة فية ويرمينا صرخت للاخ ياخوي خفف السرعة تراى مازين نحنة مامتاخرين اليوم جاين من وقت ردد علي قائلا : المشكلة انا المتاخر سامحوني ويزيد من السرعة اكثر ويزيد من ايقاننا باننا لن ننزل من هذا الباص او حافلة المهم ابو باب كبيرة يبدوا اني قربت لم يبقى لي الا كم كيلو ولكن من خوفي عندما اراى الشارع يقترب بدرجة كبيرة تصبح المسافة الاف الكيلوا مترات كييييييييييك كااف صرخ من كان على اعصابة وارتطم راس كل من كان يفكر في اولادة لاتخافوا الحادث لاباس ولكن الحافلة اعتقد انها محتاجة لطبيب جراج المهم خرج اخونا وهو متضايق من الباص يلوم الذي امامة لماذ توقفت فجأة .المهم لاادري ماذا حدث فيما بعد الذي اعرفة اني انصرفت ابحث عن سيارة اخراى لكي اراى الحظ معة كيف هو وكان الحظ لابأس في الطريق ولكن رئيسي في العمل اعطاني انذار لكي لاأكرر الخطاء ولايدري ماالذي حدث معي ولايريد ان يعرف ربما في المرة القادمة سأأتي مع الاخ الذي اوصلني في هذا اليوم فلربما لايكون هناك حادث اوربما ساصل الى مقر الشركة وانا طائرا في الجوا مدفوعا من جراء تصادم قوي .
هذى يوميات راكب التاكسي السرعة والقرف والملل من اصحاب سيارات الاجرة طبعا البعض يسئلني لماذا لاتشنري سيارة ؟ فااقول لة لم يكن الحظ احسن حالا من هذا فان انت تريد معرفة لماذا؟ فسأل الجراج الذي استفاد من اعطال السيارة التي كنت امتلكها .
سلام اخوكم ابن عباد