* من بينها الناس والطبيعة والوجوه بالأبيض والأسود والحياة الصامتة.
كتب - خميس السلطي
يفتتح معالي وزير البيئة والشؤون المناخية محمد بن سالم التوبي مساء الاثنين المقبل بالجمعية العمانية للفنون التشكيلية، معرض التصوير الضوئي "أطياف متوهجة" والذي يضم عددا من اللوحات الفوتوغرافية لعدد من الفنانين العمانين.
يأتي هذا المعرض في دورته الحالية ضمن دورات عديدة سابقة شارك بها عدد من المصورين من أعضاء نادي التصوير الضوئي والتي تتجسد لوحاتهم في محاور عديدة من بينها الناس والطبيعة والوجوه بالأبيض والأسود والحياة الصامتة ليشكل حصادا سنويا للمصورين العمانيين في العديد من المجالات، فهو يجسد ثقافة الهواة وبما تزخر به السلطنة من تكوينات غنية في الطبيعة والتراث المادي وغير المادي والثقافة والفنون والاحتفالات، إضافة إلى الحضور المجتمعي في القرى البعيدة الحاضرة، وينقل المعرض آخر التقنيات الحديثة في عالم التصوير لدى المبدع العماني على مختلف القطاعات الفنية، مما يشكل مخزونا فنيا وأرشيفا ثقافيا تتمتع به المكتبات الفنية لدى هؤلاء المبدعين.
من جانبه أعلن نادي التصوير الضوئي عن شروط مسابقة المعرض السنوي الثامن عشر للتصوير الضوئي 2011، حيث جعل المحور الأول مفتوحا لجميع أنواع التصوير الضوئي، أما المحور الثاني فيأتي ليشكل حياة الناس بالأسود والأبيض، كون أن حياة الناس، وتوثيقها فوتوغرافيا، تعتبر هي الرسالة الأسمى للتصوير الضوئي، والذي جعلت منه من أعظم اختراعات العالم أجمع.. حيث ساهم ذلك في نشر ثقافات مجتمعات العالم فيما بينها.. وقربت لنا مسافات لم نكن نحلم بها. تحكي صور هذا المحور عن كل ما يحوي حياة الناس أينما كانوا في العالم أجمع، خلال ممارستهم لعملهم، وفي الشارع وفي المنزل أو في أي مكان، ويجب أن لا يقتصر التصوير على إظهار وجه أحدهم فقط، فهو غير كافٍ ليحكي لنا تفاصيل اللحظة في حياتهم اليومية. بل يجب أن تشمل الصور أكبر قدر من التفاصيل أو التقاط أجمل اللحظات التي يعيشونها. ويشترط أن تُقدم صور هذا المحور بالأسود والأبيض.
ومن بين شروط المسابقة لهذا العام، تأتي لتكون مفتوحة لجميع المصورين الضوئيين المقيمين في السلطنة من محترفين وهواة التصوير الضوئي من العمانيين وغير العمانيين، ومن الضروري أن تكون الصور المقدمة حديثة ومن تصوير المشارك شخصيا ولم يسبق المشاركة بها في المعارض السنوية السابقة، كما يجب أن تقدم الصور مطبوعة وبمقاس لا يقل عن مقاس 8 بوصة (20 سم ) كحد أدنى لأقصر ضلع في الصورة ولا تزيد عن 16 بوصة (40 سم ) كحد أقصى لأطول ضلع وتقبل الصور بين هذين المقاسين ويكتب خلف الصورالمقدمة للمسابقة البيانات التالية: (الاسم وعنوان الصورة ورقم الهاتف). وتقبل الصور الملتقطة بكاميرات رقمية والمعالجة رقميا بحيث لا تخرج عن هويتها الضوئية ولا تقبل الصور الملتقطة بكاميرات الهاتف النقال، ويحق لكل مشارك تقديم (4) أربعة أعمال فقط في كل محور وعلى كل مشارك تعبئة استمارة المشاركة وإرفاق نسخة من البطاقة الشخصية وصورة شخصية وقرص مدمج (CD) للصور المقدمة للمسابقة بجودة عالية، كما ستشكل لجنة تحكيم محايدة لفرز واختيار الصور الفائزة واستبعاد الصور غير المطابقة للشروط وقرارات اللجنة نهائية، وفيما يتعلق بالصور الفائزة فستعود ملكيتها لنادي التصوير الضوئي بالجمعية العمانية للفنون التشكيلية ويحق لأصحاب الصور غير الفائزة المطالبة بها بعد المعرض خلال شهر فبراير 2012، ولن تقبل أي مطالبة بعد هذا التاريخ. وتسلم الصور مطبوعة حسب الشروط المذكورة بمقر نادي التصوير الضوئي بالعذيبة أو بفرعي الجمعية العمانية للفنون التشكيلية في محافظة ظفار ومحافظة البريمي في موعد أقصاه يوم الأربعاء 30 نوفمبر2011 ولن تقبل أي مشاركة بعد هذا التاريخ.
كما رصدت العديد من الجوائز النقدية للفائزين في هذه المسابقة، وهي كالتالي: الجائزة الكبرى : 1000 ر.ع، والمحور الأول: المحور المفتوح المركز الأول : 700 ر.ع، والمركز الثاني : 600 ر.ع ، أما المركز الثالث : 500 ر.ع، إضافة إلى عدد (2) جوائز تقديرية قيمة كل جائزة 100 ر. ع، أما المحور الثاني : محور حياة الناس بالأسود والابيض، فالمركز الأول : 700 ر.ع والمركز الثاني : 600 ر.ع والمركز الثالث : 500 ر.ع، مع عدد (2) جوائز تقديرية قيمة كل جائزة 100 ر. ع.
أكثر...
كتب - خميس السلطي
يفتتح معالي وزير البيئة والشؤون المناخية محمد بن سالم التوبي مساء الاثنين المقبل بالجمعية العمانية للفنون التشكيلية، معرض التصوير الضوئي "أطياف متوهجة" والذي يضم عددا من اللوحات الفوتوغرافية لعدد من الفنانين العمانين.
يأتي هذا المعرض في دورته الحالية ضمن دورات عديدة سابقة شارك بها عدد من المصورين من أعضاء نادي التصوير الضوئي والتي تتجسد لوحاتهم في محاور عديدة من بينها الناس والطبيعة والوجوه بالأبيض والأسود والحياة الصامتة ليشكل حصادا سنويا للمصورين العمانيين في العديد من المجالات، فهو يجسد ثقافة الهواة وبما تزخر به السلطنة من تكوينات غنية في الطبيعة والتراث المادي وغير المادي والثقافة والفنون والاحتفالات، إضافة إلى الحضور المجتمعي في القرى البعيدة الحاضرة، وينقل المعرض آخر التقنيات الحديثة في عالم التصوير لدى المبدع العماني على مختلف القطاعات الفنية، مما يشكل مخزونا فنيا وأرشيفا ثقافيا تتمتع به المكتبات الفنية لدى هؤلاء المبدعين.
من جانبه أعلن نادي التصوير الضوئي عن شروط مسابقة المعرض السنوي الثامن عشر للتصوير الضوئي 2011، حيث جعل المحور الأول مفتوحا لجميع أنواع التصوير الضوئي، أما المحور الثاني فيأتي ليشكل حياة الناس بالأسود والأبيض، كون أن حياة الناس، وتوثيقها فوتوغرافيا، تعتبر هي الرسالة الأسمى للتصوير الضوئي، والذي جعلت منه من أعظم اختراعات العالم أجمع.. حيث ساهم ذلك في نشر ثقافات مجتمعات العالم فيما بينها.. وقربت لنا مسافات لم نكن نحلم بها. تحكي صور هذا المحور عن كل ما يحوي حياة الناس أينما كانوا في العالم أجمع، خلال ممارستهم لعملهم، وفي الشارع وفي المنزل أو في أي مكان، ويجب أن لا يقتصر التصوير على إظهار وجه أحدهم فقط، فهو غير كافٍ ليحكي لنا تفاصيل اللحظة في حياتهم اليومية. بل يجب أن تشمل الصور أكبر قدر من التفاصيل أو التقاط أجمل اللحظات التي يعيشونها. ويشترط أن تُقدم صور هذا المحور بالأسود والأبيض.
ومن بين شروط المسابقة لهذا العام، تأتي لتكون مفتوحة لجميع المصورين الضوئيين المقيمين في السلطنة من محترفين وهواة التصوير الضوئي من العمانيين وغير العمانيين، ومن الضروري أن تكون الصور المقدمة حديثة ومن تصوير المشارك شخصيا ولم يسبق المشاركة بها في المعارض السنوية السابقة، كما يجب أن تقدم الصور مطبوعة وبمقاس لا يقل عن مقاس 8 بوصة (20 سم ) كحد أدنى لأقصر ضلع في الصورة ولا تزيد عن 16 بوصة (40 سم ) كحد أقصى لأطول ضلع وتقبل الصور بين هذين المقاسين ويكتب خلف الصورالمقدمة للمسابقة البيانات التالية: (الاسم وعنوان الصورة ورقم الهاتف). وتقبل الصور الملتقطة بكاميرات رقمية والمعالجة رقميا بحيث لا تخرج عن هويتها الضوئية ولا تقبل الصور الملتقطة بكاميرات الهاتف النقال، ويحق لكل مشارك تقديم (4) أربعة أعمال فقط في كل محور وعلى كل مشارك تعبئة استمارة المشاركة وإرفاق نسخة من البطاقة الشخصية وصورة شخصية وقرص مدمج (CD) للصور المقدمة للمسابقة بجودة عالية، كما ستشكل لجنة تحكيم محايدة لفرز واختيار الصور الفائزة واستبعاد الصور غير المطابقة للشروط وقرارات اللجنة نهائية، وفيما يتعلق بالصور الفائزة فستعود ملكيتها لنادي التصوير الضوئي بالجمعية العمانية للفنون التشكيلية ويحق لأصحاب الصور غير الفائزة المطالبة بها بعد المعرض خلال شهر فبراير 2012، ولن تقبل أي مطالبة بعد هذا التاريخ. وتسلم الصور مطبوعة حسب الشروط المذكورة بمقر نادي التصوير الضوئي بالعذيبة أو بفرعي الجمعية العمانية للفنون التشكيلية في محافظة ظفار ومحافظة البريمي في موعد أقصاه يوم الأربعاء 30 نوفمبر2011 ولن تقبل أي مشاركة بعد هذا التاريخ.
كما رصدت العديد من الجوائز النقدية للفائزين في هذه المسابقة، وهي كالتالي: الجائزة الكبرى : 1000 ر.ع، والمحور الأول: المحور المفتوح المركز الأول : 700 ر.ع، والمركز الثاني : 600 ر.ع ، أما المركز الثالث : 500 ر.ع، إضافة إلى عدد (2) جوائز تقديرية قيمة كل جائزة 100 ر. ع، أما المحور الثاني : محور حياة الناس بالأسود والابيض، فالمركز الأول : 700 ر.ع والمركز الثاني : 600 ر.ع والمركز الثالث : 500 ر.ع، مع عدد (2) جوائز تقديرية قيمة كل جائزة 100 ر. ع.
أكثر...
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions